عزة النفس

كان الإمام ابوحنيفة رضوان الله عليه من أعزالناس نفساًوأبعدهم هِمَّةً وأحرصهم على أن

يتناول الحلال فى مطعمة ومشربة.ومن اجل ذلك آلى على نفسه ألاَّيقبل هديةً لخليفة أوأمير

.وذات يوم أراد الخليفة المنصورأن يختبرحبه لدولته ورضاه عنهافأرسل إلى الإمام أبى حنيفة

بهدية ثمينة وأموال كثيرة من بينها أكياس تحتوى على ثلاثين ألف درهم فخاف الإمام أن

يجاهربرفضهاولكنه احتال لنفسه .فبعدأيام أخذهذه الأكياس وتوجه إلى دارالخلافة وقال

للمسئولين هنالك إنى غريب فى بغدادوأخاف اللصوص وأُريدأن تكون أموالى هذه فى حوزتكم

حتى أطمئن عليهافقبلوها منه وديعة عندهم.فلما مات الإمام أخرجوهافإذاهى هدية الخليفة

لاتزال بأختامها فادرك المنصورماقصده أبو حنيفة فقال:خدعنا رَحِمَه الله

 

نشكرك على طرحك القيم
وجزاك الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتك
تحياتى

اخى سيف
جزيل شكرى وامتنانى على هذا
المرورالجميل الذى أسعدنى
كل الود

الله يجزاك كل خير على مجهودك
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك
ننتظر جديدك

جزاك الله خيرا
ربى يجعله بميزان حسناتك

انثى برائحة الورد
جزيل الشكروالتقديرعلى
مشاركتك التى اسعدتنى كثيرا
ودى

فادى
جزيل الشكروالتقديرعلى
مشاركتك التى اسعدتنى كثيرا
ودى

جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته.,

أخى الغالى سعد
كم أسعدنى وشرفنى مرورك
العاطرالذى عطرمتصفحى
احترامى