تَمرُ الثَوانّي فيِ غِيَابكَ كانّها ايَام
وعُيونّي عَلى عَقَاربِ الّساعَهَ
تٌراقِبُ الْوقتْ اللّي تَحْضُر انْتَ فِيه
تَبرْمَجَتْ كُل حَياتّي تَبَعاآ لِمَواعيدكْ
فَصِرتُ لااحْضُر الا وَقْتَ حُضُورِكَ
هَلْ الْحُبُ يَفْعلُ بِجَميِع العُشّاقْ
مَا يَفْعلهُ بّي أنَا أمْ انّي أخْتلفُ فّي
عِشّقُي لكْ حَد أخْتِلافِي فِي حُبيِ لَكْ
فَانَا أُحْبكَ كَما لَم يَحبَ بَشٌر مِنْ قَبلْ
أحَيىَ لاِجْلكَ وَانْتَ لاِجْليّ تَعِيشُ
كَمْ اُحبكَ وَلا أُبَاليِ بِما يَحدثُ
مَا يَهُمنّي فِي الاخِير انِنّا سَنَلتَقِي فيِ ايّ ثَانِيه
وَسَتِجْمعُنا المَحبَه وَالشُوقْ لِلقَااء انَا انْتظِركَ دَائمآ
لُتَاتّي هُنَاكْ فيِ نَفْسِ الْمكَان اللّي عَهِدنَاه نَمْضيِ
سَاعَات سَوُيا لاَحَد غَيْرنَنا انْتَ َوانَا وحُروفٌ العِشّقْ
احُبك حَبِيبِي~~ احُبكَ وَامُووووتْ فِيكْ