رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ "
سوآدُ حزُنٍ طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
لْأنه يَليُق بــِنآ
عــِـبآرآت لطآلمآ نبحث عنهآ .. فـ لِتسْتحقّ قليلآ من وقتنآ
النسُيآن نعمَة ..! منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ } أيعقل أنّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه ! نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ لأنّها تعيسة وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة ! نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـ الفرح
يُقّآل : خلقتّ الْأحلآم ثمّينة كي لآ تتحقق بنظري أنآ ,, مآ قيمة حُلم سآندريلْآ الذي حققُهُ / حِذّآء
عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل فقط قآرن نفسك بمّن هٌم أقل منك بـ ( شيء وآحدّ ) عندّهآ ستعلم حقآ كم أنتّ " ثري
لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم فــَ حتى [ الساعة المتوقفة ] تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ
كثيرُ من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب الدآئم و التأفف من وآقعه , و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له ! العآقل هو .. الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك , تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك فَـ وآلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآدة من وكر التعآسة