آيُهآ الغريب )!هل لك بأن ,تحتضن سسعآدتي وليس انا؟!
رجآءً إحتضنهآ,’
وآمض بهآ فِ سطور العُشاق
وآبحث لـ دائهآ دواءء
لعل تُشفيها تلك الاوراق
وتنعم برغد آلسسًعدآء!..
آيهآ الغريب ..
رجآئي بِكَ وليس بـ قريب
ف الحُب بكَ يعيش!
وب القريبُ يموت!
..
وبداخلي صدى صوت منآدياً بإشتياق
لروح تسُكن (روحي) ي رفآق
ي آنت
إني اشتاقك ..بعدد ماتبكي
تِلك ,.السحآبه في آوربآ
ششوقا لتعآنق ..قطرات مطرها الارض
وإني آشتآقك..
بعدد ششوق تلك الصغيره
لحضن آبيهآ الغآئب طويلاً
وبعدد م سأردد الآن لك آسفي
عن كل جرح أو الماً أو دموعاً
كنتُ في آسبآبهآ وآقعه
ي آنت!
آُحبك وَ آُحبك وآشتآقُك
فَ هل بلقآء يأتي ب عجل
ف انا آبكيك شوقاً
..
تبدو غريبه بذلك الرداء المرقط
والدموع تنهمر من عينيهآ الجميلتآن
و(الكحل) قد لون دموعهآ الشفآفه لتصبح سسسوداء
هنآك في محطة.. الانتظار تجلس, بتلك آلزاويه
تنتظر ! قطآر آلعودهـ .. ف يقينُهآ.. متشبث, ب شجرةُ
آلأمل!!
بأنه سيأتي ذلك آلعآبر ويمسح دموع عينيهآ!
حتماً..!
ان لم يأتيهآ ..حاملاً ,قلبه قبل زهور الإعتذار
ستأتي آحدى , العآبرات .. تتعبث /ب قلبه ..يوماً مَ,,
سيُطفئ ذلك الحنين يوماً ماوسيعود ليشتعل
موعد ك (السجل)
يقطع مسافات العطش ولكن:
يحمل بجوفه م لا يروي!
مخرج:
سيد عشقي,
حروفي تبكيك!
ف آلم يأن ذلك الموعودُ ب الفرجَ!