دَعْنِي أَغْرَق بِدُفـى قَلْبِكـ

ضِمْنـي لـ صَدْرَك حَبِيْبِي بِرِقَّة وُحَنَان .. ضِمْنـي وَاتْرُكْنِي بَيْن ضُلُوع قَلْبِكـ وَفُؤَادِكـ .. دَعْنِي أَغْرَق بِدُفـى قَلْبِكـ .. اتْرُكْنِي أَشْبَع غُرُوْر نَفْسِي لِلْنِّهَايَة .. ضِمْنـي يَامَالِكـ فُؤَادِي وَكَيَانِي .. وَسَتَرَى بـ أَن أَرْوَاحُنَا أَنَا وَأَنْتـ تَتَعَانَق مِّثْلُنَا .. ضَمَّنِي إِلَيْكـ .. لِأَنْسَى عَلَى صَدْرِكـ حَتَّى نَفْسِي .. ضَمَّنِي إِلَيْكـ .. كـ الْوَرْد الْأَبْيَض عَلَى صَدْرِكـ .. وَلـ تَعْلَم ..أَنَّنِي أَعَزَّكـ بِضَعْفـ !! وَلـ كُن سَيَظَل رَأْسِي شَامِخَا .. لِأَنَّهـ سَيَبْقَى قَلْبِي طَاهِرا .. بِحُبِّي وَبَرَاءَتِي .. وَسَأَعْشَق ضَعْفِي .. لِأَنـي رُوْح أُنْثـى فـي سَمَائـي .. قَلْبِي الْحَنُون يَرْتَعِش بـ الْحَنِيْن إِلَيْكـ حِيْن وَحْدَتِي .. ضَمَّنِي فَالاشْوَاق كُلَّهَا تِنَآَدِيْك ... فَرَّجْفة مِن حَنَانِي لاتَكْفِيك .. اعْلَم ... وَاعْلَم ...بِانَّهَا لَاتَكْفِيــــك ... وَلَكِن انْت حَبِيْب قَلْبِي ... وَهَذَا يَكْفِيَك ... ضَمَّنِي كَي اشْعُر بِالَّدِفْء وَالْحَنَآن ... لِأَشْعُر مَع الْعَآلَم بِالأمَآن ... لانُسَى الْدُّنْيَا وَالْزَّمَن وَالمَكَآن .... ضَمَّنِي .. ثُمـ ضَمَّنِي .. ثُمـ ضَمَّنِي !! ضَمَّنِي حَبِيْبِي بـ أَحْضَانِكـ .. !!

 

مسـاء ألج ـــوري

م ـوضوع في قمة إْلخيااال

ط ـرحت فابـٌْدع ـت

دم ـت ودآم ع ـطائك

ودائم ـا بأنتظـارج ـديدك الشيق

لكم خ ـالص تقديري واح ـترامي

ملاك الرحمه
كانتْ لكَلماتِ نَبضكِ هَمساتٌ
كَهمسِ الورودِ في رياضِ الرَبيعِ
تُشرقُ بِها الابْتسامةِ
وَتُغردُ مَعها الطُيورُ وَتَتفتحُ لها الأَزهارُ...
انَها حُروفُ الحُبِ
النَديةِ التي عَبقتْ بِها سُطورِ بَوحكِ
وَتَغنَتْ لَها القُلوبُ
أوركيدٌ لِقلبكِ
تحيتى لسموك
فاادى

أرواحٌ يهتزُ لها جذعُ الأبجَدية
تثمرُ بينهُما الرّوح ومنْ بين أغصَان القلْب... مطراً ورواءً
نصٌ فاخرٌ أحقّ بِـ الإحتفَاء منْ بين صَرخاتْ العشقْ الإنفرادي
ياسيدُة الحرْف إعجابي وصفوةُ التّقدير