ღ♥ღكلَ شيْء فينيُ جرٍيح إلآ فخإمَة كبرِيإئيُ ღ♥ღ مدونتى الخاصه

أكرَهُ البكآءء علىَ منْ لآيستحقْ .. )

سَ تبقَىْ

تفإصيلك آلفصلُ آلأجمل في ذآكرتي !
حتى وإن نزعَتك آلأيإم مني
ومنعتني من آلقربِ منك و آلضحك معك و آلسهر إليك !
فَ حتماً لن تستطيع نزعك من ذآكرتي
وآلنظر إليك دآخل قلبي

سَ يبقَىْ حرفُك آلأحبٌ إليّ
وسَ تبقَىْ ملامحك / مرسومةً بي . .
وكثييييراً من آلأشيإء
آلتي لآتعيهآ أنت قدْ أمتزجَت. بِي

- ‏​​​ ‏​​​‏​​​فَ هنيئاً لك بـــ/ قلبٍ ﺄنتْ به

قلوب الرجآل مخيفهـ جدا,, تتسع الكثير من النسآء
فـ في عمقهــآ إمرأهـ ,, وفي تجويفهــآ إمرأهـ وفي شغآفهــآ إمرأهـ
وحين يجلس الى ((أنثآهـ)) تكون لديهـ القدرهـ
الفآئقهـ أن يشعرهــآآ أنــهـآ وحدهــآ من تسسكن قلبهـ ,!!
{لآ أعلم}
أهي حنكة الرجآل ودهآئهم
أم طيبة المرأهـ الفآئقه

ليس ذنبيَ آننيَ مٌذهلهَ !




وٌ ليسَ بِ آمكآنيَ آنَ آكوٌن ( بِشععهَ ) !



[ متوٌرطهَ بِ آلمعشوٌق آلآلفَ ] . . !


طآلمآ ينصفنيَ بَ آنيَ لستَ مِن هذآ آلكوٌكبَ !


وآنيَ مٌختلفهَ تمآمآ !


حتمآ ليسَ ذنبيَ /


تّصوٌر آنيَ فتآهَ موٌزمبيقيهَ ؛ آوٌ آخٌرىَ سمرآ مٌخيفهَ !


تنآسىَ ملآمحيَ وٌ آبتععدَ "


لنَ آعٌيركَ آهتمآميَ كَ مثلَ مِن سبقوٌكَ !


لستَ بِ هذآ آلحدَ مِن آلجفـآءَ "


لكنيَ آنُثـىَ /


. . . . لآ تخَضعَ لِ آلحٌبَ آبدآ !


آلحقيقهَ /


آنيَ لآ آصٌدقَ كٌل مَ يقوٌلهَ بنيَ ( آدمَ ) . . !


فَ مِن سَ يمتلكَ قلبيَ عليهَ آنَ يٌضحيَ كثيـرآ "


لآنيَ /


حتمآ !

. . . سَ آمنحهَ حٌبآ لآ يتوٌقعهَ !

أشخاصٌ أسقطُوا أنفسهمْ بِ أنفسهِمْ ..
فَما كان منّي إلا أن أودّعهُممْ
وأمضي !..*

وجودھ
شيَء ﻋميقَ جداً !
شيَء گ خيوَط فرحْ تتسللَ إليّ
شيَء يجعلنيَ أتنفسَ برآحھة گبيرَھ
َشيَء ھآدئ ، ﺣنونَ جداً
شيَ ﺄحبھہَ وَ گفى

آعلم بِ أنه يحبني ! لكني أيضاً أعلم بأنه لآ يفهمني !
آعلم بِ أنه يخآف علي ! ولكن لآ يحميني !
آعلم بِ أنه يفتقدني , ولكنه لآ يبحث عني !
وآعلم جيداً بأني ضمن أشيآءه !
ولكني لست . . أهمهآ

تعوَّدنا تكون اكبر من الواقع أمانينا نربي الحلم و هو طفل
يتغذى لوعة شجونه و يكبر طفلنا عاجز
ضرير........ اخرس
و يضنينا...........
فلا هو عايشٍ يُرجى ..و لا ميِّت ف يرثونه !!

في وطني المطر نادر والارض جدباءء الغيم لا
يرى والشمس حارقه والحب الحب لاشيء مجرد هراءء

بعد العناء وَبعد أن فقدتُ ملامحي وَبعد الاسيقاظ المتأخر ..
توقفت عن الهرولة إليك ,
وَماعادَ أمر الحُب يعنيني