|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
![]() ![]()
حين تلتهب الكلمات
حين تلتهب الكلمات لتسقط حارقة على مواطن الروح فتبكي السلاسل مما ما كانه به من بوح وتتقوقع الروحان روحي وروح نفسي معا باكيتان كم من جروح تتساقط هذه النزفات الدامية من مقلتي مبدية الما من عينيه اللوامتااااااان فتهرب الكلمة من زوايا فمي رغما تتوسل الا يكن هناك بعد هجرا وكيف ارتضي كل هذا لقلبي ذلا بعد ان قدم ما لديه من حبا ولم اضلل من فيه ذاب العشق والوجدااا ولم الجأ الى من اعطيته كل ما لي من حرفا واصبحت له عبدا وهو يهوي على مسمع قلبي بمطارق تؤلم مواطني تتساقط الحروف من فمة زخااااااااا تهرب منه همسات الرفق...و يذوي خلف اضلعه وهج العشق فابكي نفسي ... دهرا ام امدا ... لا ادري هي مسافات لزمن لا يقاس من شده الالم في تلك اللحظة تعزف اناااااااااااتي لحنا طويلا عزفا وهمسا ومن دمي نزفا توقف عن ايلامي توقف توقف ودعني اعيش بلا احلامي ... فقد مللت الاماني.. وتوقفت في عمري ساعة اللقاء تلك انتظرتها حتى بالثواني توقف رجااااااااااء عن ايلامي لم اكن ذات نزوة يوما او صاحبة ليلييت في ليل عربد فيه كل الادميون فتقوقعت في سرابيل حواااااااااااء وتركت ليلييت غافية في سباااااااااااااات لم تستفق ليليت ابدا الا بعد ان رويتها من روح الهوى فسقطت ارضا سقطت ارضا تستجدي منك حبا ورفقا وعطف ا لله درك يا لييلييت كم غرقت ببحر عينييه وكم تلالات مقلتاه عندما غفوت تحت ريف العين بكل محتواااااااه تذكر ما امليه اناااااااااااا حوااااااء ليليت تستفيق دائما بين ذراعيك وتموت صبحا وتذهب حواء باحثة عما يرويك عطشا كفى بي جرحا وكفي لجرحي الما وكفي لجسدي نزفا وكفى وكفى وكفى
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|