|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
حين إلتقيتك !
قاومت دخولك عالمي قدر إستطاعتي ! وتعلم وحدك كم قاومت ! كنت أتهرب من رجل جاء في غير آوانه! كنت أقاوم طوفان رجل جاءني بكل حاجته للحب كنت أكره ان أكون ذلك الوقت الضائع في حياة رجل منهك! كنت أرفض ان أكون وجبة سريعة على الطريق السريع ! باختصار !! كنت أجنب نفسي عناء حكاية حب فاشلة ! ومع كل هذا الحذر .. أحببتك ! أتعلم إلى أي درجة أحببتك ؟لدرجة اني !!!! بعد كل إطمئنان عليك كنت أسجد لله شاكرة! وبعد كل هاتف معك كنت أسجد لله شاكرة ! لاتندهش ! نعم .... فعلتها !! ولن تفعلها إمرأة بعدي....فشكرا سيدي...للصدفة التي جمعتني يوما بك.. وشكرا على حب اعاد لى الحياة ولكنى اتمنى منك شىء واحدا فقط هو انت تطمئنى على حبى لك وانك ستظل بجوارى لاخر العمر فأنا بدونك لا شىء فالموت هو بديل حبك
الموضوع الأصلي :
مدونة عشق ( ممدوح وعاشقة حبيبها)
-||-
المصدر :
منتديات حبة حب
-||-
الكاتب :
غرام الروح
|
11-02-2011, 06:33 AM | #3 |
حبيب مميز
|
همسات قلبى كم تشتاق شفتاى لان تنطق اسمك اتعلم كم اعشقة اتعلم كم اسعد بنطق كل حرف بة اتعلم كم الحب الذى بداخلى لك اتمنى ان تشعر بما فى قلبى اتمنى لو تنطقها ايها القلب ان تصرخ بها ليسمعها العالم اكمل ولكن هو العالم هو الناس هو انا احبك يا انا احب وجودك احب ضحكاتك اعشق همساتك نظراتك عباراتك عشقت وجودى بك ولك يشتاق قلبى لان يحكى الكثير ولكن يا اسطورة حبى مهما تحدثت وكتبت فأنت تحتاج قواميس جديدة لتعطيك حقك |
|
11-02-2011, 06:03 AM | #4 |
حبيب نشيط
|
الـــــــمــــتــــر بـــــــص استبد بقلمي التعب والاجهاد ثانية ... لكن هذه المره لم اتساءل هل سأستطيع ان انقل ما يجول داخلي من مشاعر واحاسيس اليكم ام لا ؟؟ لكن سؤالي كان كيف احول حواري بيني وبين نفسي الى صيغة ادبيه ترتقي لمستواكم وكيف اكتب بطريقة لا تبعث في نفوسكم الملل ... خاصة وفضفضة اليوم عن الموت والموت لا يحب الكلام عنه الكثير منا مع انه متربص بنا وقد يفجئنا في اي لحظه . لكن اسمحو لي ان اسطر ما جال بيني وبين نفسي عن هذا الموضوع ............. منذ الصغر وامي كانت تخبرني او بمعنى ادق توصيني .. عليك بتذكر الموت يا ولدي .. ولم اكن اعي هذه الجمله كثيرا حتى كبرت وقرأت احاديث الرسول عن الموت فأردت يوما ان اتدبر في امر الموت لكن كثيرا ما وقف الشيطان بيني وبين هذا مره ووقفت نفسي بيني وبين هذا مرااااااااااات .. الى ان قاومت وانتصرت على نفسي وحادثتها ... و كان حديثي مع نفسي هذه المره كله اسئله قد تكون طرأت على احدكم او بعضها او يكون احدكم سال نفسه اسئله اخرى لم تطرأ ببالي .. منها او اهمها او بالاحرى ان اقول اولها كان هذا السؤال .. متى سأموت ؟؟؟؟؟ الان ؟ بعد دقيقه ... ساعه ... يوم ... اسبوع ... شهر ... سنه .. او اكثر او اقل ؟ وهل سأموت على طاعة ؟ ام لا قدر الله على معصيه ؟ وبما اني بشر معرض لارتكاب اخطاء وذنوب فزعت جدا حين خطر في بالي هذا الخاطر ماذا لو مت وانا على ذنب ؟ فوجدتني اكثر من هذا الدعاء { اللهم احسن خاتمتي } { اللهم اجعل خير اعمالنا خواتيمها } وتوقفت وقد تجمدت الدماء ف عروقي وانا اغمض عيني واتخيل وانا اذنب ذنبا ويأتيني ملك الموت . وياله من شعور رهيب بالرعب لكنني تمالكت نفسي وفتحت عيني سريعا لكي اكمل باقي الاسئله التي راودتني .. وطبيعي ان يكون السؤال الثاني هو كيف اموت ؟؟ هل اموت على فراشي بهدوء بلا اي مرض او عرض { وهذا يحدث كثيرا هذه الايام } مصداقا لحديث الرسول الذي يقول فيما معناه انتشار موت الفجأه في نهاية الزمان ؟ او تكون نهايتي بمرض اصاب به فجأه ؟؟ ام ينتهي بي المطاف الى اسم في قائمه طويله من قوائم ضحايا الحوادث ؟؟ او ................ او .................... او ................... فقائمة اسباب الموت كثيييييييييره .. ويأخذني هذا السؤال الى سؤال مرتبط به بشده وهو اين سأموت ؟؟؟ في بيتي بين ابي واخوتي ؟؟؟ ام على قارعة الطريق ..؟؟ ام ................. ام .......... ؟؟؟؟ و حين يأتي دوري في الرحيل من سيعرف برحيلي ؟؟ من سيبكي ممن اعرفهم ؟؟ و من سيحزن ؟؟ من سيمر عليه خبر وفاتي مرور الكرام ؟؟ ومن سيتنفس الصعداء لاني رحلت ؟ ومن ............ ومن .............. ومن ..........؟ وهل هناك من سيدعو لي ؟؟؟ وارتجف قلبي هلعا حين طرأ ببالي هذا السؤال .... هل سأعاني في سكرات الموت ؟؟؟ وفزعت حينما تذكرت ان الرسول في سكرات الموت كان يمسح وجهه بالماء و يقول { لا اله الا الله ان للموت سكرات } هذا رسول الله فكيف يكون الحال معي انا ؟؟؟؟ وتجمدت الدماء في عروقي حين تذكرت مقولة عمرو ابن العاص بعد موته حين جاء لولده ف الرؤيا .. فقال الابن يا والدي كنت دوما تقول لنا اتمنى ان اقابل رجلا بعد موته ليقول لي بماذا شعر فهل تخبرني يا والدي كيف كانت سكرات موتك فأجابه عمرو { وكأني عصفور صغير وضعوه فوق اناء به زيت يغلي وهو حي } هذا عمرو ابن العاص الذي قال عنه الرسول { اسلم الناس وآمن عمرو } والامثله كثير ............................. فيكف يكون حالي انا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل سأجد من يلقني الشهاده حين وفاتي ؟؟؟ وكيف سيكون قبري؟؟ هل يكون روضه من رياض الجنه ؟ ام معاذ الله حفره من حفر النار؟؟ وماذا سأفعل حين دخول الملكين لسؤالي ..؟؟ وكيف سيكون حالي وانا اراهم اسودين يحفران الارض بأنيابهما ؟؟ { اللهم هون علي سكرات الموت اللهم ثبتني عند السؤال اجرني من عذاب القبر واجرني من عذاب النار } الى هنا وكالعاده توقف قلمي رغما عني لشدة ما اصابني من الرعب حين اغمضت عيني وتخيلت كل هذا وهو يحدث لي وانا على يقين انه سيحدث لي ان لم يكن اليوم ففي الغد ...... ووجدتني اردد كلمات قرأتها قديما ولكنها قفزت الى ذهني الان ... واحببت ان اختم بها وارجو من الله وادعوه ان تتفكروا فيها جيدا من الواجب ان نتوب .............. لكن ترك المعاصي اوجب والصبر على البلاء صعب ........ والصبر على الطاعات اصعب ومرور الدهر عجيب ............... وغفلة الناس اعجب وكل ما يتمناه المرء قريب ......... لكن الموت اقرب ملحوظه / عذرا على الاطاله |
|
11-02-2011, 06:34 AM | #5 |
حبيب مميز
|
اليك يامن تحمل قلبا ارق من ورقات الورود اليك يامن عطرك يملاء الدنيا جمال اليك احمل الكثير بداخل قلبى اليك انت وليس سواك احبك واحب وجودك احب كلامك وسكوتك احب ضحكاتك واسعد بهمساتك اتعلم يا صاحب القلب الماسى اقولها لك ليس لك بديل وليس لك مثيل فأنت رجل من عالم اخر |
|
11-02-2011, 06:05 AM | #6 |
حبيب مميز
|
حبيبى فى هذا الليل الصافى الجميل اراك دائما بجوارى رغم البعد والمسافات ولكن روحك تنادينى اسمع همساتك احس دفء احضانك اشعر بلمساتك تعطينى الامان حبيبى اتعلم كم انا سعيدة بك وبليلى معك اتمنى لو كنا على شاطىء البحر انا وانت والقمر وهمسات العشق احبك حبيبى احبك بكل ما فى |
|
11-02-2011, 06:35 AM | #7 |
حبيب مميز
|
لا تعجب يا حبيبي حين أقول لك يكفيني حبك لأهزم الأحزان ولا تظن أنه مجرد كلام صنعته الأقلام فحبك سلاحي لأدمر الآلآم تكفيني لمسة يديك فيها تثير الوجدان تكفيني أن أرى نظره عينيك فتحييني مئة عام
|
|
11-02-2011, 06:06 AM | #9 |
حبيب نشيط
|
انا السجين رقم 001 من خلف قضبان اضلعي يوجد قلب محكوم عليه بالمؤبد تهمته الإخلاص في بوح المشاعر العطاء بلأ ثمن النقاء من لغه المصالح الطيبه الزائده من خلف قضبان ضلعي اروي لكم قصتي.. ففي الزمن الماضي كنت حرا .. طليق اتجول كل اماكن الحياه فلأ هامه شيخا الإ ويعرفني ولا وادي طفلا الإ وداعبته بالضحك والمزاااح ولا بحر الشباب الإ وجلست على شواطئه وتمر الأيام وانا هكذا ذااات يوم يجمعني القدر بأنثى عيبها الوحيد انها فائقه الجمال ففي الركن الأخير من شارع امتلئ بالكثير من الناس قبل غروب الشمس سقط من يدي ذاااك المسباح الأيراني من شده الزاحم وماهي الإ ثواني قليله اشعر بأنامل رقيقه تهمس لكتفي بضربات حانيه نظرات للخلف وياليتني لم افعل .. رأت عيني اجمل ملائكه الأرض ترفع أناملها حامله مسباحي وكاني بحبات المسباح تصرخ بقوه اتركني معها .. اتركني لها نظرت اليها وآنفاسي في حاله فوضى عارمه شغب ...ضجيج في مدائن صدري اشعر بكل شئ حولي يدور اشعر ببرد في داخلي اشعر برعشه غريبه تحتضن نبضي اتاملها برفق اشاهدها بعين مسحوره وزاد نور وجهها مع ابتسامتها وشاهدت عيناها تبتسم وشممت رائحه الحب من دخون آنفاسي نظرت الى بلطف وكانها تقول سوف اخذ منك قلبك للابد فلا تقلق عليه وتركتني سجين بين اضلعي احمل رقم001 |
|
11-02-2011, 06:37 AM | #10 |
حبيب مميز
|
وَحدكْ أنتْ
تستطيع إقنآعي بأمورٍ أرفضهآ تمآمآ ! وَحدكْ أنتْ تُسعدني , تُبكيني , تُضحكني ! ... وَحدكْ أنتْ تتحَكم بـ مشآعري ! وحدكْ أنتْ فــِ غيآبكْ أختنق بـ شُوق ! وحدكْ أنت آقبّل صُورك , و أنتشي بِـ عطركْ ! وحدكْ أنتْ تُثير غيرتي ! وحدكْ أنتْ لآ آستطيع هُجرآنكْ أبدآ ! وحـــــــــ♥ـــــــدكـ أنتــــــــــــ♥ـــــــــ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|