#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
جميع اغانى وقصائد مسلس السبع وصايا
كلمات قصيدة لي حبيب - الحضرة السابعه
السع وصايا المسلسل الذي اجتذب اعداد كبيرة من المشاهدين بقوة ملحوظة لما يتميز باختلاف في فكرته اضافة الي النزعة الصوفية الواضحه في المسلسل بداية من تتر المسلسل والذي هو عبارة عن قصيدة فلله قوم في الفراديس للامام الاكبر / محي الدين ابن عربي , اضافة الي قصائد اخري جميله تتغني بها فرقة الانشاد الصوفي بقيادة د / صلاح عبد الحيمد , واليوم نقدم لكم احدي هذه القصائد , هي قصيدة للي حبيب للشهيد العظيم / منصور الحلاج , كما قدمنا ايضا لكم في موضوع منفصل قصيدتين احداهما للامام / جلال الدين الرومي واخري للامام / عبدالقادر الجيلاني وكلهم شيوخ اجلاء رضي الله عنهم وجزاهم عنا كل خير , والان مع كلمات القصيدة كما يلي : الحلاج “لي حبيبٌ أزورُ في الخلواتِ ..حاضرٌ غائبٌ عن اللحظاتِ ما تراني أصغي إليه بسري ..كي أعي ما يقولُ من كلماتِ ؟ كَلِماتٍ منْ غيرِ شَكلٍ ولا ونُطـــقٍ ولا مثلِ نَغمةِ الأصواتِ فكأني مُخاطَبٌ كُنْتُ إياهُ ..على خاطري بذاتي لذاتي حاضرٌ غائبٌ قريبٌ بعيدٌ ..وهوَ لم ْ تَحوِهِ رسومُ الصفاتِ هوَ أدنى من الضميرِ إلى الوهــمِ.. وأخفى من لائحِ الخطراتِ”
الموضوع الأصلي :
جميع اغانى وقصائد مسلس السبع وصايا
-||-
المصدر :
منتديات حبة حب
-||-
الكاتب :
همس الحب
|
07-12-2014, 02:40 PM | #2 | |
حبيب برونزى
|
كلمات قصيدة ولما صفا قلبي وطابت سريرتي - الحضرة الخامسه
وَلَما صَفَا قَلْبي وَطَاَبتْ سَرِيرَتِي وَنَادَمَنِي صَحْويِ بِفَتْحِ الْبَصِيرة شَهِدْتُ بِأَنَّ الله مَوْلَى الْوِلاَيَةِ وَقَدْ مَنَّ بِالتَّصْرِيفِ فِي كُلِّ حَالَةِ سَقَانِي إِلهيِ مِنْ كؤوس شَرَابِهِ فَأَسْكَرَنِي حَقَاً فَهِمْتُ بِسَكْرتِي وحَكْمَنِي جِمْع الدِّنَانِ بِمَا حَوَى وَكُلُّ مُلُوكِ الْعَالمِينَ رَعِيَّتي وَفيِ حَانِنَا فادْخُلْ تَرَ الْكَأْسَ دَائِراً وَمَا شَرِبَ العُشَّاقُ إِلاَّ بَقِيَّتي رُفِعْتُ عَلَى مَنْ يَدَّعِي الْحُبَّ فِي الْوَرَى فَقَرَّبَني الْمَوْلَى وَفُزْتُ بِنَظْرَةِ وَجَالَتْ خُيُولِي فِي الأَرَاضِي جَمِعَها وَزُفَّتْ لِيَ الْكَاسَاتُ مِنْ كُلِّ وِجْهَةِ وَدُقَّتْ لِي الْرَايَاتُ فِي الأَرْضِ وَالسَّمَا وَأَهْلُ السَّمَا والأَرْضِ تَعْلَمُ سَطْوتِي وَشَاءُوسُ مُلْكِي سَارَ شَرْقاً وَمَغْرِباً فَصِرْتُ لأَهْلِ الْكَرْبِ غَوْثاً ورَحْمَةِ فَمَنْ كَانَ مِثْلِي يَدَّعِي فِكُمُ الْهَوَى يُطَاوِلُني إنْ كَانَ يَقْوَى لِسَطْوَتِي أَنَّا كُنْتُ في الْعُلْيَا بِنُور مُحَمَّدٍ وَفِي قَابَ قَوْسَيْنِ اجْتِمَاعُ الأَحِبَّةِ شَرِبْتُ بِكَاسَاتِ الغَرَامِ سُلاَفَةً بِهَا انْتَعَشَت روحِي وَجِسْمِي وَمُهْجَتِي وَصِرْتُ أَنَا السَاقِي لِمَنْ كَانَ حَاضِراً أُدِيرُ عَلَيهِمْ كَرَّةً بَعْدَ كَرَّةِ وَقَفْتُ بِبَابِ اللهِ وَحْدِي مُوَحِّدَاً وَنُودِيتُ يَا جِيلاَنِيَ ادْخُلْ لِحَضْرتِي وَنُوديتُ يَا جِيلاَنِيَ ادْخُلْ وَلا تَخفْ عُطيتُ اللوا مِنْ قَبْلِ أَهْلِ الحَقِيقَةِ ذِرَاعِيَ مِنْ فَوْقِ السَّمَواتِ كُلَّهَا وَمِنْ تَحْتِ بَطْنِ الحُوتِ أَمْدَدْتُ رَاحَتي وَأَعْلَمُ نَبْتَ الأَرضِ كَمْ هُوَ نَبْتَةٌ وَأَعْلَمُ رَمْلَ الأَرْضِ عَدَّاً لِرَمْلَةِ وَأَعْلَمُ عِلْمَ اللهِ أُحْصِي حُروفَهُ وأَعْلَمُ مَوْجَ الْبَحْرِ عَدَّا لِمَوْجَةِ وَمَا قُلْتُ هَذَا القَوْلَ فَخْراً وإنَّمَا أَتَى الإِذْنُ حَتَّى تَعْرِفُوا مِنْ حَقِيقَتي وَمَا قُلْتُ حَتْى قِيلَ لِي قُلْ وَلاَ تَخَفْ فَأَنْتَ وَلِييِّ فِي مَقَامِ الْوِلاَيةِ أَنَا كُنْتُ مَعْ نُوْحٍ أُشَاهِدُ فِي الْوَرَى بِحَاراً وَطُوقَاناً عَلَى كَفِّ قُدْرَتي وَكُنْتُ وَإِبْراهِيمَ مُلْقَىً بِنَارِهِ وَمَا بَرَّدَ النِّيرانَ إِلاَّ بدَعْوَتِي وَكُنْتُ مَعَ اسْمَعِيلَ في الذَّبْحِ شاهِدَاً وَمَا أَنْزَلَ المَذْبُوح إِلاَّ بِفُتْيَتي وَكُنْتُ مَعَ يَعْقُوبَ فِي غَشْوِ عَيْنِهِ وَمَا بَرِئَتْ عَيْنَاهُ إِلاَّ بِتَفْلَتِي وَكُنْتُ مَعَ إِدْرِيسَ لَمَّا ارْتَقَى الْعُلا وَأُسْكِنَ فِي الْفِرْدَوْسِ أَحْسَنَ جَنَّةِ وَكُنْتُ وَمُوسَى فِي مُنَاجَاةِ رَبِّهِ وَمُوسَى عَصَاهُ مِنْ عَصَايَ اسْتَمَدَّتِ وَكُنْتُ مَعَ أيِّوبَ في زَمَنِ الْبَلا وَمَا بَرِئَتْ بَلْوَاهُ إلاَّ بِدَعْوَتِي وَكُنْتُ مَعَ عِيسَى وَفِي الْمَهْدِ ناطِقَاً وَأَعْطَيْتُ دَاوُداً حَلاَوةَ نَغْمَتِي وَلِي نَشَأَةَ في الْحُبِّ مِنْ قَبْلِ آدمِ وَسِرِّي سَرَى فِي الْكَوْنِ مِنْ قَبْلِ نَشْأَتِي أَنَا الذَّاكِرُ المَذْكُورُ ذِكْراً لِذَاكِرٍ أَنَا الشاكِرُ المَشْكُورُ شُكْراً بِنِعْمَتِي أَنَا الْعَاشِقُ الْمَعْشَوقُ فِي كُلِّ مُضْمَرٍ أَنَا السَّامِعُ الْمَسْمُوعُ فِي كُلِّ نَغْمَةِ أَنَا الْوَاحِدُ الْفَرْدُ الْكَبِيرُ بِذَاتِهِ أَنَا الْوَاصِفُ الْمَوْصُوفُ عِلْمُ الطَّرِيقَةِ مَلَكْتُ بِلاَدَ اللَّهِ شَرْقَاً وَمَغْرِباً وَإِنْ شِئْتُ أَفْنَيْتُ الأَنَامَ بِلَحْظَةِ وَقَالَوا فَأَنْتَ الْقُطبُ قُلْتُ مُشَاهدُ وَنَالٍ كِتَابَ اللهِ فِي كُلِّ سَاعَةِ وَنَاظِرُ مَا فِي اللَّوْحِ مِنْ كُلِّ آيَةٍ وَمَا قَدْ رَأَيْتُ مِنْ شُهُودٍ بِمُقْلَتِي فَمْن كَانَ يَهْوَانَا يَجِي لِمَحَلِّنَا وَيَدْخُلْ حِمَى السَّادَاتِ يَلْقَ الْغَنِيمَة فَلاَ عَالِمٌ إِلاَّ بِعِلْمِيَ عَالِمٌ وَلاَ سَالِكٌ إِلاَّ بِفَرْضِي وَسُنَّتِي وَلاَ جَامِعٌ إِلاَّ وَلِي فِيهِ رَكْعَةٌ وَلاَ مِنْبَرٌ إِلاَّ وَلِي فِيهِ خُطْبَتِي وَلَوْلاَ رَسُولُ اللهِ بِالْعَهْدِ سَابِقٌ لأَغْلَقْتُ أَبْوَابَ الْجَحِيمِ بِعْظمَتِي مُرِيدِي لَكَ الْبُشْرَى تَكُونُ عَلى الْوَفَا وَإِنْ كُنْتَ فِي هَمٍّ أُغِثْكَ بِهِمَّتي مُرِيدِي تَمَسَّكْ بِي وَكُنْ بِيَ وَاثِقَاً لأَحْمِيكَ فِي الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ وَكُنْ يَا مُرِيدِي حَافِظَاً لِعُهُودِنَا أَكُنْ حَاضِرَ الْميِزَانِ يَوْمَ الْوَقِيعَةِ وَإِنْ شَحَّتِ الْميزَانُ كُنْتُ أَنَا لَهَا بِعَيْنِ عِنَايَاتٍ وَلُطْفِ الْحَقِيقَةِ حَوَائِجُكُمْ مُقْضِيَّةً غَيْرَ أَنَّنِي أَرِيدُكُمُو تَمْشُون طُرْقَ الْحَمِيدَةِ وَأَوْصِيكُمُو كَسْرَ النُّفُوسِ فإِنَّها مَرَاتِبُ عِزِّ عِنْدَ أَهْلِ الطَّرِيقَةِ وَمَنْ حَدَّثَتْهُ نَفْسُهُ بِتَكَبُّرٍ تَجِدْهُ صَغِيراً في عُيُونِ الأَقِلَّةِ وَمَنْ كَانَ فِي حَالاتِهِ مُتَواضِعَاً مَعَ اللهِ عَزَّتْهُ جَميعُ الْبَرِيَّةِ |
|
|
07-12-2014, 02:42 PM | #3 | |
حبيب برونزى
|
كلمات قصيدة اذا انا بالقرع الشديد - الحضرة الرابعه
إذا أنا بالقرعِ الشديد لبابهِ .... وقد راضني إذ كنتُ حشواها بهِ فلا تك ممن لا يقوم لقرعه .... فإنّ الذي تبغيهِ من خلفِ بابهِ وهذا خلافُ العرفِ في كلِّ قارعٍ .... وما كان هذا الأمر إلا لما به من الشوقِ للمطلوبِ إذْ جاءَ خارجاً ..... وسرَّ وجودُ البابِ عينَ حجابهِ فأرسل إرسالاً إلى كلِّ شارد .... يردونَه عن وجههِ وذهابِهِ إليهِ على كرهٍ وإنْ كان عالماً .... بخيرٍ يراهُ منهُ عندَ إبابهِ ووقعَ في توقيعهم كلَّ ما لهم .... من الخيرِ إن غادوا بنصِّ كتابِهِ وهم طالبوا ما قد دعاهم لنيله ..... وأين اقترابُ العبدِ من اغترابه لقد أخطأوا نهجَ السلامة ِ لو بقوا ..... على سيرهِم لولا رجيمُ شهابِهِ فأفزعهم رجمُ النجومِ أمامَهم .... فحادوا إلى ما قاله في خطابه وقدْ علموا أنّ السلامة َ في الذي ..... دعاهم إليه من أليم عقابه وإنَّ لهم منْ كلِّ خيرٍ أتمَّهُ ..... وأعظمُهُ فيهم جزيلُ ثوابِهِ إذا خلَّق البازي يروِّع آمناً ..... يروعُه بالفعلِ صوتُ عقابِهِ فيأخذ سَفلاً لا يريد فرية ً ...... ويذهلُ عن مطوبهِ وصحابهِ ويأخذُه الفكرُ الصحيحُ منبهاً ..... على منزلٍ لا أمنَ فيمن ثوى به |
|
|
07-12-2014, 02:43 PM | #4 | |
حبيب برونزى
|
كلمات اغنية تتر مسلسل السبع وصايا
كلمات اغنية تتر مسلسل السبع وصايا فللهِ قومٌ في الفراديسِ مذ أبتْ قلوبهم أن تسكن الجوَّ والسما ففي العجلِ السرُّ الذي صدعتْ له رعودُ اللظى في السفلِ من ظاهر العجى وأبرقَ برقٌ في نواحيهِ ساطعٌ يجلِّلُهُ من باطنِ الرجلِ في الشوى فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ والثنا وفاجأهُ وحيٌ من اللهِ آمرٌ وكان له ما كان في نفسه اكتمى |
|
|
07-12-2014, 02:45 PM | #5 | |
حبيب برونزى
|
كلمات قصيدة سبحان من ارسي من مسلسل السبع وصايا
بكت عيني غداة الدمع دمعا , واخري بالبكا بخلت علينا , فعاتبت التي بخلت علينا بان اغمضتها يوم التقينا , فعادوا سكارى في صفاتك كلهم و ما طعموا إثما و لا شربوا خمرا , و لكن بريق القرب أفنى عقولهم , فسبحان من أرسى و سبحان من أسرى |
|
|
07-12-2014, 02:46 PM | #6 | |
حبيب برونزى
|
معاني وتفسير كلمات تتر مسلسل السبع وصايا
ولان الكثيرين لم يفهموا الرموز والاشارات داخل القصيدة فنقدم لحضراتكم معاني وتفسير كلماتها كما يلي : ( 1 ) الناس يعيشون في الأرض منذ أكل سيدنا آدم من الشجرة المحرمة، أي منذ أن رفضوا العيش في الملأ الأعلي"الجو و السما" بفعلهم المعصية فللهِ قومٌ في الفراديسِ مذ أبتْ قلوبهم أن تسكن الجوَّ والسما * قوم: البشر/بني آدم * الفراديس: فردوس تعني "البستان"، و المقصود الأرض (و ليس الجنة) ( 2 ) و لما خُلق الإنسان من عَجَل نفخ الله فيه فدبت فيه الروح التي هي سر لا يعلم حقيقته أحد، و من هول النفخة التي حدثت في جسم آدم اليتيم (يتيم لأنه لم يكن له أب و لا أم) نطق كل شيء حتي نيران الجحيم في أسفل سافلين ففي العَجَلِ السرُّ الذي صدعتْ له رعودُ اللظى في السُفلِ من ظاهر العجى * العَجَل: التعجّل * السر : الروح * صدعت: نطقت * رعود اللظي: ألسنة النيران * في السفل: في الدرك الأسفل * العجي: اليتيم ( 3 ) و لما دبت الروح في آدم انبعث برق من باطن رجله - التي في أطرافه - ملأ جوانب آدم و أضفي عليه جلالاً وأبرقَ برقٌ في نواحيهِ ساطعٌ يجلِّلُهُ، من باطنِ الرجلِ في الشوى * الشوي: الأطراف ( 4 ) ثم (حسب بعض كتب التفسير) كان أول ما صدر من آدم هو "عطسة" خرجت من أنفه بسبب دَب الروح فيه، فشمّته الله (تشميت العاطس) فقال الحمد لله و أثني علي الله فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمّته فاستوجبَ الحمدَ والثنا ( 5 ) و أوحي له الله أن يؤمن به، و كان ما كان في نفس آدم من الإيمان المستتر في نفسه وفاجأهُ وحيٌ من اللهِ آمرٌ وكان له ما كان في نفسه اكتمى * اكتمي: استتر/اختبأ ( 6 ) إذا كانت/وُجِدت الطاعة سيكون الإنسان مقرباً من الله، و مع ذلك لولا كَون الإنسان خطّاء يستغفر ما اختاره الله ليكون خليفته علي الأرض فيا طاعتي لو كنتِ، كنتُ مقرباً ومعصيتي: لولاكِ ماكنتُ مجتبى * مُجتَبَي: مُختاراً ( 7 ) فإذن ما الحكمة في جعل الإنسان خليفة الله علي الأرض إلا لأنه يجمع بين تناقضات/اختلافات (الطاعة و المعصية) و لأن فيه الروح "السر الإلهي"، كما أن نور الإيمان لا يتحقق إلا بمخالفة الإنسان لهوي النفس فما العلم إلا في الخلافِ وسرِّه وما النورُ إلاَّ في مخالفةِ النهى * العلم: الحكمة، في قوله للملائكة "إني أعلم ما لا تعلمون" |
|
|
07-13-2014, 01:59 PM | #7 | |
:: الإدارة ::
|
سلم بوحك ونبض قلمك وقلبك
لك مني الف تحيه ادام الله هذا التوهج كا شمعه مضئيه وودي ووردي |
|
|
07-29-2014, 07:55 AM | #9 | |
:: الإدارة ::
|
يسلموو الايادى
تقبلى مرورى |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|