![]() |
#3 | |
الاداره
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() برج غالاتا Galata Kulesi ![]() يقال بأنه تم إتمام هذا البرج من قبل السلطان مراد الثاني وهو جزي من صور المدينة وكانت تستخدم للمراقة وأيضا تم استخدامها لاكتشاف الحرائق التي تقع من حولها وألان قد حولت طوابقها لمطاعم وكازينو وفتحت امام السياح للتعرف على البرامج الخاصة يستحسن زيارة الموقع قصر اھلامور Ihlamur Kasırları ![]() ![]() یعتبر ھذا القصر من القصور الممیزة في اسطنبول حیث تم بنائه في عھد السلطان عبد المجید ( ١٨٣٩- ١٨٦١) وما یمیز ھذا القصر موقعه الذي أعجب به اغلب السلاطین العثمانیین منھم السلطان عبد الحمید الأول والسلطان سلیم الثالث وقد جعل السلطان عبد المجید ھذا القصر كامقر ضیافة للمبعوثین الدبلوماسیین وأول مبعوث أجنبي استضیف في ھذا القصر ھو الفرنسي لمارتیني السوق المغلق Kapalı Çarşı ![]() ![]() ![]() بدأ في تشیید ھذا الصرح العملاق والذي یعتبر اكبر مجمع تجاري تاریخي في العالم على زمن السلطان محمد الفاتح حیث أمر ببناء السوق والمنازل والجوامع تحت سقف واحد . ویوجد في ھذا السوق الخزنة الكبرى وھي اكبر خزنة تاریخیة قدیمة وكانت توضع فیھا جمیع المجوھرات والأثریات والأسلحة والنقود وتطور ھذا السوق على مر الزمن وأصبح الآن عبارة عن ٥٨ شارع و ٦٠٠٠ محل تجاري . ویقع ھذا السوق في منطقة السلطان احمد ویمتد إلى أن یصل إلى خلیج الامینونو . ![]() ![]() ![]() قلعة الفتاة Kız Kulesi ![]() ھنالك أساطیر كثیرة حول ھذا البناء الذي یقع في منتصف مضیق البوسفور ومن أشھر ھذه الأساطیر الأسطورة الأولى : یقال بان احد الحكام رزق بفتاة وكان في تلك الحقبة تكثر الشعوذة والسحر فسال الحاكم ساحره الخاص عن مستقبل ھذه الفتاة فأجابه الساحر بأنه في عامھا أل ١٨ سوف تموت من اثر لدغة ثعبان مما جعل الحاكم یأمر ببناء برج وسط البحر لیبعد ابنته من لدغات الأفاعي واسكنھا بھا ولا یزورھا غیره وتمر الأیام إلى أن یصبح عمر الفتاة ١٨ عام حیث یحضر أباھا ھدیته وھي عبارة عن سلة ممتلئة بالفواكه الغریبة وكان من ضمن ھذه السلة ثعبان قد تسلل إلى داخلھا حیث لدغھا وتوفت في أحضان والدھا . الأسطورة الثانیة : یقال بان ھنالك فتى فارس كان یحب فتاة وكان كل واحد منھما یسكن على ضفاف مضیق البوسفور حیث كانا یلتقیان في المنتصف وكانت توجد ھضبة رملیة بھا مما جعل الفتى یبني بیتا صغیرا علیھا للقاء بحبیبته وفي إحدى أیام الشتاء أثناء السباحة جرف الموج الفتاة لتلقى حتفھا حیث اسر الفتى الحزن الشدید وبقي في ھذا المنزل حتى توفى ھذه كانت اغلب الأساطیر التي تقال على ھذا المبنى الذي لا یعرف لغایة الآن سبب بناءه الحقیقي . أما الواقع ففي عام ٣٤١ قبل المیلاد فقد تم بناء ھذا المبنى كانقطة تفتیش وجمارك للسفن المارة من ھذا المضیق باتجاه البحر الأسود وقد تم تطبیق قانون الجمارك والتفتیش في عام ٤١٠ قبل المیلاد حیث ربطت السلاسل الحدیدیة على طرفي المضیق بتحكم من نقطة التفتیش وھي ھذا البناء . وقد تم بناء وتطویر ھذه النقطة وكان البناء على شكل قلعة مصغرة في عھد الإمبراطور الیوناني مانیووال كمنانوس ولكن لمذا تم توسعة البناء لقلعة مصغرة ؟ لغایة ھذا الیوم لم یعرف في عھد الإمبراطوریة العثمانیة استخدم ھذا البناء لغایة أخرى وھي الاختباء وشن الحروب للسفن المعادیة وبعد الزلزال في عام ١٩٩٩ میلادي تم تجدید البناء بسبب الخسائر والأضرار التي لحقت به وبني فیه مطعم جمیل یطل على مضیق البوسفور بمعماریات مختلفة منھا الرومانیة والعثمانیة والبیزنطیة ویوجد رحلات مباشرة لھا بشكل دوري . ![]() ![]() ![]() منزل مالطا Malta Köşkü ![]() ![]() ![]() منزل مالطا یقع في حدیقة النجمة بجانب Ccedil;adır Köşk (منزل الخيمة) ومقابل قصر النجمة (Yıldız Sarayı) في زمن السلطان عبد العزيز حيث أن اسم مالطا لغاية الآن لم يعرف من أين أخذ ويعتبر هذا المبنى من أهم المباني ا لتي تلفت النظر على الطريقة المعمارية وديكور المبنى من ألوان الطلاء والرسومات الزيتية التي أبدع فيها المعماري المشهور سنان . يتبع |
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|