سكنت الحيرة أعماقي

سكنت الحيرة أعماقي ...زلزلت احاسيسي ... عذبتني احرقتني ....
ومازلتي تقولين وتتساءلين هل أحبك ؟
ألا تصدقين أنني أحبك ؟ في الماضي كنت أنت التي تبحثين عن الحب
والآن بعد أن احببتك تتجاهلين ؟؟
تتجاهلين حبي العظيم وتقولين وتسألين من أنا ؟
أنا ليلي مليء بالاحزان والأحلام ولحظات عمري مع من أقضيها
بدونك , فأنا من أنا بدونك ؟
وبالرغم من هذا تسألين وتقولين كم أحبك ؟
عجبا لك : أي نوع من البشر أنت ؟
أين العطاء الذي تتحدثين عنه ؟
أين الأماني والآمال التي تمنيتها معك ؟
أين الوعود والعهود, أين الحب أين الوفاء .
خسارة سنين من عمري ضاعت هباء , خسارة حبي لك .
الشيء الوحيد الذي أفكر فيه الآن هو أن أتركك لضميرك
لعله يوقظك من أحلامك , وعندما تدركين حبي وتشعرين بذلك
سأكون أول من تفرح من كل قلبها لأنك حبي الأول والأخير .

 

أنامل من الذهب رسمتِ لنا نوارس البحر ترفرف فرحه..
ورسمتِ لوحة مكتملة من الطبيعة
على شكل حافلة بالحب والحياة
مما جمل النص المستمد من كلمااتك
التي نسجتها حرووفك الرآآقية
تخضر وتزهوا كــ فصل الربيع...
دمت بود....

ميدووو
إبداع في صيغة الحرف والنغم يانقـي.
إرتَشَفَتُ حِسَاً مِنْ جَمآلٍ هًنَآ ..
مَا أروعَ نبْضَ حرفِكَ على السَّطْر
موسِيقَاَكَ تختلِفُ بِروعهً يَاعذب الكَلِمَات !
لله درُكَ .آستمَر بِإنتظارَ جًديدَك..
سَلِمْت بِوِدْ
كنت هنا
فاادى

عَمِيقَةٌ هي مَعاني سُـــــــــــــــطُوركِ عَزْفٌ بمُفْرَدات الحُرُوف عَلى سُطُور الأبدَاع
بأِتقَان وَيقِين الْفِكْر الذَّي يَلْتَمِسْ رُوحه من قَلَمِـــــــــكِ المُمَيِّزْ والْفَرِيدْ
ابداعٌ بلَــــــــــــــــــــغَ عَنان السَّماءْرَاقني أَنْ أَتَــَواجَد بين طَيَّات مُتصَفَّحِكِ
لا عَدمنَا تَوَاجدِكِ المُمَيَّز و إبداعك شكراً لكِ بحجم السَّـــــــــــــــــــماء
تَقدِيري وَ احترامي واعتزازي.لِشَخْصِكِ جَنائِن ألجُـــــــورِي
دُمتِ بسَــــعَادةٍ لا تَنتهِي **