{أَشّــوإأآقْ حَــإأآئـــــرَهـ}

أَهٍـ لِتلك المشَااعِرْ التِي تَغزُو أَفكاارِي بِ إِزدَوااجِيه ,
لِ تُعلقنِي بَينْ الامَلْ والَألمْ ’
وَتجعَلنِي تَارةً عَااشِقَةٌ مَجنُونَةٌ بِهِ !~
وتَارةً عَااشِقَةٌ فَاقدةُ القَلبِ بِسبَبه !~
فمَا أَصعَبْ المَوتْ حِينْ يَزُورْ قَلبٍ
مَاازَاالْ يَنبضْ بِ الحيَااهـ .,’

فَ يَاامَنْ عَلى كتِفَيه تَنتَحِرْ مسَافَااتِي .!
وأَتلَذَذْ مَعُهُ بِمعَاانَااتِي .!
يَامَنْ تَسكُنْ خَيَاالاتِي وأَحلامِي .!

أَتعلَمْ بِأَنَك جَعلتنِي أَسِيرةٌ لِمتَااهَااتْ فُرااقٍ لاتَنتَهِي ,
جَعلتنِي كالتي ’
تَنتَظِرْ حَبِيبَا لا تَعلَمْ أَهِيَ بِحيَااتِه أَمْ لا .!؟
أَجهَلْ مَا إِذَا كُنتْ تَشعُرْ بِي أَوْ حَتَى تُدرِك مَدى حُبِي لَك .!؟

فَ يَاالَيتَك تَعِي ,!’
مَاصعُوبَةْ أَنْ تَعِيشْ يَتِيمْ القَلبْ ,
أَنْ تُحِبْ بِصَمتْ وتَبكِي بَلا صَوتْ ’
وَأنْ يَتشَتَتْ فِكرَك بِفضَااءٍ واسِعْ بِلا نِهَاايَه ,
وَيكُونْ الظَااهِرْ لِي دَومَا .!~
انَك قَدْ تَكُونْ غَارِقا فِي بُعدٍ لايَنتَهِي .!
وقَدْ تَكُونْ عَاشِقَا لِغيرِي .؟!
أَو حَتَى مُتَيمَا بِي .’

فَكلْ ذَاالِك لَمْ يَعُدْ يَعنِينِي .
فَ انَاا سَأبقَى أُحبك بِصمتٍ مَجنُونْ ’
بِنقَااءْ طِفلَةٍ بَرِيئَه ,
وبِصفَااءْ أُنثَى حَاالِمَه ’

سَأُحبك بِ يَومِي هَذا إِلى غدِي’
وإِلى مَاابَعدْ الغَدِ بِسنِينْ ,
وسَأبقَى أَتذَكرك مَعْ النِسيَاانْ ’
وَأُحبك بِصمتْ ثائرٍ كالفيَضَاانْ ,
سَاُحبك بِقلبِي .. بِطفولتِي .. بِكبَرِي
وفِي كُلْ الأزمَاانْ ..