لن أتركك حتى لو تركك الجميع

قال جندى لرئيسه ..

صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..

أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..

الرئيس: " الاذن مرفوض "

و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك

من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات

الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب

وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة

كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات ..

قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته !؟

أجاب الجندي " محتضراً " بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،

واستطاع أن يقول لي :

.............. ( كنت واثقاً بأنك لن تتركني )............

واستطعت أن أرى في لمعان عينيه رجولتي و وفائي ..

و هذا حقا........... يكفيني .




الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

ويقول لك لن أتركك حتى لو تركك الجميع

أرجو أن تنال إعجابكم

وشكرااااا

 

فعلا الوفاء نادر جداا

مش من السهل نلاقى صديق وفى

في هذا الزمن الصعب

تقديرى

صدقت وصح لسانك
طرح رائع ومتميز دمت متألقا
سلمت وسلم لناقلمك الراقى
احترامى

كَتَبْتِْ فَأَبْدَعْتِِْ

وَهَا نَحْنُ نَقْرَأ لكَِ مِنْ عَذْبِكْ
كَمْ جَمِيِلْ أَنْ نَجْعَلْ مِنْ يَقْرَأ لَنَا يَكُون سَعِيداً
هَكَذاَ أَنْت .. عَذْباً وَسَلسَبِيل .. فَشُكْرَا ًلكِ
عَلىَ جَمَال رَوُعكْ المُتَنَاهَى
وَالذِيِ أَوقَفْنِيِ هُنَا لأَحْتَوِيِكْ
مَوَدِتيِ

مَعَ بَاقَاتُ مِنْ الزُهُورْ

يسلمو على القصه الرائعه
بارك الله فيك
وبنتظار جديدك القادم
تحياتى اليك
فاادى

دمت بهذا التميز بطرحك لمواضيعك
ودمت بحفظ الرحمن ورعايته
تقبل مروري
مع خالص
تقديري واحترامي

قصه راااائعه تسلم ايدك

طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لك خالص احترامي