ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

 


الإهداءات


العودة   منتديات حـــبة حــب > هஐ¤ღ المنتدى العام ღ¤ஐه > ~ منتدى الاخبار - หєώṧ ~

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-04-2014, 11:11 AM
حبيب برونزى
انثى برائحة الورد غير متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~ [ + ]



لوني المفضل Brown
 رقم العضوية : 27984
 تاريخ التسجيل : Sep 2013
 فترة الأقامة : 3915 يوم
 أخر زيارة : 12-21-2017 (01:41 PM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 1,348 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
نص كلمة منصور باكيا في خطاب الوداع شكرا للمصريين



ألقى المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، خطابًا للأمة منذ قليل وجّه فيه الشكر للشعب المصري ومؤسسات الدولة التي عملت معه خلال فترة توليه المنصب، كما دعا الرئيس المنتخب بأن يحسن اختيار معاونيه والتخلص من "جماعات المصالح" التي قد تعيد للمصريين عهدًا رفضوه.
ودعا منصور، المصريين بأن يستوصوا بالوطن خيرًا وأن يركزوا على العمل أكثر من الكلام، كما طالب بتحسين منظومة القيم الأخلاقية بما فيها من تطوير وتجديد الخطاب الديني.
ونعى منصور باكيًا شهداء القوات المسلحة والشرطة، مؤكدًا أن المصريين يرفضون الإرهاب، داعيًا المولى بالتوفيق للرئيس المنتخب، كما قدم كشف حساب عن العام الذي تولى فيه منصبه.
لم أكن أود القيام بمهمة الرئاسة.. وقبلت به أداء للواجب
وفيما يلي نص الكلمة:
الشعب المصري العظيم ..اسمحوا أن أهنئكم على وعيكم السياسي وشعوركم الرفيع بالمسؤولية، أثبتم أنكم أهل لهذا الوطن العظيم وأدركتم ما نواجهه من تحديات تعلمون متى تتحدون وتتحد كلمتكم مرة أخرى
لقد أنجزتم الانتخابات الرئاسية على الوجه الأكمل ويقيني أنكم ستنجزون ما تبقى من خارطة الطريق لتبدأوا مرحلة البناء.
إنني كمواطن مصري فخور بهذا الإنجاز الكبير الذي قمتم به، شكرًا لكم نحن جديرون بهذا الوطن وحضارته وإنني على ثقة في استعادة مكانتنا ودورنا الرائد في مستقبل قريب جدًا.
شكرًا على المشاركة رغم ارتفاع درجة الحرارة وصيام الكثيرين منا في الاستحقاق الانتخابي السابع منذ 25 يناير.
شكرًا لمؤسسات الدولة على حيادتها والحكومة التي ساهمت في خروج هذا الإنجاز الهام بالشكل الرائع.
أوجّه حديثي إليكم اليوم مودّعًا، على أن شرفت برئاسة جمهورية مصر العربية ما يناهز العام من المسؤولية الجسيمة والأمانة الكبيرة، لم أكن أتصور يومًا العبء وحجم التحديات أن تكون مسؤولًا عن دولة بحجم مصر يتطلب الإخلاص والأمانة لمواجهة المشكلات الاقتصادية والأمنية ويحشد الطاقات التي تعمل تأمين مستقبل الوطن.
إن تولي رئاسة مصر مهمة عظيمة تستمد عظمتها من عظمة البلد ملتقى الأديان ومعبر الأنبياء ومهد الحضارة ومنبع الفنون عبقرية المكان وهمزة الوصل بين قاراته القديمة مشعل الحرية بلد النيل وأرض الفيروز وقناة السويس، مصر الأزهر والكنيسة الإفريقية والعربية درة العالم ومحط أنظار الجميع.
لقد قبلت بالمهمة أداء للواجب وتعلمون أنني لم أكن أود القيام بها لكن وفاء لما ادين به من افضال لا تعد في هذا الوطن الغالي لبيت النداء وتحملت مسؤوليات صعبة والتزامات جسيمة وحملت أسرتي مخاوف أمنية وقيودًا اجتماعية، وحرصت على أن أكون أمينًا في أدائي بالتكليف رئيسًا لمصر وللمصريين لا أقبل تدخلًا أو وصاية لأحد من داخلها أو خارجها، أستمع للجميع وأقيم الشورى ثم أتخذ القرارات المناسبة وأتحمل مسؤوليتها أمام الله والوطن، وحرصت أن أطبّق وأعلي مبدأ الشورى وديمقراطية اتخاذ القرار، فدعوت إلى الحوار المجتمعي مع كل قطاعات الشعب وفي مقدمتهم الشباب قلب الأمة النابض، سواء فيما يتعلق بإجراء استحقاقات خارطة الطريق او فيما يرتبط بها من قوانين ذات صلة
والتي تكشف مسودات الاجتماعات إننا نزلنا عن ارادة الشعب
لن نكن ننجح في تحقيق الإرادة دون مجهود وطني للجيش والشرطة، فباسم الشعب المصري الذي أتي بي على رأس الوطن في هذه المرحلة أقول لكم إن التاريخ الذي عرف مصر موحدة سيذكر لهم أنهم منعوا سقوط أقدم دولة مركزية في التاريخ.
أود بعد أن أنهيت مهمتي أن ألقي الضوء على مجمل الأوضاع
وطن يواجه تحديات منها وحدة شعبه وأراضيه مرض جسده على مدار عقود ماضية، حالة من الارتباك السياسي، شعب ثار على نظامي حكم في أقل من 3 أعوام احتكار للدين والوطن ظروف اقتصادية مرتبكة ثم تلى ذلك إرهاب أعمى لا دين له ولا وطن يريد فرض رؤياه بحقيقة الدين أناس شوهوا تعاليم ديننا السمحة وقدموا صورة مغلوطة عن الإسلام الحنيف.
ويضاف إلى تردي الأوضاع الداخلية موقف دولي منقسم ما بين دول ربطت مصالحا بالنظام السابق واستثمرت فيه واتخذت موقفا سلبيا فانهارت مخططاتها على أيدي مخلصين من أبناء الوطن ودول كانت تراقب الموقف انتظارًا لوضوح معالم المشهد السياسي.
ثورة يونيو كانت لها طبيعة كاشفة أظهرت معادن الرجال مواقف الشرفاء
تحية تقدير وامتنان للأشقاء الذين دعمونا منذ اليوم الأول تحية إلى السعودية والإمارات والكويت والبحرين والأردن ودولة فلسطين.
أما للمعسكر الآخر فأقول إن مصر قديمة قدم التاريخ كانت وستظل بإذن الله تعالي باقية خالدة بكم أو بدونكم سواء كنتم معها أو عليها واعلموا أنها عائدة لا محالة لدورها ومكانتها في المنطقة فهذا قدرها وهذه رسالتها رسالة تفرضها مقوماتها التاريخية والجغرافية والبشرية واستمرار موقفكم سيترتب عليها زيادة كلفة تصويت توجهها في المستقبل.
كنت أدير البلاد ولا أحكمها فقد فضّلت ألا أخالف رغبة الشعب طالما لا تتناقض مع ما أتاحه لي المنصب الرئاسي الاطلاع على معلومات ليست متاحة، لم أتعصب أبدًا لرأي أو أصر على وجهة نظر وكنت مدركًا على قصر المهمة أن لكل مرحلة منها رجالها القادرين على إدارة المرحلة وإنجاز خارطة الطريق ورغم التحديات نجحنا في اقرار دستور مصر الجديد .
وها نحن قد أنجزنا الاستحقاق الرئاسي الثاني لأسلم راية الوطن للرئيس المنتخب ليكمل المسيرة ويكمل آفاق التقدم والازدهار
لقد أولوتموني مهمة عبور الوطن في هذا الظرف الدقيق من الدولة إلى اللا دولة أسلم مصر للرئيس الذي ائتمنه الشعب على المسؤولية على الواقع الجديد.
دولة لها دستورها ورئيس منتخب وسنكمل انتخاب برلمانها
وعلى الصعيد الدولي تستعيد مكانتها اللائقة سياسيا واقتصاديا وفي كل يوم نشهد تعديلات إيجابية في مواقف كثير من الأطراف التي لم تدرك ماهية 30 يونيو وحزم تشريعات اقتصادية تشجع على الاستثمار
اعلموا أنه لا يضرنا من ضل إذا اهتدينا لن ترى مصر احتكارًا للوطن أو الدين بعد اليوم واعلموا أنه لن يساوم أحد الشعب مرة أخرى على الخبز مقابل الكرامة ولا على الأمن مقابل الحرية فسيأتي الخبز بالكرامة ما دمنا اهتدينا بالعمل وسيأتي الأمن ما دامت الحرية مسؤولة ضامنة له.
إنني على ثقة في أن رئيس مصر سيتقي الله في هذا البلد العظيم وفي شعبه الكريم وأقول له احسن اختيار معاونيك فهم سندك علي مواجهة مشكلات صعبة وواقع اقليمي مضطرب وواقع دولي لا يعرف سوي لغة القوة والمصالح
وأحذر استغلال جماعات المصالح التي تستهدف خلق عالم من الاستفادة الجشعة تعيد أيام مضت يود الشعب ألا تعود أبدًا.
أوصيك سيادة الرئيس بالمرأة المصرية خيرًا فقد أثبتت أن مشاركتها نشطة فاعلية ووعيها نابض متحضر ويتعين أن تشهد مرحلة البناء المقبلة طفرة حقيقية لتمكين المرأة سواء في المناصب السياسية والتنفيذية أو عضوية برلمانها المقبل وثقتي في أنكم ستمنحون كل حقوقها التي تتناسب مع حرصها على التفاعل مع تحديات الوطن والإسهام في بناء المستقبل.
وأقول لك يا سيادة الرئيس إن القضاء المصري الشامخ هو الحصن المنيع الذي يحقق العدالة فإن كفل استقلاله طبقا للدستور ضمن تحقيق العدالة التي هي أساس الملك
حقوق الإنسان لا تقتصر على الحريات السياسية وإنما تمتد لتشمل نطاقًا أوسع ومفهومًا أعمق يرتبط ارتباطًا مباشرًا بالتنمية والحقوق الاقتصادية والاجتماعيةولذا أقول اجعل تنمية المناطق المحرومة نصب عينيك العشوائيات وما تمثله من تحد كبير والصعيد وسيناء والصحراء الغربية ومرسي مطروح ومثلث حلايب وشلاتين واخيرا اتمني لك كل التوفيق والنجاح في إنجاز مهامك الجسيمة اعانك الله عليها وليوفقك في سلوك طريق الحق والرشاد
لقد حرصت ما استطعت على رد بعض الحقوق لأصحابها حتى وإن جاءت الحقوق متأخرة وغاب أصحابها فمصر لا تبخس ما قدم أبناؤها لها.
أشكر الإمارات والسعودية والكويت.. وأقول لـ"المعسكر الآخر": مصر باقية
إن التاريخ سيكشف يوما الحقيقة وستعلمون حينها حجم ما خطط ودبر لمصر صعوبة المرحلة ودقة الظرف التاريخي والمسؤولية الملقاة على عاتق المصريين للدفاع عن العالم العربي بأسره واعلموا أن عودة مصر لمكانتها لن تتأتى إلا بإصلاح الداخل أولًا بدولة تستمد قوتها من خلال إعلاء المصالح الوطنية ونبذ التركيز على المصالح الشخصية أو التوجهات الحزبية فكل دوائر أمنها القومي مهددة وربما تكون المرة الأولى في تاريخها التي يشتعل فيها محيطها الإقليمي بمشكلات.
اعتبروا من تجارب الآخرين حولكم فكم من دولة شقيقة تفككت وكم من مواطن عربي قتل.
تحزنني حالة من الانفلات الأخلاقي والقيمي بدأت إرهاصاتها تلوح في وطننا بالمخالفة لتعاليم الإسلام والمسيحية ومن هذا المنطلق فإننا في أحوج ما يكون إلى تجديد الخطاب الديني يليق بمكانة مصر الإسلامية بلد الأزهر الشريف منارة العلم التي صدرت علوم الإسلام إلى الدنيا كلها وساهمت بفاعلية لنشر علوم الإسلام السمحة.
تجديد الخطاب الديني يتعين أن يكون جزءًا من حركة قيمية شاملة ترتقي بالذوق المصري العام فكتاب مصر وأدباؤها وشعراؤها وصحفيوها وإعلاميوها ومبدعوها مدعوون جميعًا للمساهمة الجادة في هذه الحركة برفضها للتعصب وكرهها للإرهاب وحبها للتسامح أعيدوا للشعب قدرته على تذوق الفنون الراقية واستلهام معانيها.
إخوتي في الوطن مسيحيي مصر القبطية جزء لا يتجزأ من تاريخ مصر، أقول لأقباط مصر لقد أسهمتم إسهامًا كبيرًا في نسيج الأمة فارتوت سيناء بدمائكم التي اختلطت بدماء المسلمين ضربت أسمى معاني الوحدة والاندماج ومضت مصر بمكونها المسيحي ولادة معطاءة وجادت مصر بمسيحيين أفذاذ الحكيم الراحل البابا شنودة مكرم عبيد فؤاد عزيز، بطرس غالي، لويس عوض، يونان لبين رزق، مجدي يعقوب وغيرهم كثيرون.
شخصيات وطنية لا ينكر لها الفضل، نوقن أن عطاءكم سيستمر وأن مساهمتكم ستظل متعددة وسخية فقد شاركتم في ثورتين جنبًا إلى جنب مع إخوتكم المسلمين أعدتم إلى أذهاننا صورة حية لثورة 1919 حقيقة مؤكدة لا شعارات رنانة.
وكما تعلمون يتعرض بلدنا الآمن المبارك شعبه إلى محاولات يائسة لبث روح الفرق، إن قدم الإرهاب حمقاء الخطى لم تفرق بين مسجد أو كنيسة، حصدت أرواح بريئة فأدمت قلوبنا جميعًا.
أخاطبكم بروح الإسلام الحقيقية التي أرساها الخليفة الراشد عمر بن الخطاب التي أمّنت المسيحيين على دينهم وكنائسهم لقد جددت مصر معكم روح هذه العهدة.
مصر التي تحفظ وصية رسولنا الكريم "استوصوا بقبط مصر خيرًا فإن لكم فيهم ذمة ورحمة".
أقول للمصريين: اعملوا كثيرا وتحدثوا قليلا
أنعى أرواح شهدائنا الأبرار الذين جادوا بأرواحهم لأجل الوطن شهداء ثورتيّ يناير ويونيو وشهداء الجيش والشرطة.
واسمحوا لي أن أشارككم أصعب ما واجهتموه هذا العام ومنعتني ضوابط المنصب الرئاسي في الحديث عنه
لا أخفيكم أن تسليم الأنواط والأوسمة لشهداء الجيش كان من أصعب اللحظات.
فماذا عسايا أن أقول لأم ثكلى أو زوجة مترملة أو ابن فقد والده مصدر الحماية والسند وهل ستعوض المواساة أو أي تكريم فقدان ذويهم أدعو الله لهم أن يخفف عنهم وأن يجمعنا وإياهم بأحبائنا في مستقر رحمته.
وأدعو مصر دولة وشعبًا أن تجتهد في أن تعوض ما لا يعوض دعمًا ومساندة، تقديرًا وعرفانًا بتضحيات أعز الرجال.
شكرًا لكل رجل وامراة على تقديركم لي ومشاعركم التي توجتم بها مهمتي فسعادتي غامرة بمشاعركم وما كنت أطمع في أكثر من ذلك.
وأشكر الدكتور حازم الببلاوي والمهندس إبراهيم محلب، على ما قدموه لتحقيق تماسك الأوضاع في الداخل وإيضاح موقفنا في الخارج.
كما أتوجه بكل الشكر والتقدير إلى كل من تقدم لي عونًا أو مشورة من مستشاري الذين لم يبخلوا عليّ بأي مشورة والشكر موصول للعاملين في مؤسسة الرئاسة لما أبدوه من عمل طيب، ما ساهم في خلق بيئة عمل مواتية في تلك المؤسسة صاحبة التقاليد العريقة وبكل صدق وتجرد وبنية خالصة صافية خالية من أي مصالح شخصية فأنا أودعكم اليوم وأقول لكم استوصوا بمصر خيرًا أحبوها عملًا لا قولًا هذا الوطن طالما كان وسيظل بإذن الله متسعًا لنا جميعًا نعيش على أرضه ونستظل بسمائه ليرحم بعضكم بعضًا وليترفق قويكم بضعيفكم وليوقر صغيركم كبيركم اعملوا كثيرًا وتحدثوا قليلًا ثقوا بأن غرسكم الطيب سيخرج نباتًا طيبا بإذن الله وتعرفوا إلى الله بالرخاء يتعرف عليكم في الشدة فإن الله لا يغير ما بقوم حتى لا يغيروا ما بأنفسهم وأحسنوا الظن بالله فهو القائل "أنا عن ظن عبدي بي".
كان عهدنا لكم أن تبقى الدولة وأن تظل رايتها مرفوعة خفاقة وبتوفيق الله أنجزنا العهد. اللهم آلف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام وأصلح لنا مصرنا ومتعنا فيها بالأمن والرخاء .

 




 توقيع :

رد مع اقتباس
قديم 06-04-2014, 02:57 PM   #2
الاداره


الصورة الرمزية fade
fade غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2827
 تاريخ التسجيل :  Nov 2012
 أخر زيارة : 01-26-2018 (06:12 AM)
 المشاركات : 36,614 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


لوني المفضل : Brown
افتراضي



يسلمو على نشر الخبر والمتابعه


 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 06-04-2014, 03:32 PM   #3
نائب الاداره


الصورة الرمزية معانى الورد
معانى الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7
 تاريخ التسجيل :  Jul 2011
 أخر زيارة : 12-10-2021 (09:57 PM)
 المشاركات : 38,198 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~










لوني المفضل : Fuchsia
افتراضي



انتقيتي فأجدتي وطرحتي فأبدعتي
سلمت يمناك على رقي الطرح
في انتظار جديدك المميز
تحياتي لك







 
 توقيع :


رد مع اقتباس
قديم 06-05-2014, 04:51 AM   #4
عضو مهم


الصورة الرمزية وليد المصرى
وليد المصرى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27987
 تاريخ التسجيل :  Oct 2013
 أخر زيارة : 11-26-2017 (04:07 PM)
 المشاركات : 11,922 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Deeppink
افتراضي



اشكرك على المتابعه


 
 توقيع :






رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap 


الساعة الآن 05:56 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010