ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

 


الإهداءات



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-27-2013, 04:15 PM
:: الإدارة ::
ضى القمر غير متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~ [ + ]




لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 فترة الأقامة : 4681 يوم
 أخر زيارة : 12-25-2021 (02:59 AM)
 المشاركات : 41,480 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لقاء بلا موعد



لقاء بلا موعد







الفصل الأول


لقاء بلا موعد هو لقاء رجل خمسيني بإمرأة أربعينية بلا موعد

عندما يتم الرجل عامه الأربعين يكون أكتملت شخصيته ونضج عقله

وعندما يتم الرجل عامه الخمسين يكون بلغ سن الحكمة

والمرأة عندما تتم عامها الثلاثين تصبح أنثى رسميا

وعندما تتم عامها الأربعين تكون فيضا من الحب والرومانسية

وقمة الحب أن يلتقي رجل خمسيني بامرأة أربعينية

تلتقي بلقائهما الحكمة مع الرومانسية

وفد حدث أن ألتقت الحكمة بفيض الرومانسية على شاطئ البحر

وتحديدا فى مكان رومانسي بطل قصتنا "ممدوح" زاره مرة واحدة من قبل واستحسن موقعه على البحر

" ممدوح " رجل خمسيني ...يبدو فى ظاهره أنه متجهم وجاد وصارم...ولكنه فى داخله عصفور رقيق وفنان

فى ذاك المساء خرج "ممدوح" من بيته وهو فى حالة حزن شديدة لأن "الشبكة العنكبوتية" عنده لاتعمل لسبب مجهول

والنت عند ممدوح هو همزة الوصل بينه وبين العالم من حوله

فهو رجل بالمعاش أراد أن ينهي حياته بصحبة قلمه الذى حرم منه أكثر من ربع قرن بسبب أنشغاله بعمله

ووجد فى النت ضالته...يتلقى ما نزفت به أقلام الأدباء والشعراء....وراح قلمه يكتب ويكتب ويخرج مابداخله من مشاعر فى المنااحي الأجتماعية والدينية والعاطفية وشتى المناحي

لم يرتق "ممدوح" لمرتبة أديب أو شاعر.. ولكن أعماله البسيطة كان عنوانها الصدق فاكتسب مصداقية من القراء على النت

صعد "ممدوح الى الطابق الثانى من" الكافي شوب" الذي يطل مباشرة على البحر

الليلة كانت حارة وكل الطاولات مشغولة

حزن "ممدوح لانه أحب هذا المكان ولا يريد بديلا له

وقبل أن ينصرف لمح طاولة فى الركن البعيد الهادي ...هم من كانوا جالسين حولها بالقيام فتوجه مسرعا نحوها وكأنه عثر على شئ ثمين كان ضائعا منه

نسمات الليل وصوت أمواج البحر والقمر الذى كان يطل على استحياء أخذ بخيال "ممدوح" بعيدا حيث سبح بخياله ضد التيار بمركب شراعي ومجدافين وأخذ يشق عباب البحر ليصل الى جزيرة فى عرض البحر وقد أطلق عليها جزيرة الأحلام

وبينما هو يجدف بمجدافي المركب سمع صوتا أشبه بنغم رومانسي حالم ....


- مساء الخير

- فانتبه وتذكر أنه جالس على البر فى (كافي شوب)..والتفت بجانبه

- واذا بأمرأة تبارك الخلاق فى ماخلق

- فى الاربعينات من عمرها..عيناها واسعتان ويشع منهما سحر عجيب وجاذبية شديدة ..وكأنها موناليزا الشرق

- خصلات من شعرها ظهرت من تحت غطاء حريري مزخرف وداعبت الخصلات نسمات الليل فزادت المراة سحرا على سحر


شعر ممدوح فى داحله عندما وقعت عيناه على هذه المرأة ...أنه عندما أراد الله أن يصورها

اخذ من القمر استداره وجهه
ومن النجوم لمعانها
ومن الازهار شذاها
ومن الورود الوانها
ومن الاوراق خفتها
ومن السحب دموعها
ومن الشمس إشراقها
ومن العصفور زقزقته

- لاحظت المرأة شرود "ممدوح" فهو لم ينطق ببنت شفة وأدركت أنه فى حالة نفسية ألجمت لسانه

- فقالت له:
معذرة هل تسمح لي سيدي أن أشاركك طاولتك ...فكل الطاولات مشغولة وطاولتك ليس عليها الا أنت سيدي

- وقبل أن يستعيد لسان ممدوح القدرة على النطق بادرته المرأة قائلة

- لن أزعجك سيدي فسأكون مشغولة بالكتابة فى دفتري

- وأخيرا أستطاع "ممدوح" أن يستعيد ذاكرته التى غابت لحظات وقال بصوت هادئ

- طبعا طبعا أتفضلي سيدتي

- شكرا سيدي

- عفوا سيدتي

- وجلست المرأة ونظرت الى البحر وكأنها تهمس أليه بكلمات

- وأخرجت من حقيتها دفترا وقلما وأخدت تدون فيه بعض الكلمات على فترات

- تذكر "ممدوح" أيضا أنه دائما يحمل (أجندة صغيرة وقلما لتدوين أى ملاحظة يلحظها أو تدوين أي خاطرة قد تخطر له فاخرجهما ونظر إلى زرقة السماء وكأنه يستلهم من النجوم الأحساس لكي يدونه

- لاحظت المرأة أن "ممدوح" ينظر الى البحر تارة ويدون ..ثم ينظر الى النجوم تارة آخرى ويدون

- فدفعها فضولها أن تسأله:

- معذرة سيدى أشعر أني ذكرتك بمدونتك
هل كنت تدون خصوصيات أم أمورا خاصة بعملك أم أشباء آخرى؟
أعذر لى تطفلي فأنا أعشق الكتابة وقلت ربما تكون حضرتك مثلي

- سيدتي..إن كانت عدوى فنعم العدوى هى

- لقد أوحى البحر لي وأوحت السماء ونسمات هذه الليلة الرقيقة لي بخاطرة

- "واوووووووو" هكذا صاحت المرأة

- أنت أديب إذا وشاعر

- لاياسيدتي ماارتقيت الى هذه الدرجة ولكني أحب أن أدون خواطري

- سبحان الله

- أنا كنت أكتب خاطرة أيضا

- يالها من صدفة عجيبة

- هلا سمحت لي سيدي بقراءة مادونت؟

- طبعا سيدتي ..تفضلي

- وراحت السيدة تقرأ مادونه "ممدوح"


جلست على شاطئ البحر فى ليلة صيف ساخنة
أنظر الى المجهول نظرة شاردة
لعلي ألمح تلك الجزيرة النائية
أعلم انك تسبحين إليها قبل الغروب
تاركة خلفك أحزانك وعثراتك
إلى حيث ألوانك وفرشاتك ودفتر أشعارك
تبدعين رسم اللوحات ونظم الأبيات بحثا عن ذاتك
لاأدرى لماذا تذكرت الآن رسالتك الاخيرة
تلك التى فتحتى لي فيها باب الأمل
لتمتزج آمالي بآمالك وآلامي بآلامك
شعرت الآن وأنا اتذكر حروفها
كأنى انصت إلى نبرات صوت خافت وأنين
يردد لحنا قديما على أنغام ناي حزين
بنبرات صوت أعياه الشوق والحنين
ولمحت صفحة وجهك الجميل مرسومة على الماء
وعيناكي فى زرقة ماء البحر تناديني
هيا أقبل انا فاتحة لك ذراعيا ياحبيبي


- وبعد أن أنتهت المرأة من قراءة الخاطرة ... ضمت "أجندة "ممدوح" الى صدرها وهامت بعيدا مع النجوم

سيدتى هل راقك ما دونت

فنظرت أليه برقة وقالت :

راقني؟

بل قل بهرني

الحمد لله

هلا أطلعت على دفترك سيدتي لأرى مادونتي..إن لم يكن فيه خصوصيات؟

لاأبدا أنها أيضا خاطرة ... ومدت يدها بحنان وأعطته دفترها....وراح ممدوح يقرأ

سألني


من أنتِ؟

أجبته:

أنا إمرأة مثقلة بالهموم

فقال لي:

عيشي لحظك فما فات قد مات

فقلت له:

أتركني فلن تجني من ورائى ألا الويلات

قال:

سأشاركك همك وأجفف لك دمعك

وأخفف عنك آلام الآهات

ضعي رأسك علي صدري وابكي

فصدرى وطن لك وانسي مامضي

ولنحيا نسعد معا بما هو آت

 

الموضوع الأصلي : لقاء بلا موعد     -||-     المصدر : منتديات حبة حب     -||-     الكاتب : ضى القمر



 توقيع :



رد مع اقتباس
قديم 11-27-2013, 04:18 PM   #2
:: الإدارة ::


الصورة الرمزية ضى القمر
ضى القمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jul 2011
 أخر زيارة : 12-25-2021 (02:59 AM)
 المشاركات : 41,480 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~




لوني المفضل : Crimson
افتراضي




-----------

أنتهت مقابلة "ممدوح" مع السيدة الأربعينية الجميلة فى لقائهما الأول الذى جمعهما بلا موعد بأن دعته السيدة الجميلة "مديحة"

لحضور عيد ميلاد أبنتها الطفلة الصغيرة "نانا" والتي أنجبتها فى العام الذى أتمت فيه الأربعين من عمرها

قبل ممدوح الدعوة وهو سعيد حيث أن الدعوة تعني بين طياتها أنه حاز القبول عند "مديحة"

وارتدي ممدوح الملابس الرسمية الرائعة الذوق والتى لايرتديها إلا فى مثل هذه المناسبات الهامة

وابتاع دمية رقيقة هدية لصاحبة عيد الميلاد

وذهب فى الموعد المحدد لمسكن مديحة والذي يقع فى الحي الراقى للبلد وتقيم فيه مديحة مع أمها المسنة وأبنتها "نانا"

مع دقة الساعة الثامنة - التوقيت المحدد - كان ممدوح يطرق الباب

فتحت "مربية نانا" الباب ومرسوم على وجهها أبتسامة عريضة وكأنها تعلم أنه هو ضيف سيدة البيت الليلة

واستشف ممدوح من هذه الإبتسامة العريضة أن المربية تعلم بطريقة ما أن سيدة البيت تنتظر هذه الزيارة باهتمام

وتأكد من ذلك عندما لم تدع له المربية فرصة للسؤال عن مديحة وبادرته

قائلة : أتفضل "ممدوح بيه"

وأجلسته فى مقعد فى ركن شبه منعزل فى غرفة الإستقبال وبجواره مقعد آخر وبينهما منضدة صغيرة عليها ورد جوري طبيعي

وأيضا أستشف ممدوح أختيار المربية لهذا المكان المعد جيدا برومانسية فائقة ان الأختيار كان بتعليمات من مديحة

تجول "ممدوح" ببصره في أنحاء الغرفة ولاحظ أختيار قطع الأثاث ذات الطابع الذي يعطى أنطباعا بأنه وسط قطع فنية أختيرت بذوق فنان

وصوت موسيقى كلاسيك ينبعث من سماعة موضوعة أسفل ركن الغرفة جعل ممدوح يشعر بجو رومانسي بعيدا تماما عن أجواء أعياد الميلاد..

وأثناء تفقد ممدوح ببصره التحف الفنية الموجودة بغرفة الإستقبال والبراويز الفنية عالية الذوق الفنى والمعلقة بعناية شديدة على

الحائط ويفصل بينها براويز صور لمديحة ولنانا ولرجل كبير ذوهيبة وكأنه الخديوي..إذا بمديحة تدخل بدلال وكأنها حورية من الجنة وترتدي ثوبا ابيضا وكأنها عروس ليلة زفافها

تقدمت على أستحياء بنت سبعة عشر عاما وبادرته بتحية المساء مجردة من لقب أستاذ

ومدت له أطراف يدها الرقيقة لتسلم عليه..فطبع ممدوح قبلة رقيقة عليها تتمشى مع رقة هذه الأطراف

وتجاذبا أطراف الحديث وهي مصغية وتشعر وكأنها تطير بجناحين وتحلق فى سماء الرومانسية.. لالكلامه ولكن لتلك الهيبة التى كانت تكسو وجه ممدوح

وهو أيضا أستمع لها وهى تعطى له نبذة عن الصور والبراويز المعلقة والشخصبات التى تحملها وكأنه فارسا يستمع لهمسات أميرته....وعلم من سردها أن هذا الرجل الوقور هو جدها الباشا عميد عائلتها ذات الجذور التاريخية المعروفة

وما هي إلا عدة دقائق وتدخل "نانا" وكأن الحسن أنشطر نصفين... نصف للأم والنصف الآخر للأبنة

أحتضنها "ممدوح"بكل حنان وطبع قبلة على جبينها وهنأها بعيد ميلادها وأعطاها هديتها بعد أن عرفها كيف تعمل الدمية ...بل وجلس معها على السجادة الأيرانية الفاخرة وأخذ يلعب معها بالدمية

مديحة أخذت تنظر ألى بساطة "ممدوح" وتعامله مع "نانا" وكأنه من عمرها

وأخذت تستمع إلى ضحكات "نانا" مع "عمو ممدوح" ضحكات من القلب وكأنها أول مرة تسمع لها هذ الضحكات

"مديحة" جثت على ركبتيها بجوار ممدوح ووضعت يدها بحنان ورفق على كتفه فالتفت إليها والتقت عينه بعينيها عن قرب شديد

وسرى عطرها الباريسي المعتق فى كيانه وصمتا وقتا وهما ينظران لبعضهما.. ربما لم يعرفا هل أستغرق الوقت ثوان أم دقائق

وعندما أنتبهت "مديحة" أنها أقتربت أكثر من اللازم من وجه ممدوح مما جعل ثمة رعشة تثري فى جسدها المياد فانتبهت على أثرها وقالت :

أتركك ياممدوح خمسة دقائق تلعب مع صديقتك الجديدة ولم تنتظر رده خشية أن يسمع دقات قلبها وقامت مسرعة لتخرج إلى البهو بالخارج لتعد منضدة عيد الميلاد

أثناء لعب "ممدوح" مع "نانا" أنتبه ممدوح أن صوت الموسيقى الكلاسيك الهادئة قد توقف وماهى إلا ثوان وسمع موسيقى

وأغاني عيد الميلاد....ودخلت "مديحة" مع المربية ونادت على "ممدوح" فأتى إليها وهو يعيد هندمة ملابسه الأنيقة وأقبلت نحوه وقالت له:

لاداعي "للجاكت" ومدت ذراعاها لتنزعها عنه بنفسها واقتربت كثيرا وكأنها ستطوقه بذراعيها حتى أنه شعر بأنفاسها الدافئة

ولكنها أسرعت فى نزعها حتى لايشعر بأضطراب أنفاسها ونزعتها عنه وأعطتها للمربية

وخرجوا إلى البهو حيث وجد أمرأة عجوز تغوص فى مقعدها ..وقالت له " مديحة" أنها امي فتقدم ممدوح نحوها وانحنى وامسك بيدها قائلا:

أهلا "ماما" وطبع عليها قبلة الأبن لأمه...وردت عليه الأم بكلمات طيبة على قدر ماتملك من قدرة على الكلام

وتوجهوا الى المنضدة المعدة للأحتفال ولاحظ ممدوح عدم وجود مدعوين سواه فتساءل عن السبب

وأجابته مديحة أننا فى معزل عن الناس أنا ونانا وماما...


 
 توقيع :




رد مع اقتباس
قديم 11-28-2013, 03:07 AM   #3
عضو مهم


الصورة الرمزية وليد المصرى
وليد المصرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27987
 تاريخ التسجيل :  Oct 2013
 أخر زيارة : 11-26-2017 (04:07 PM)
 المشاركات : 11,922 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Deeppink
افتراضي



طرح رائع واختيار راقي
تسلم يدكِ على الانتقاء المميز
دمتِ في هذا الابداع والتألق دوماً
والله يعطيكى العافية
دمتِ بحفظ الرحمن


 
 توقيع :






رد مع اقتباس
قديم 11-28-2013, 05:38 AM   #4
مشرف عام


الصورة الرمزية Bamoot Feek
Bamoot Feek غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 15
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 11-02-2018 (11:52 AM)
 المشاركات : 14,309 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
حبيبي
ياإشراقه فجري
وابتسامة ثغري
يارفيق دربي
وأنيس روحي
و إشراقه الشمس في نهاري
و ضوء القمر في ليلي

yyyy
لوني المفضل : Brown
افتراضي



سلمت الاياادى ويعطيك الف عاافيه
على رووعة وجمالية الطرح
اكااليل الشكر انثرها على عتبات متصفحك
بانتظاار جديدك بكل شوق
ودي وشذى وردي
تحيااتي


 


رد مع اقتباس
قديم 12-02-2013, 12:46 PM   #5
المشرفات


الصورة الرمزية سحر الشرق
سحر الشرق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11084
 تاريخ التسجيل :  May 2013
 أخر زيارة : 05-04-2019 (02:13 PM)
 المشاركات : 3,212 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي



حَرفُك يَعْبَقُ ب عُطَورِ آلْجَمَالِ والرَوَعهَ
لك كٌلُ السَعَادَه مِدى الٍدهرٌ يِانقِاءٌ
وَعُنْقُودُ أَمْتنِانْ مِني أنآ تُجَآوِرٌ رًوحَك
وَأكَآليل ألنَرجسْ تُعَطِر أنفَآسكْ


 
 توقيع :
انثى من ضوء الشمس تضوى
كالنجوم حضورى شذى الورد
كالفراشات احلق فى السماء
اعشق الصمت ويستهو ينى الهدوء
هكذا اكون انثى عنوانى الغموض!!!!!!
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


رد مع اقتباس
قديم 12-16-2013, 05:15 AM   #6
الاداره


الصورة الرمزية fade
fade غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2827
 تاريخ التسجيل :  Nov 2012
 أخر زيارة : 01-26-2018 (06:12 AM)
 المشاركات : 36,614 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


لوني المفضل : Brown
افتراضي



يسلمو طرحك القيم
بارك الله فيكى
وبنتظار جديدك القادم
تحياتى اليكى
فاادى


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap 


الساعة الآن 01:35 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010