![]() |
#11 |
مشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
المربعات
فِي الْمُبْتَدَا أَذْكُر الْلَّه هُو خَالِقِنَا وَنَاشِيْنا وَمانِحْنا شَمْسَه وضُلاه رَازِق رَاكَبْنَا وَمَاشَيْنَا و امْدَح فِي سيِرَة نَبِي زيِّن دَاوَى الْغَزَالَه وَأَجَارِهَا الْدُّنْيَا خَمْر وَنَبِيّذ زيِّن تِسْكِر اذَا كُنْت جَارَهَا أَوَّل كَلامِي اصَلِّي ع الْلِّي الْغَزَالَه مَشَت لَه وَاحْكِي لَه ع الْلِّي حَصِّلِي و ازْرَع هُمُوْمِي فِي مَشَاتِلُه حَمْل تِّكَالِك عَلَى الْحَي هُو الَّلِي بِالْعِلْم قدِّر لَا تَقُوْلِي عَقْرَب وَلا حَي مَا يَنُوْبُك إِلَا الْمُقَدَّر فَايْتَه الْبِنْيَة بِخَلْخَال تَخْطُر كَمَا فَرْع مَايِل عِشْق الْبُنْيَه يَا ابُو الْخَال عَامِل فِي قَلْبِي عَمَايْل و لا جابِش فَايْدَه حِجَابك بِالْعَكْس زَانَك عِلاوَه مَنُعُوّل ابُوْه الْلِي جَابِك مَاتْقُولْش قَالَب حَلْاوَّه مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء و يَا بَت جَمَالِك هَبَّشْنِّي و الَّهَبَشِه جَت فَي الْعَبَايَه رُمَّان خَدَّك دوَشْنِي خَلَّى فَطُوُرِي عَشَايَا خَايِف اقُوْلُه يَقُوْل لا و الْقَلْب عَاشِق وَخَايِف امَانِه تَقُوليّلَّه يَا قُلَّة لَمَّا تَوَرُّدِي ع الْشَفَايِف الْدُّنْيَا مَا تَسَاوَى قِنْدِيْل و لا تُسَوَّى أَنَّك تِطاطى مَا يُقنِّدُل الِعَيْشِه قَنْدِيل غَيْر صُحْبَة أَبُو أَصْل وَاطْى يَا الَى أَنْت جايُلي معَاتُبَنّى لِيَه بَعْتَنّى بِالخَسَارِه و حَرِقَت قمْحَى مَع تبْنَى دَه جَبُن و لا جَسَارَه مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء اذَا كَانْش صَاحِبَك يُفِيْدُك و الْعَشَرَه هَانَت عَلَيْه امْسَح دُمُوعِك بِأَيْدِك و أَن شِفْتَه أَعْمَل نَاسِيَه اصْحَاب مَافِي مِنْهَا فَايْدَه و لَا كَان لِصُحْبَتِهَا قِيَمُه الْغِيِرَه فِي قُلُوْبِهِا زَايْدِه و الْبُعّد عَنْهُم غَنِيمَه لِيْه يَا طَبِيَبَى تَكِّلْنِي جِسْمِي مَا حَامِل خْلايِق ارْوَح لِلسَبُوعُه تَاكِلْنِي و لَا حْوْجَتَّى لِلْخَلايِق و لا حَد خَالِى مِن الْهَم حَتَّى الْزَّعْف فِى جَرِيْدَه ماتقْولِش لِلْندَّل يَا عَم لَو حَتَّى رُوْحُك فِى أَيَّدَه مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء فِيَّش حَد خَالِي مَن الْهَم حَتَّى قُلُوْع الْمَرَاكِب اوْعَى تَقُوْل لِلْنُدَّل يَا عَم لَو كَان ع الْسَرْج رَاكِب سَكَت الْهَوَى وَالْنَّامُوْس طَار و الْسَّبْع طَاطَا بِعَيْنِه خَلَّيْنَا فِي الْنَّوْم أَسْتَار لِمَا الْكَلَب يَاخُد يَوَمِينِه عَلَى حَظّى أَنَا اتَّلَوِّى الْزَّان لِمَا عَمِلَتْه سَرِيْرِى لَو يُوْزَن الْقَوْل وِزَان قَمْحَك مَا يَسْوَى شَّعْيَرَى جِيْتَك عَلَى اقدَّامِي وَارَمِين خَلِّك و مَا تَتَّبِعَنِي طِب قَوْلِي صَلَّيْت وَرَا مِيِن خَلَاك فِي لَيْلِه تَبِعَنِي مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء خَشَب الْمَرَاكِب مِن الصَنت فِى الْبَحْر يَأْخُد مَكَانَه وَاجِب عَلَى الْحُر يَلْزَم الْصَّمْت لِمَا الْندِّل يَأْخُد مَكَانَه زَمَانَك زَمَن الْكُلُوبِات لُنْض الصَّفِيح بْطِلُوْهَا فِي نَاس كَانَت بِلا ابات جْي الْيَوْم تَحْلِف بِأَبُوْهَا هَبَّت عَلَيَّا ام تَاج رِيْح لابِسَه الْدَّهَب وَالغَوَاشِي مَا كِفَايَه فِي الْقَلْب تَجْرَيِح غَيْرُك مَاقَلِبِي غَوَاشِي خَمْس بَنَات كَلَّمُوْنِي عَزُوْلِي رَاح قَال لابُوَهُم لَهُم نُهُوْد كَالْلَمُونِ يَا بَخْت مِيِن قلَّبوهم مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء و الْعِشْق غَادَر وَسَهْمُه يَامَا صَلَّبَنِي و رَمَانِي و عَوَازُلي فِي جُرْحِي سَاهَمَوْا يَشْهَد عَلَيْهِم زَمَانِي يَا طَبِيْب تعَالالِي بِالْحَق وَانْظُر بِعَيْنِك رَاعَيْنِي و لَا حَد رِزْقُه عَلَى حَد بَس الْمَصَايِب كْتِيْرِه و لَا يُوْحِشْك كُل مَن غَاب و لَا يَطُوْل الْلَّيْل عَشَانُه فِى زُوْل نَبُوَّتِه مَن غَاب لَكِن فِى ايَّدَه لَه شَأْنُه دُنْيَا غرُوْرِه وَعَجْصّه و زَى سَمَك الْمِدَاوِر كُل زُوّل تُرْقصلَه رَقْصَه و سَاعَة الْسَّفَر لَم تُشَاوِر مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء و لَابُد عَن يَوِم و مَعْلُوْم تَتَرَد فِيْه الْمَظَالِم ابْيَض عَلَى كُل مَظْلُوُم و أَسْوَد عَلَى كُل ظَالِم و لا جابِش فَايْدَه حِجَابُك بِالْعَكْس زَانَك عِلاوَه يَنْعَل ابُوْه الْلِي جَابِك مَاتْقُولْش قَالَب حَلاوَّه عَايْزِنِّي امْشِي مَعَاك كَيْف و انْت سَابَقَنِي بِحُصانك و لا بِس هُو الْدَلَع كَيْف مَا الْحَظ خَانِّي و صَانَك بَعْدَك مَا وَاحِد عِجِبني و لا خَدَت صَاحِب بَدَالَك اسْمع كَلَامِي الْلِي جَابِنِي و ان عِبْت قَوْل مَابْدالَك مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء و دَلالِه زيِّن قَام عِجِبني و الْلِي يَعْمَلُه الْمُوَلِّي مَاشِي و دَه شَي مَكْتُوْب عِجِبني و الْلِي يَعْمَلُه الْمُوَلِّي مَاشِي غَرْبِي بَلَدِنَا بَلَد سِيْح و كِلابنَّا تَمْشِي وْرَانَا مُش عَيْب كَرَاسِي الْتَمَاسِيح تَقْعُد عَلَيْهَا الُوَرَانَا مَحْمُوْد وَحِيْد غِنَاء ارَمَى حْمُوْلِك عَلَى الْلَّه خَلَق الْخَلايِق و عَالَهَا دُنْيَا غُرُوْرِه بَلاشَهَا و الْعَاقِل الْلِي وَعَالَهَا و يَا بَت جَمَالِك هَبَّشْنِّي و الَّهَبَشِه جَت فَي الْعَبَايَه رُمَّان خَدَّك دُوَشْنِي خَلَّى فَطُوُرِي عَشَايَا |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|