.
.
.
بين الضلوع تعيش ذكـــــــــــــــــــــراك
والفؤاد يشتاق لرؤيــــــــــــــــــــــــــاك
وقلبى سجين عاش على أمل لقيــــــاك
فغدرت به لينســـــــــــــــــــــــــــــــــاك
هل لو سألتيه ماأعيــــــــــــــــــــــــــاك
ربما كان الشفاء على يـــــــــــــــــــداك
أو إبتسامة من شفتــــــــــــــــــــــــــاك
أو نظرة من عينـــــــــــــــــــــــــــــــاك
من معذب ضناه هــــــــــــــــــــــــــواك
هو عبدالله فى قلبــــــــــــــــــــــــــــــه
تعيش ذكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراك
!
!
! !