عِشقاً محفور كــــ وشمٍ في ألروح

قناديل ألليل تنثُرألشعاع على أديم ألسماء يستيقظ ألوجع بذاكرتي ويستفحل آلوجع بخاصرتي , يعلو مبسمي شقاء ألزمن تسحق أضلُعي بروده كانون تنُثرني ألرياح كــــــ رماد ممتلئ برائحه ألكفن سقيمه يّا روح ألأأأنا تنتفخ الاوداج من فيض ألالم سياط ألشوق تلسعُني تذروني حَبَاً منخور يتسربل بالوهم يا عِشقاً محفور كــــ وشمٍ في ألروح يُغلفٌني كـــــ عاصفه تخترق ألجروح سأُصلي ل رب العباد لتستكين الروح وتهدأ من ضجيج ألضوضاء سازرع بذور ألتمني وارويها بغيوم الامل سّأُحرض القلم ليكتٌب جميل ألكُلَم واول حرفي سيبدأ برسم خارطه فرحي وشتاء ألغُربه سيُنجب ربيع وزهور وحينها يطُلُّ ألصباح ويمخُر موج ألفضاء فتُشرق شمس ألحنين سُنبلات تتراقص على عزف ألشُعاع وحينها سأعشق شمس نهاري لأن جنين الامل سيولد مع فجر جديد ا وستُغرد عنادل ألسماء مُعلنةً للكون عن دفن أُنثى مصلوبه بالالام وستُرفرف حمائم ألسماء لتٌبارك مولد أُنثى من رحم ألضياع وَيَمْخُر مَوج الفضاء اقترابًا، ليفتح باب المساء بالاشواق فتغدو السماء كصدرٍ حنونٍ وتُمسي النجوم انفراجَ الشّراعْ هُنا كُنت أُنثى مُختلفه ألطباع!!!