أحبك لأسباب تتخطانى

أحبك لأسباب تتخطانى لأسباب اجهلها

لا أذكر ان اجتاحنى


حلم


بمثل هذه الصوره..!


قبل ان تسربت الى حيااتى بحجة العشق..


فى اعمااقى شهوة للخروج على كل القوانين..!


وفى صمتك نكهة تحرضنى على المزيد من الجنون..!


تحت ظلاال صوتك


اتعلم الحنين الى ممارسة شئ لم يحدث..!


أتدرب على ممارسة القصيده


أمتطى الحرف


و اقلع معه صوب الاف التفاصيل


لم تتشكل بعد..!



أحبك

لأسبااب تتخطاانى

لأسبااب اجهلها

او ربما اخاف لمسها..


معك


يتحطم زجاج الزمن ...تتداخل الاياام


تتشاابك الاحداث


وكأنك لا تزور حياتى للمرة الاولى


بل تعود اليها..!


باغتنى احساسى بك بين محطتين


فوق صفحة مسروقه من كتااب الفرح ,,على مفترق جرح..!



لم اكن انتظر يومها المطر..


لكنه اتى فى وقت مبكر من الصدفه


أفى البدء كان الحب ..ام حطاام الانوثه..؟!


رجولتك..ام طفولتى..؟!



صمتك


يراودنى دون توقف..يرتدى لغة قياس الحيره


و يتسلقنى بكبريااء مذهل


أغموضك أقوى اسلحتك يا شااعر ..؟


ام ان داخل القمر تلك الهزيمه..!


انا المنحازه اليك من اول لقاء


أسير نحوك فى مهب المستحيل


اركض اليك كى لا يفوتنى قطار الجنوون


اسرع ربما نحو انتحاارى..!


او بدايتى


او اللاشئ


كم انت طاعن فى الجاذبيه


ألتقى بعينيك على حاافة الحريق


تلك المساافة بين


رغبه تنبع من اللاوعى ...و تلك الجرأة


بأقتحاام مساحة فى القلب لا تزال عذراء..


مكاان محجوز


للحظة استثنائيه


مليئه بالنوور و الناار..!


خاارج المكاان انا


و حبك اخر انتمااء


اخر محاوله لأغتياال المووت


اخر مغامرة تبحر فى الاتجااه المعاكس





يا شااعر


هل اخترت ضعفى امامك


ام انك ضبطنى متلبسه بالحنين...!