هذه هى المرأءه...

بين مخالبكِ اعتدت ان تنتزع روحي تفرمى مخيلتي,,وتمحي ذاكرتي..تحبني بين دائما بين أنيابك تمزقيني برعونة شبابك..وتمحو الموت من ذاكرتكِ..لماذا؟؟ لانكِ إمراة. اعتدتى دائماً ان تكون لكَ الطُعم تغفو على صدر أبياتك..وتصحو على مداعبة اناملك ساكبه رووحك في منبع انهاري..وجريان مدمعي..!! وأرسم على ظهرك وشماً لامراة اكتست بين ملامحها تضاريس الخوف ولعنة القلق ..لماذا؟؟ لانك الانثى المُدرجَةَ في حياتى لم ارضخ يوماً لتلك الإشارات حين تحاولى يوما ما أن تحادثيني.. بلغة الصمّ تعتقدى أني.. لا أفقه في حديث الاشارات!! لماذا ياسيدتى؟؟ هل لانك امرأة ...وتنقصها التعابير..!! أعتدت أن أفهم البشرية بعيني وأوقظ الرعب في جبال قلوبهم.. حتى تندكّ خوفاً من عيني المرعبتين..هكذا أنا خلقني الله حراً فمن أنتم لتسلبوا جوهر حريتي ولماذا كل هذا..؟؟ فقط لانني رجل..!! أرفض بشدة أن تطوّقني الحرائر وتشتري حريتي بالشك في بوحي الى در اليقين فأنا رجل لا ينصاع الى مأزق المرأه وارفض ان يطوّقني أحد.. بعدما خلقني الله رجل..لتفكرى في جعبة اقدارى وتفتشى عن رووحكِ الشريرة وتقطعى اوصال المشاعر حتى يتبقى مني الامل لتحي أنتى الانثى.. دون كلمة لماذا..؟؟ فــ إعترفى في ذاتك..أنك غامضه ..!! واخيرا.. ان تكون المرأة قطة أحياناً.. لايجردها من شن ّمخالبها على ظهور الرجال