أنثى لآ تقبلُ أنصاف الحلول

أنثى لآ تقبلُ أنصاف الحلول عندما أُحب.. لستُ كبقيـة النساء أحبُ بكـل جوارحي رُغمـاً عني حباً أحبسهُ في حنايا صدري وأقفلُ عليه أضلعي.. أرآد أن يحطم الأسوار ويخرج فقتـلتـه قبـل أن يقتـلني ويقطع أوصالي.. يارجلاً أستطاع أن يدآعب خيالآتي التي كبحتُ جماحها منذُ زمـن كاد حبك أن يكون.. نوعـاً من الجنون .. وحتى الجنون اعتذر مني لجبروت حبي أحنُ الى لحظات الحزن ولحظات الشوق أحنُ الى أدق التفاصيل.. التي كانت تجمعنا أحنُ الى ذلك الشغفُ في عيني وتلك الكلمات.. والى ذلك اللؤم في قلبي.. الذي يمنعك من أن تُطيـل قلتُ لك ذات يوماً.. أخلع ثوب حزنك وارتديني وأترك الناس حولك واقصدني أسكن قلبي وكن دمائي واجعل على صدري رأسك وتوسدني أسهر في عيني وافترش جبينـي وبحروف الحب اسحرني أمحُ من على الأوراق شعري وفي الهواء..قصيدةً أكتبـني قلتُ لك..علمني كيف أُجنُ بحبك وبنيران الشوق أحرقني أجمعني بين كفيك رماداً وكيفمـا شئتْ.. في الفضـاءَ أنثرني سألتمسُ لك كمـا عذبتني عذراً فبحـق الحب عذبني ولكن..! لآآآ تستغفلنـي .. وأمام نفسي اضحوكةً لآااآتجعلني كان موعد قدري..هو موعد رحيلك من قلبي أنسيت..أم تناسيت أم كان للصدفـة مكانها هنا.. أم أن القدر قال كلمتـه لنا وداعـاً.. بلآ لقـاءٍ آخر ياقلبي وداعـاً..كسقوط ِ ورقةَ خريف ٍ ذآبلـه سأسامحك واغفر خطيئة الزمن فلآ هو ابقانا بعيداً ولا هو ابقانا معاً وداعـاً ياقلبـي بحنان ٍ أُرددهـا همساً أو صرخةَ تعجُ بها أرجاء المكان اليوم هو موعدُ خروجك من ذآكرتي.. من حروفي..من كلماتي من رحلتي المقبلـة.. لأُكمل دربي وحيدةَ.. ولآ أنتظـرُ من يأخذُ مكانك أدركُ أن رحلتي لا تعرفُ عنواناً وأن قلبي لن يقبل بغيرك سجاناً دقاتـهُ لاتعرف غيرك أنساناً لكن..! رحلتي أتعبتني ..وآآه كم أتعبتني رحلتَ بي لعالم ٍ مجهول.. الى جزر الآمعقول فيا سيدي أعذرني لو أستوقفتك وقلت ُ لك .. أنا الأنثى التي علمتك ماذا تقول عرْفتك أبجدية العشق لكل الفصول أنستك ..! وقفت بوجهك وقالت.. كلآاااا.. لن أقبل َ بأنصـــافِ الحلول

 

غاليتى
أجمل بآقآتِ الشّكر, لِـ رقيّ طرحكْ.,
وتحيّة معطّـرةً بِ الورد أهديهـآ إليْـكى.,
فأعجز عن تقديم شكْري لِـ شخصـك.,~
ومآكآن منّي إلآ أن أرسلهآ عبر
بآقآتِ الجوريْ أنثرهـآ بين يديكى,
ومن هنـآ أقدم لكى
خآلص شكْري
وتـــقـــــــديــــــريْ
لِـ سموك.,~
فاادى

اسعدنى ردك وحضورك البراق لمتصفحى

وزاد اشراقا بتواجدك

دام مرورك الشجى خالص تقديرى