![]() |
#14 |
مشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
سري جدا الى البحر
وَبِقَولِهُ يَا بَحْرُ لِيَهْ الْمُوْجْ فِىْ عِزَّ الْهُوجُ مَابُيُخَلصّشِ وَ الْمِلْحُ سَدَّ ودانِكِ ودانِكِ لَجْلّ ماتَخَلصّشِ يَا بَحْرُ كَامَ أَلْفَ بِتُّ زَغْزَغْتُ رِجْلَيْهُمْ وَرَفَعْتُ عَنْهَا الْحِجَابُ وُلَزِقتُ فُسْتَانَهَا بِالْعَانّىْ عَلَىَ ضَهْرَهَا وَجَرَحْتُ رِجْلَ الْوَادِ الّلِى جَرَىْ فِىْ ضَهْرَهَا وَعَمَلْتَ مِلْحَكِ دَوَا وِالْلِّىَ جِرَاحُهُ هَوَىً مَالهَوّشِ طَبِيْبٍ غِيَرَكْ طَبْ لِيَهْ بِتَبْخَلْ عَلَيَّا مَعَ إِنَّ " نَـــــانَّـــــا " صَبِيَّهُ زَغْزَغْتُ رِجْلِيْهَا وَرَفَعْتُ عَنْهَا الْحِجَابُ وُلَزِقتُ فُسْتَانَهَا بِالْعَانّىْ عَلَىَ ضَهْرَهَا وُدَبَحَتَنّىْ فِىْ مَهْرَهَا وَدْفَعتْلكِ رَاضِىُ خِلْيُتْلَىْ حُبِّىَ قَضِيَّهْ وَعمَلتَلَىْ قَاضِىَ وكُوَيتُ بِملحَكِ جَرَّحَىْ كِيْفْ الدَبحَ مِنْ مّيْتَّىْ يَا بَحْرُ الْجَرَاحُ بِطِيْبِ بِحَبِّةٍ مَلَحَ وَ أَنَا أُصَلِّىَ وَاخِدْ عَ الّـوَجَّعْ .. وَ أَمَّا الْجِـرَاحَ بِتَصيّـبَ جَـدَّعْ .. بِيْصِيْرْ وَجَعْهَا بِــــ مِيَتْ وَجَّعْ تُعَرِّفُ يَا بَحْرُ الْـ مَيِّتٌ وَجَّعْ .. وَجَّعْ الّلِى حَبَيِتَهَا وَسَابْتَنّىْ وَجَّعْ الّلِى بِعْنِيْهَا سَبْتَنّىْ .. وَجَّعْ الّلِى عَمَلِتْ مِنِّىْ رَمَلَ فَىِ قَعْرِ جَوفِكِ رَسَبْتَنّىْ .. وَ تِسعَمِيتُ مِلْيُوْنَ وَجَّعْ لِلَّذِكْرَيَاتِ .. أَصْلِ الْمَحَبَّهْ يَا بَحْرُ مِشْ فَتْرَهُ وَتَعَدَىْ دِىْ عُمَرَ شَايِلْ صُوْتَ هَزَارِىْ وَ غُلِبَ جَدِّىَ .. فِكْرْ طَايِحْ يُوَمْ يِجِيِبْ وَ شُهُورٍ يُوْدَىْ .. وَ تِسعَمِيتُ مِلْيُوْنَ وَجَّعْ .. عَدَدَ الْمَحَارَهْ وَ الْوَدَعَ عَدَدَ الْكَلَامِ مِنْ بِيَنَ شَفَايفُهَا الَجُمَالْ عَدَدَ الْشُمَاسِىْ وَ الْكَرَاسِىْ وَ الْبَنَاتِ .. عَدَدَ الْرِّمَالِ عَدَدَ الْمَطَرْ يَا أَبُوْ قَلْبِ أَقْسَىْ مِنَ الْحَجَرِ .. كُلِّ الّلِى فَاكِرِينِكِ بْتَجَمّعَ لِلْحَبَايِبِ شَمْلُهُمْ ... عَـــــــــــــالَــــمْ بَـــــــــــقَــــــــــــــــــــــــرْ مَا أَنَا جَبْتَهَالِكِ .. مِشْ جَبْتَهَالِكِ ؟ شَهِدَ الْشَّمْسِ الّلِى لِسَّهْ سمَارِهَا فُوُقْ ضَهْرِىِّ تِقُوَلَّكَ إِنِّىٓ يَا بَحْرُ إِئْتَمِنَّتكِ جَبْتَهَالِكِ وَلَا لِيَهْ شَهِدَ رِمَالَكَ عَلِّىِ صُوَتَكَ سَمَّعَ الْرَّمْلِ الّلِى مَدْبُوحْ مِنْ قَسَاوَتكِ وإنَدَاهِهُ وَ إِنْ كَانَ يِجَاوِبْ إِسَأَلَّهُ فِيْنْ قُصُوْرُ الْوَادِ دَاهِهُ هُيَقُولُوْلكِ مَا إِنْتَ يَا بَحْرُ الّلِى هَدِيَّتَهَا وَسَوِيَّتِهَا بِبَاقَىْ الْشَّطِّ هُيَقُولُوْلكِ هُوَ هُوَ الْمُوْجْ يَا بَحْرُ زَىْ مَا جَمَّعَ حَبَايِبْ زَىْ مَا كَسَرَ قُصُوْرُ بَسّ النُوَبِهُ دِىْ يَا بَحْرُ موجَكِ الْقَاسِى كْسُرَنّىْ هُوَ أَنَا نَاقِصٌ كُسُوْرٍ لَوْ تَعَريَنّىْ يَا بَحْرُ تِلْقَىْ جُوَّايَا بَنَاتِ مَالْهَا عَدَدَ وَلَا إتَكَسَرْتّشِ زَىْ مَا تَقُوْلُ جِسْمِى نَحَسَ مِنْ الْحْرْيمٌ وَبَقِيَتْ وَتَـــدّ .. بَسّ النُوَبِهُ دِىْ ماإِنتَصَّرْتّشِ بْعتِرِفُلكِ يَا هَوَىً الْبَحْرِ إِنِّىٓ مَغْلُوْبٌ النُوَبِهُ دِىْ بَسّ خَلِّيَكِ واعىْ دَايْمَا وَ إِفْتِكِرْ مِيِنْ الّلِى بَادِىَ وَمِنْ اللِيلادىْ لَا إِنْتَ صَاحِبِىَّ وَلَا أَعْرِفَكَ إِيَّاكَ تِشُوَفْنّىْ بِبَنتِ حِلْوَهْ وَتَطَلّبُ إِنِّىٓ أَعَرِّفَكَ صَبْرَكَ عَلَيَّا وَ هُـ اكَشَفكّ وَ هُــ جَرسُكِ وَ هُـ جرفُكِ وَ هُـ جَوفِكِ وَ هُـ كَتِفَكَ كِيِفْ الْذَّلِيْلُ مِنْ اللِيلادىْ سَمَّاكَ يَا بَجُرْ هَتِبْقَى لِيْلْ مِنْ اللِيلادىْ هِـ أُطَفِىَ شَمْسَكِ وَ أَطْمِس الْدُّنْيَا وَنَهَارُهَا " نَـــــانَّـــــا " مَـــــاتِـــــتَ بَسّ فَاضِلٌ لِسَّهْ نَارَهَا وَ الْعَزَا عَالِقٌ مَا بِيِنِىِ وَ بِيْنَكَ إِنْتَ وَالْلَّهِ مَا هِقَبَلَ عَزَاكَ قَبْلَ ماخِدّ بْإِيْدِىَ تَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارَهَـــ ــــــا ........................................... شيماء يا مكه لَيْل الْغَوَانِي غَوَانِي مِن صُغْرِي عَايِش فِيْه عَذَّب فُؤَادِي وَكَوَانِي بِالْلَّه لتَطــفـــيَه الِكَالْكُلِيْتُوّر وَالْمُذَاكَرَة وَصَوْت لَطِيْفَة وَالْفَجْر لِمَا غَافِلِني قَطَع هُدَوَء الْلَّيْل قَلْبِي قَلِيْل الْحِيَل سَايِق عَلَيْكِي الْوَجَع وَالْغُرْبَة وَالِمَوَاوِيل خَلِيَت عنِيكِي دَلِيْل عَشْمَان تِخَلِّيْنِي لِمَا اشْتَكَيْت حُبّي لِلْصَّخْر خَر وَلَان بِالْلَّه دُلِيْنِي كَيْف الْحِجَارَة تَلِيْن ؟ وَانْتِي الْلِي مَا تَلِيِنِي ؟ الْشِعَر دَه شِعْرِك مُش حانَسْبِه لِنَفْسِي بَس انِتي مَلــيِنّي يَالَلَي شَخْبْطَتِي ف قَصَايْدي بِزِيَادَاكِي شَخْبَطَة وَالِاسْم شِعْر قْسْمُوْنِي قَبْل مِنْك يِيّجِي سِتِّيْن الْف وَاحِد نَفْسِي يَوْم يْبَقَالِي سِعْر نَفْسِي ازفك بَيْن ضُلُوْعِي نَفْسِي انْجدّلك مَرَاتِب قَلْبِي يَامَا قَلْبِي قَبْل مِنَّك لَم بَق نَفْسِي احِبُك حُب حَق بِس خَايِف تبْقِي نَانَا يَادِي نَانَا نَفْسِي اوضب لَك ضُلُوْعِي فَرْش عُرْسِك مَا اتفرِش لْوَاحِدَة قَبْلِك نَامِي فِيَّا مِدِّي رِجْلَيكِي ازحْمِيْنِي وَاحْلُمِي لِي وَانْقُشّي اسْمُك عَلَى الْغُضْرُوْف حُرُوْف بِعِشْقِك رَغْم الْظُّرُوْف بعَشْق الْلَّيْل الْلِي نَازِل فَوْق كْتَافِك شِعْر سَايِح يَا ام طَيْف كَالْسَّيْف فِي جَوْف الْصَّدَر سَارَح بعَشْق الْضِّل الْلِي مَرْمِي فَوْق تُرَاب الْارْض مِنْك وَاحْسُد الْارْض الْلِي تَحْتَه قَلْبِي كَان مَقْفُوْل فَتَحْتُه وَلِّي وَجْهِك شَطْر قَلْبِي وَاتْلِي آَيَات الْيَمِيْن وَانْتِي دَاخِلَة قَدِّمِي الْرِّجْل الْشِّمَال أصَلِّي بِتَشاءَم مِن الْرَّجُل الْيَمِيْن اصِل قَبْلِك لِمَا خَشِّت قَلْبِي نَانَا يَا دَي نَانَا تَعْبَان مِن التَّرْحَال وِالْغُرْبِه و الْمَشَاوِيَر سَايِق عَلَيْك الْجَمَارِك و الْبَحْر و الْمِيْنَا كَلِّت سَّوَاعَيْنا تَكَاد حِيْن تُنَاجِيْكُم ضَمَائِرُنَا يَقْضِى عَلَيْنَا الْأَسَى لَوْلَا تَأَسِّينَا بِالْلَّه رَسَّيْنِا بِزْيَادَه غُرْبَه و شَوْق زِقِيَنّى جْوَاكى مَانْتِيش كَمَا مَخْلُوْق مِيِن الّلِى سِوَاكِى مِيِن عِلْمِك اسْمُك مِيِن عِلْمِك اسْمِى مِيِن عِلْمِك جَوّا الْضُّلُوْع الْقَاسِيَه تِتَرسْمّى و مِيِن مَا يَقْدِر يُحِبُّك لِمَا تَبتُسَمّى طِب فَاكْرَه فِى الرِّحْلَه كَان الْهَرَم غِيْرَان و حِجَارَتَه حَسَدَانَه حَتَّى الْجِمَال و الْخَيْل حَسَّدُوْنَا فِى غِنَانَا مَيْل عَلَيَّا الْهَرَم و قَالَى فِيْن نَانَا قُلْتُلَه مُش وَقْتِه قَالَى نَسِيْتُهَا قِوَام قُلْتُلَه مُانَسِيَّتهُاش لِسَاها نَانَا فِى صَدْرِى بَس مُش صَاحِيَه نَانَا الّلِى مَدْفُوْنِه فِى قَلْبِى جُثَّه هَمُدَانَه أَنَا أُصَلِّى زَيَّك يَا هَرِم خَوْفُو سَكَن جَوْفِك و مَات و جَوْفَى خَلَّيْتَه نَانَا جَبَانِه يَا دَي نَانَا يَا نِيْل يَا مُبَحِّر بُوْس لِي خُدُوْدِهَا الْحُمُر لَو حاحكِي عَن شَوْقِي يَلْزَمُنِي مْلْيُوْن عُمَر رُج الْشَّجَر يَا نِيْل سَمِّعْها صَوْت شَوْقِي سَكـنِّتِها فَوْق الْبَشَر فَوْق الْقَمَر فَوْقِي سَكَّنَتَهَا عُرُوْقِي لِمَا اشْتَكَيْت مِن بُعْدِهَا زَاد قُرْبُهَا حَرُوْقِي يَا نِيْل يَا ابُو المَسَاطِيل دَوَّقْتَنِي خَمْرَك مَا تَقُوْل لَهَا دوقَي فَاضِل كَمَان سَاعَة وَالْشَّمْس حتَغْرّب نَرْكَب سَوَا مُرَكَّب الْدِّفِة ف إديّا وَانْتِي الْلِي بتَسُوْقي لَو دُوَقَتِي خَمْر الْنَّيْل عُمْرُك مَا حْتَفَوْقي يَا نِيْل يَا ابُو الْدَّرَاوِيْش خَمْرَك عَرَق بَرَاطِيَّش عُمُرِه مَا يِسْكِر حَد لَو بُوَسَتِهَا يَا نِيْل وَانْت فِي عِز الْجُزُر يِّتْقَاد فِي جَوْفِك مَد لَو شُفْتَهَا يَا نِيْل ابَاجُورَة بِتْلالِي رَاح تُنْسَى عِلْو الْسَّد بِلَا سَد بِلَا عَالِي وَتَفِيْض وَتَلْمِسُهَا تَلُعْب عَلَى شَعْرِك وِعِنَيْك تَغامَزُهَا وَتَعُوُم عَلَى دْرَاعْك صَدْرَك يُغَازِلُهْا تَطْلُع لِي بَرْدَانَة افرّشِلَهَا رِمْشِي خَطِّي عَلَيْه وَامْشِي وِاوْعِي تَخَافِي الْبَرْد صَدْرِي طَرِيْق مَبْرُوْك مِن يَوْمِه طَارَح شَوْك الْلَّيْلَة طَارَح وَرَد دُوْسِي وَلَا تَخَافِي يَا قَلْبِي يَا صَافِي مَحْبُوْبَتِي جَايَّة لَك وَسَّع لَهَا السِّكَّة شَيْمَاء يَا مَكَّة طَالِب احَج الْبَيْت حَاسِس كَانّي مُرَاهِق عُمْرِي مَا حَبِّيْت رَبـيِنّي مِن تَانِّي نَفْسِي ف سَرِيْر هَزَّاز ابْكِي تَحَايَلِيْنِي نَفْسِي تَضَمُّيَنْي عِرْق الْبَنَات فِيَّا عُكِّر حَوَافِيَا نَفْسِي تَحْمِيْنِي ارْجِع وَلِيَد ابْيَض انْعَس عَلَى صَدْرِك اشكيلِك الْغُرْبَة تْدِّينِي مِن صَبْرِك كَاس الْغَرَام دُوَقْتِه صَبِوْلي فِيْه يَامَا نَفْسِي ادُوّق صَبِّك لَا تَكُوْنِي مُفْتِكْرة انّي فُتُوّة مِن جُوَّة ميغَرِكِيش صِيَتِي حَتَلاقِي جُوَّة الْجَوْف وَاحِد مَالِيَه الْخَوْف لَو جِيْتِي بِصِيَّتِي تَبَّت يَدَا ابِي عَوَّدَنِي ع الْنِّسْوَان وَفْطِمِنِي ع الْخُمْرَة عَلِّمْنِي حَب الْكَعْبَة اكَمِنْهَا سَمَرَا سَايِق عَلَيْكِي الْهَوَا وَالْشَّمْس وَالْقُمْرِة شِدِّينِي لِهَوَاكِي مَخْنُوْق مِن الكَمَرة خَصيمَك قَلْبِك الْلَّيِّن وَرِقَّة صَوْتِك الْمَلَكُوْت يَا فَاكِرة الْعِشْق شَيْئ هَيِّن كَوَانِي الْعِشْق كَيْف الْمَوْت مِنِيْن ادْخُل سَرَادِيْبِك ؟ مِنِيْن انْفَض جْلَالَبِيك ؟ وَاكُوْن لَك تَوْب خِيْطَانُه تُدَارِي فِتْنَة قَّدَّك الِلْوْلي وَيُنَزِّل كِبْرِيَاء صَدْرُك عَلَى صَدْرِي وَاحْلامِك يْصَلُّولِي بِحُبِّك حَب فَكُرَنِي بِقَسَاوَة شَمْسُنَا قِبْلِي بِحُضَّن امِي الْلِي عُمْرِي مَا اتِرَمِيت جُوَّاه مُلاقِيش جَوّا صَدْرَك رُكْن يَقْبَلُنِي انَا عَيِّل وَصَالِح لِسُّة لاسْتِعْمَالِك الْهَمَجِي بَنَات الْدُّنْيَا مَا قَدَرُوْا عَلَى وَهُجِي يَا رَيْتِك تُقْدَرِي عَلَيَّا يَا غِنْوَة دَافِي مَسْمَعِهِا انَا قَابِل شْرُوْطَك قِبَّل مَا اسْمَعْهَا يَا رَيْت تَنْسَانَا دُنْيَانَا تَصِيْر زَيَّانَة زَيِّي انَا يَا غَيْرَانَة وَمُعَاتْبَانِي عَشَان نَانَا دَي نَانَا الْلِي اصُوْلِهَا تَغَيَّر بِحُبِّك وَانْتِي بْتَرُدِّي وَاحِبّك يَكِش بِتَصَدِّي وَاحِبّك وَانْتِي بِتَغَيُّرِي بَعِيْرَك يَا مُنْخل هَام بِنَاقَتِهَا انَا نَاقَتَهَا لِيَه بِتَصَد بَعِيْرِي بِحبِّك حُب م الْلَّي الْشِعْر عَاجِز لِسِّة عَن وَصْفِه طَرِيْق قَلْبِي بَقَالُه شُهُور طَرِيْق مَهْجُوُر عَشَانِك حَابْتَدي رَصْفَه تُقَيِّد نَار الْغَرَام فِيَّا انُوّر وَابْقَى قِنْدِيِلَك وَلَو صَّعْبَة عَلَيْكِي السِّكَّة شَاورِي لِي وَانَا اجِيْلِك اتَوَج شَعْرِك الْشَّلَال بِتَاج جَيْلِك ويكَفَاكِي اكُوْن عَبْدِك وَانَا يَكَفَانِي تَبّجــيَلِك .......................................... |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|