الحب حنيناً وحنانا وكان اللقاء

وكان اللقاء ... على غير موعدٍ بينى وبينه كان اللقاء لنفس الأماكن كنتُ أذهب بين صادق وبين كاذبٍ ومَن بلا مذهب صادفت الخالى من الدينِ والعارف بالله لحينِ والكاره يوماً لحنينى والغارق بنزوات الإخلاء وكان اللقاء أسمعنى الكلماتَ الحلوة برسولٍ يُبلغنى القصة يُحاكينى عن رجلٍ يهوى وإمرأة ترفعُ ألف لواء لكن الرجل المسكينَ كالعارف يتخيل حين أنه مغوار أنه بتار لا يعرف أنه فى حضرة إمرأة من نار تحكم فى قلبها كيف تشاء جاهدنى حيناً على حينِ أسقانى الشهد بشرايينى غافلنى النوم على كتفه عانقت الجيد بكلِ حياء وفى لحظة أقلُ من الثانية ذكرنى بأيامٍ صعبة باناسٍ غدروا بكيانى أرجعنى لأيامِ هوانى فنظرت إليه بعينِ رجاء قال أعتذر على الذكرى فأنا زرعتك بشرايينى ووهبتك أشواقى وحنينى وبقايا قلب أدمته سنينى ونعش رجل مع أشلاء قاطعته حبيبى لا تُكمِل فالحب فى قلبى لن يُثقَل إلا بوجود رجل مثلك ويعيش لىّ نفساً وهواء الحب حنيناً وحنانا أتلقى الموت بلا آلاما أفديك بعمرى بلا ندماً الحب وفاء ...لا قول رياء

 

رقيقة هي كلماتك تحمل على سطورها
احساس مترف وشعور يلامس احاسيسنا
انسيابيه في النسج وتسلسل بالبوح
ابدعتي باختيارك وكفى
عبير الورد لروحك يا انيقه

طرح رائع راق لي كثيرا
الله لايحرمنا من إبداعك
سلمتى وسلمت ذائقتك الراقية
كنت هنا وراق لي إبداعك
بوركت جهودك المميزة
دمتي بحفظ الله ورعايته

تقاطرت احرفك كزخات المطر.....
فرتوينــــــــــا بهطولها...
ولاح قوس قزح في سماء متصفحك....
راقيا بنثرك ... ومذهل في رسم حروفك ....
سلمت اناملك على هذا النثر الراقي كرقه مشاعرك...
ودي ووردي

كلمات تناثرت كعقد ماس تناثرت حباته.
لتضيء الطريق لتلك الحروف.
اقدم باقة من الورد يفوح منها كل التقدير.
كانت رسالتك راقية جدا..
تحمل بطياتها اعذب المعاني.
واجمل الاحاسيس والمشاعر.

إخَتيارِ رآئععَ من سموك
رآقَ ليّ مآرآق لـِ ذآئقتك ،
يعطيك آلعآفيه ع آطروَحآتك آلمَترِفه
جِوريه لـ روحـك