خَرْبَشَآْتْ آُنْثَىْ بِ ملامح شتائيـة

فـُراق ٌ جردني من كل شيء
فأنفاسي تبعثرت في كل ركن
واحتوت خلايا جسدي ظلمة مؤلمة
لأقتات من جمرات ِ الأسطـُر ِ أحرُفا ً كظمى
فتصرخُ الأسطرُ لترتعش الأحرف خوفا ً
فارقتني روح ...

تلاطمت مشاعري في أمواج ِ الأسى حُزنـا ً
لم يعد فكري يتحمل صدمات الموج !
ليلقي بي في دوامات ِ الغرق ...

من غلاتك أشعر إني ماني لاقي لك كلام

لي فــؤدٍ لو تمنّــى .. منيتــه .. تبقــى سعيـــد

تدري عيد الناس يقبل مرتين فـ كل عـــام

وانا كـل ما تبتسم لـي أشعــر انّ اليــوم عيـــد

لي عيونٍ واللي خلاّ اسمك فـ قلبي وسام

من تشوفك .. ياضياها .. حسنها بشوفك يزيــد

بعض الاشيا يوم تقدم ما نوليها اهتمـــــام

الاّ قــدرك مهما يقدم يبقــى في عيني جديــد

يعلم الله فوق حبك كمّ لك عندي احتـرام

واحتــرامك وانت قربــي ما يقــل وانت بعيــد

شوف هذي الدنيا كلها عندي يا أغلى الأنام

دون شوفك وانت راضي ما تساوي شي أكيد

نحتاجُ إلى أنْ نصمتَ قَليلاً لِ نفهمُنا ونفهمُ الأشياءُ التي تدرورُ حَوليناً
ونحتاجُ أيضاً لِ نُرثرَ قليلاً لِ نُفهم الاشخاصَ الذينَ تألمونَ منِ أجلِنا كَم نحنُ سُعداءَ

مآذآ يعنيَ آننآ نتألم ،! يعني آن نبتعد بعيييدًا ، حيث لآ آحد ، آن نتركك آروآحنآ هُنآكك آن نتعلم كيف نصبح آقسىى ، آققوىى آكثثر صلآبةة ، آن نرمممي بأروآحنآ وقلوببنآ ونعود ل عآلمنآ ونععيش : ) * آهآإت

" في هآلدنيا --{ قلوب ..~
\.. عنهآ .. مآنقدر نتوب ../

؛× تتعبنآ وتخجلنآ ~ برقـۃ آلأسلوب .،‘
[ صعب أختفي من عينهم .!

!. و صعب آنسى صوتهم
و صعب آفارق ضحگـهم .!

!. وصعب حييل آعيش بدونهم ]×
يآربي » نور قلبهم «

--{ و لآ تحرمني منهم ..،

أحملٌ فيَ دآخليّ رٌوح أٌنثىَ لآ تهزمٌ !
أحملٌ وفآءَ و صِدقآً و ثقـه ...
وعندمآ تضيقُ بي الحيآةً أبكيّ ومن ثمُ
عقليَ يحكٌم إحتيآجاتيَ ,
لستٌ مثآليييـه ولكننيَ طآهِرهَ !
والطُهْر أجمَلْ

اتركني في عيوونك وأناا أضيع...
أصلا ضياآعي في عيوونك وناآسه..

أرتجف لاإجيت أكتبلك الكلام"

وإن سكت الشوق في قلبي يزيد

تسهر عيوني ليالي ماتنام"
مغترب كأني في الدنيا وحيد

وأن بغيت أنسااك تصوبني سهام
تخترق روحي ولو روحي من حديد

اقڛى اڷمــــــــــڜاعر اذا حسيت بـ اڷۈحدة
. . . ۈاڷــــــــــناڛ ۈاجد ۈڷڪن ~ۈحدڪ ٺعانې !
ڷا صاحبڪ بڪ درى ،[ ۈڷا راحٺڪ عنده ]
( ٺجې اۈ ما ٺجې) . . عنده احد ثـانې

ويُبقىْ أولْ مُكآنْ ألُتقينآ بهِ عِلىْ مآهّو
، كلْما راودنيْ آلحُِنينْ ، ، ؟
أذهُب أليهْ مآشيٍ لـِ أتذكُر مآمِضىْ !
، وتُبقىْ تِلكْ " الصُدفة الجُمِيلة "
منْأجُملْ آلصُدفْ فيْ حيآتيْ ، ،