وصية هامة لليزيد بن لمهلب لأولاده

أُسِرَعن اليزيد بن المهلب وهويوصى أولاده عندموته ،فقال لهم وهويجود بروحه:

يابَنىَّ لاتزهدوا فى معروفٍ طُلب منكم فإن الدهرذوصروف وتقلبات،فكم راغبٍ كان

مرغوباً إليه،وطالبٍ كان مطلوباً مالديه،واعلموا أن حوائج الناس إليكم من نِعَمِ الله

عليكم،فلاتَمَلُّوا النعم فتنقلب نِقَمَاً ثم أنشدهذين البيتين:

وعِدَّ من الرحمن فضلاً ونعمـةً


عليك إذاماجــاء للخــيرطـالب

**

لا تنهـــرنَّ ذا حاجـــةٍ راغباً


فإنك لاتدرى متى أنت راغب

 

اخى الغالى
مصطفى منصور
دائما بسعد بمتصفحك
طرح بقمة الرووعه
سلمت يداك على الاجاده
تحياتى اليك
فاادى

تسلم الأيادي على جهودك
يعطيك ألف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك ..آبدآ..ولآمن تميّزك..
بآنتظار جديدك المتميّز

لايمل القارئ من ارتشاف رحيق حروفك
يبقى عبيرها عالق في الاذهان
أشهد أن الابداع حبراً لهذا القلم الرائع
وجمالاً لكل عينٍ تمر بسطورك
شكرا لك أخى الكريم لانك أمتعتنا
لك من الود أنقاه

مدائن.. من.. الشكر ..وجنآئن.. الجوري
لهـذآ..الطرح..الأكثر..من..رآآئع
والع ـطآء..الرآقي
دآآمت..إطلالتكمـ..في..سسمآآءنآآ
ودي..و..وردي
لكـم

فادى
كم يسعدنى مروركم المعطر
على متصفحى المتواضع
أرق التحايا

سلمى
كم يسعدنى مروركم المعطر
على متصفحى المتواضع
أرق التحايا

ضى القمر
كم يسعدنى مروركم المعطر
على متصفحى المتواضع
أرق التحايا

مريان
كم يسعدنى مروركم المعطر
على متصفحى المتواضع
أرق التحايا