خَرْبَشَآْتْ آُنْثَىْ بِ ملامح شتائيـة

ي رب گن معي آحتآج لطمأنينه..!
آحتآج لعفو .. : )
آحتآج لمغفره گ آلغيث تصيب آرجاء قلبي فتزيل عني اثقآله !
آحتآج لفرح لآتتسع لهه الآرض !
آحتآآج لحبگ ي رب ..!

محاولة نسيان شخصٍ تحبه ، ،
هي كمحاولة تذكر شخصاً لم تلتقي به أبداً . .

مازلت أقف . . علىّ حافة الإنتظار
أنتظر : خبراً يأتي ،
مغلفاً ب " حلوّى الفرح " ♡
ورغمّ حدِيثهم أن الإنتظار : مزّعج . .
إلا أنني أستّمتع
في انتظار ( عطايا ربيّ )
مهما ، تأخرت أو تعسّرت
فحتماً . . فيّ ذلك كل : الخييّر ♥ !

لا تبتئس !
ثمَة شخصٌ يَغزل لك
مِن كَومة حُزنه قَميص فَرح
ثمة عين تشرق ب ابتسامة ثغرك ؛ ثَمّة قلبٌ يتَقد بِك !
ثمّة دُعاء لاَ تصُوغه الكَلماتْ
يَصعد كُل لَيلة إلَى السّماء بإسمِك !
ثمّة أشَياء تحدُث
لاَ تَخطر عَلى بالِك , وَ لَكنها لَك

آشتقت لهم ..!

كنآ سوىَ مَا نفترقَ
مَا نختلفَ لوَ يوم غبنآ عن بعَض
نسأل بعض ، وشَ أخرّهـ '!
آشتقت لهم
يَا فضىَ مكَآنهم ۆ ضحكتهم ..
كنآ صخبَ !
ضحك و لعب مزحَ وحيآهـ
مرت يوم ، ورىَ يوم!
وَ صرنآ بعَآد !

أروآحنآ تفرقتَ و أفكَآرنا تشتت ..
وَ صرنآ بعَآد
اجسآدنا متبآعده وقلوبنا متجمعه !
يَا حزننآ !
مَا بقى لنآ سوىَ حنيننآ وَ أورآقنآ !
وجملهَ نرددهآ بَـ : حـزن

كّنآ سسَوى

بعضهمْ يتركوٌ وٌ وٌن مِن حولنآإآ ذرآإت مِن آإلحنين . .
نتنفسهآإ حتىْ بغيآإبهمْ ..
صباحي ممتلئ بحنيْني لهمْ .

آلسمآء ) ليست وحدهآ من تُمطر ، وتأتي لِ الآرض
بِ آلخير وآلعطآء !
حتى آلبشر يمطرون غيرهم !
ثمة آروآح سخية ، وآفرة آلعطآء
يمطرون من حولهم بِ آلحُب وآلسعآدة وآلتفآؤل

هُناك بعضُ الأماكنْ ..

تمرُ بِها فَ تشُم رائحَة ماضيكَ ..
وكأنها تُعيد الزمنْ إليك :
بِ طُقوسه / سَاعاته / ذِكرياته !!
مع اُناس قاسَموك يوماً كُل شيء . .
. . | حتىْ أنفاسُك | . .

ثل ماكنت أناديك
وتبقى حروف اسمك بقلبي معاني
إن جيتني باقول يامرحبا فيك
وبحرسك بعيوني وداخل كياني
وإن رحت عني بادعي الرب يحميك
ويحفظك لوغبب عني ونسيتني

أَخبِرنِي ..
لِمَاذَا أُحبكَ لِهَذا الحَدَ !؟
بِهَذا العُمق والإِصرار !!
لِمَاذا أَنسَى نَفِسي كُلَما حَدثتُكَ !؟
وَلِمَ البَسمَة لَا تُعانقنِي إِلا بِوجودك !؟
لِمَاذا تَهرُب كَلِمات الحُب أَمامك ؟
فَأَقِف عَاريَة مِن كُل شَيء إلَاك !
لِمَ أحلاَمِي لَم تَعُد تُنجِب سِواك !؟
وَهذه السَماء مُعَلِقَة أُمنيَاتِي بِك !
لِمَاذا يَكون شَوقِي لَك باتساع الكَون [ ومَا يَحوي ]
يَحرقنِي إِليكَ بِأَلف آهـ ..
ِلِمَاذا أُغرمتُ بِكَ ..
وأَنَا التِي وَعَدت نَفسها بِأَن لا تُحب ولَا تُغرَم !؟
وَكَيف جَعلتَ لِعُمري بِدَايَة !؟

أَخبِرني سِر حُبي لَك
لِأُحبكَ أَكثَر !