|
|
#3 |
|
عضو مهم
![]() |
في جو خريفي كـــ هذا تنثر السنة رياحها في وجه الحكايات مجبرة أشخاصها على تقبل النهايات و الأستعداد للبدايات دون شهية, في جو خريفي كــــــــ هذا سترحل صفحات البعض بيضاء مكسورة الخاطر يحزنها ما لم يكتب من حكاياتهم و لكنني على ثقة تامة أن في جو خريفي كــــــ هذا, سنستيقظ على صباح تطرق به يد غريبة ستائر النوافذ المشرعة حاملة الينا صفحات بيضاء و هنا علينا أن نختار ... أنضيفها على ما تركه العمر من حكايات وشكنا على نسيانها؟ أم ... نبدأ حكاية جديدة ...؟
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|