وهنا بين حنايا متصفحك
دوما نرتوي حد الإرتواء
رذاذ بــ طعم الجنآئن
يتأجج أبـداعك جمالا
وتتـوهج ذائقتك نوراً براقاً
لقلبك عناقيد التوت
ولروحك الأرجوان
.
.
.
شكرا لسموك الكريم
أخى غسان
على تواجدك العطر
واطلالتك النيرة
لاحرمنى الله
من هذا الشرف العظيم
ودمت بكل الود والحب
.
.
. .