كم عشقت حضورك..يازائري الأنيق
تغمرني رائحتك القادمه من بعيد
كم اهوى قرع صوتك على مشارف نافذتي
دعوه منك لمراقصتي على شغاف الحنين
الذي رسم بين نقائك وطهري
تحيطني محاصراً روحي الغارقه في شوقك
تمسكني ذراتك المنسابه بين اصابعي
احاول التشبث بهاولااستطيع..
يزداد ضحكي وجنوني بك.اتعلق بك
واجعلك تداعب وجهي برشاتك البارده ..
يتغلغل بين خصلات شعري مهدي ثورتها..
يغرق كل جسدي مزيل هموم نفسي وشكواها..
يغسلني مراراً وتكراراً ليظهر نقاء روحي وسجيتي..
اعتبرك ضيفي يمر علي بين المواسم ..
ضيف انيق بحلته الرائعه انتظره من حين لاأخر..
اعشقك ايها المطر..واعشق قصتي معك بكل تفاصيلها..
ف اهلاأبك.