عرض مشاركة واحدة
قديم 07-28-2011, 12:58 PM   #2
:: الإدارة ::


ضى القمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Jul 2011
 أخر زيارة : 12-25-2021 (02:59 AM)
 المشاركات : 41,480 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 SMS ~




لوني المفضل : Crimson
افتراضي



نبوءته لسراقة أنه سيحمل سوارى كسرى فى معصميه وقد كان :

حينما لحق سراقه بالرسول و أبي بكر لما جعل المشركون
لمن يظفر بهما مائة ناقه فقال "اللهم اكفناه بما شئت"
فساحت يدا فرسه في الأرض فقال سراقه ادعو الله لي وأرد عنكم الطلب فدعا له
الرسول فأُطلِق و حدث ذلك ثلاث مرات ..
ثم قال له النبي كيف بك يا سراقة و في يديك سواري كسرى ..
فعاد يقول لمن يجد لقد كفيتكم ما هنا .. ثم أسلم سراقة بن مالك ..
و توفي النبي و في عهد عمر بن الخطاب فتح الله عليهم بلاد فارس ..
فأخذ عمر بن الخطاب رضي الله عنه سواري كسرى و جعلهم في معصمي سراقة بن مالك ..
و مضى في المدينة يقول صدق رسول الله.

دعاؤه لسعد بن أبى وقاص بأن يكون مستجاب الدعوة

دعا الرسول لسعد بن أبي وقاص فقال :
"اللهم استجب لسعد إذا دعاك" فكانت دعوته مستجابة .. وقيل لسعد متى أصبت الدعوة؟
قال يوم بدر حين قال "اللهم استجب لسعد" ومن هذا

ما رواه جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: شكا أهل الكوفة سعدًا بن أبي قاص رضي الله عنه
إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فعزله واستعمل عليهم عمارًا فشكوا سعدًا رضي الله عنه
حتى ذكروا أنه لا يحسن يصلي فأرسل إليه فقال: يا أبا إسحاق إن هؤلاء يزعمون أنك
لا تحسن تصلي! فقال: أما والله فإني كنت أصلي بهم صلاة الرسول لا أخرم عنها
أصلي صلاة العشاء فأركد في الأوليين وأخف في الأخريين قال:
ذاك الظن بك يا أبا إسحاق وأرسل معه رجالاً إلى الكوفة يسألون
عنه أهل الكوفة فلم يدع مسجدًا إلا سأل عنه ويثنون معروفًا حتى دخل مسجدًا لبني عبس
فقام رجل منهم يقال له: أسامة بن قتادة يكنى أبا سعدة فقال:
أما إذا نشدتنا فإن سعدًا كان لا يسير بالسرية ولا يقسم بالسوية ولا يعدل في القضية
قال سعد: أما والله لأدعون بثلاث:
اللهم إن كان عبدك هذا كاذبًا قام رياءً وسمعة فأطل عمره وأطل فقره وعرضه للفتن.


قال عبد الملك بن عمير الراوي عن جابر بن سمرة :
فأنا رأيته بعد قد سقط حاجباه على عينيه من الكِبَر
وإنه ليتعرض للجواري في الطرق فيغمزهن وكان بعد ذلك
إذا سُئل يقول : شيخ كبير مفتون أصابتني دعوة سعد. رواه البخاري ومسلم.


تجميعة لمواقف من معجزاته صلى الله عليه وسلم


* عن عثمان بن حنيف : أن رجلاً ضريراً أتى النبي فقال يا رسول الله أدع الله أن يعافيني فقال :

"إن شئت أخّرت ذلك فهو أفضل لآخرتك وإن شئت دعوت لك" قال : لا بل أدع الله لي .. قال :-
فأمره أن يتوضأ ويصلي ركعتين وأن يدعو بهذا الدعاء :
اللهم أني أسألك و أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة أن ترد علي بصري" وفعل الرجل فبرأ.

* تلى الرسول سورة النجم "والنجم إذا هوى"
حتى وصل إلى "ثم دنى فتدلى" قال عتبة بن أبي لهب كفرت بالذي دنى فتدلى
فقال الرسول "اللهم سلط عليه كلباً من كلابك"
فخرج عتبة مع أصحابه في عير إلى الشام حتى إذا كانوا في طريقهم زأر أسد
فجعلت فرائص عتبة ترتعد فقال أصحابه من أي شيء ترتعد فو الله ما نحن
وأنت إلا سواء فقال : إن محمداً دعا علي و ما ترد له دعوة ولا أصدق منه لهجة
فوضعوا العشاء فلم يُدخل يده فيه وحاط القوم أنفسهم بمتاعهم وجعلوا
عتبة وسطهم وناموا فجاء الأسد يشم رؤوسهم
حتى انتهى إلى عتبة فهشمه فقال :
وهو يموت ألم أقل لكم إن محمدا أصدق الناس لهجة.


* إن ضمرة بن ثعلبه البهزي قال يا رسول الله أدع الله لي بالشهادة
فقال الرسول "اللهم إني أحرم دم
ابن ثعلبه على المشركين" فكان يحمل على المشركين حتى يخرق الصف ثم يعود.


* أن كسرى ملك فارس لما أرسل له الرسول كتاباً يدعوه للإسلام
مزق الكتاب فقال رسول الله: "مزق الله ملكه" فمزق الله ملكه في عهد عمر بن الخطاب
وأزال الإمبراطورية الفارسية.

*لما دعا النبي قائلا "اللهم أعز الإسلام
بأحب العمرين إليك"عمر بن الخطاب و عمرو بن هشام" ..
أسلم بعدها عمر بن الخطاب بدون أن يدعوه أحد إلى الإسلام ..
و قد كان إسلامه عزا و فتحا للمسلمين .

* يقول عبد الله بن جعفر دخلت مع الرسول بستان لرجل من الأنصار
فإذا جمل قد أتى فجرجر وذرفت عيناه فأتاه النبي فمسح عينيه فسكت ثم قال :
"من صاحب الجمل؟" فجاء فتى من الأنصار قال:
هو لي يا رسول الله فقال: "أما تتقي الله
في هذه البهيمة التي ملككها الله إنه شكا إلي أنك تجيعه وتدئبه"

* بعد غزوة خيبر أخذت امرأة يهودية هي زينب بنت الحارث شاة فذبحتها
وصلتها وشوتها ثم سألت الناس أي عضو يحبه قالوا الذراع فأخذت
سماًوحشت الذراع ثم قدمتها لرسول الله و لما و ضعها في فمه انطق الله
ذراع الشاة فتكلم بصوت معروف قال :
يا رسول الله إني مسموم فلفظ الرسول اللقمة .

* كان لأهل بيت من الأنصار جمل استصعب عليهم ومنعهم ظهره فأخبروا
الرسول فمشى نحوه فقالوا:
إنا نخاف عليك صولته "أصبح مفترس" فقال: "ليس علي منه بأس"
فلما نظر إلى الرسول اقبل نحوه وخر ساجداً
فأخذ الرسول بناصيته حتى أدخله في العمل .

* يقول زيد بن أرقم كنت مع الرسول في بعض سكك
المدينه فمررنا بخباءأعرابي فإذا ظبيه مربوطه فنطقت وقالت:
يا رسول الله إن هذا الأعرابي صادني قبيلاً ولي رضيعان في البرّية وقد تعقد هذا اللبن
في ضرعي فلاهذا الأعرابي يذبحني فأستريح ولايدعني فاذهب فقال لها رسول الله:
"إن تركتك ترجعين" قالت : نعم وإلا عذبني فأطلقها فلبثت ثم عادت فشدها
الرسول إلى مكانها وقالللأعرابي : "اتبيعنيها؟" قال : هي لك فأطلقها الرسول
قال زيد فأنا والله رأيتها تسيح في الأرض وهي تقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداًرسول الله"

* يقول أبو هريرة رضي الله عنه جاء ذئب إلى راعي الغنم وكان يهودياً
فأخذ منها شاة فلحقه الراعي حتى انتزعها منه فصعد الذئب على تل وتكلم بكلام
معروف وقال : تأخذ مني رزق رزقنيه الله فقال الرجل: يا عجبا ذئب يكلمني كلام الإنس!!
فقال الذئب: أعجب من ذلك رجل في النخلات (المدينة) يخبركم بما مضى و ما هو
كائن بعدكم فاقبل على المدينة فزوى غنمه ثم جاء للنبي فأسلم واخبره الخبر.

* اصطاد أعرابي ضباً وجعله في كمه ولما رأى جمع قال: ما هذا؟ قالوا:
هذا الذي يزعم انه نبي .. فشق الجماعة وأتى يقبّح ويسب
الرسول ويهدده بالقتل فقال :
لا آمنت بك حتى يؤمن بك هذا واخرج الضب من كمه فقال رسول الله: "ياضب"فأجابه الضب
بلسان عربي مبين سمعه القوم قال : لبيك و سعديك فقال له الرسول
: "من تعبد ياضب؟" قال: الذي في السماء عرشه وفي الأرض سلطانه
و في الجنة رحمته و في النار عقابه قال : "فمن أنا يا ضب؟"
قال : رسول رب العالمين وخاتم النبيين وقد أفلح من صدقك
وقد خاب من كذبك فقال الأعرابي : "أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله"

* كان الرسول إذا خطب يستند إلى جذع نخله
فلما صنعوا له المنبر خطب فإذا بالجذع يئن ويبكي كبكاء الصبي الصغير
بكاء سمعه أهل المسجد جميعاً حتى قيل أن الجذع كاد أن ينشق من البكاء فقطع
الرسول خطبته ونزل من المنبر
فأخذه وضمه إليه وهو يئن أنين الصبي حتى هدأ وسكن
و روي أن
الرسول
قال : "بكت على ما كانت تسمع من الذكر" .. قال: "لو لم أحتضنه لحنّ إلى يوم القيامة".

* عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال
كنت مع النبي بمكة فخرجنا في بعض نواحيها
فما استقبله جبل ولا شجر إلا وهو يقول : السلام عليك يا رسول الله.

* انكسر سيف عكاشة بن محصن في يوم بدر ولم يجد سيفاً
فجاء إلى الرسول فأعطاه الرسول جذعا من حطب
وهزه عكاشة فإذا هو سيف أبيض صارم
ولم يزل عنده ذلك السيف يشهد به المشاهد مع النبي حتى توفي وهو معه شهيد .

* عن أبي ذر قال: كنت اتبع خلوات الرسول فرأيته يوماً جالساً
وحده فأغتنمت خلوته فجلست إليه فجاء أبو بكر فسلم ثم جلس عن يمينه
ثم جاء عمر فسلم وجلس عن يمين أبي بكر ثم جاء عثمان فسلم ثم جلس
عن يمين عمر وبين يدي الرسول حصيات فأخذهن في كفه
فسبحن حتى سمعت لهن حنيناً كحنين النحل ثم وضعهن فخرسن.

* جاء أعرابي إلى الرسول وقال له بماذا أعرف أنك
رسول الله فقال : "أرأيت إن دعوت هذا العذق من هذه النخلة أتشهد أني رسول الله؟"
قال : نعم فدعا الرسول العذق فنزل العذق من النخلة
حتى أتى الرسول ثم قال له:
"إرجع" فرجع حتى عاد إلى مكانه فقال : أشهد أنك رسول الله وآمن.

* يقول خباب بن الأرت: "شكونا إلى الرسول و نحن بمكة فقلنا :
ألا تدعو الله لنا ؟ ألا تستنصر لنا ؟ فقال: "قد كان من قبلكم
يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض فيجعل فيها ثم يؤتى بالمنشار
فيوضع على رأسه فيجعل نصفين ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه
ما يصده ذلك عن دينه والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء
إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ولكنكم تستعجلون" .. فكان ذلك .

* بعد معجزة الإسراء والمعراج كذبه المشركون وكانوا قد افتقدوا عيراً لهم
فقال لهم الرسول إن من آية ما أقول لكم أني مررت
بعير لكم في مكان كذا وكذا وأنهم سينزلون بكذا وكذا ويأتونكم يوم كذا يقدمهم
جمل آدم عليه مسح أسود و غرارتان سوداوان فلما كان ذلك اليوم أقبلت العير
يقدمهم ذلك الجمل الذي وصفه الرسول

* أن الرسول نعى زيدًا و جعفرًا و بن رواحة
للناس قبل أن يأتيهم خبرهم في مؤتة فقال : "أخذ الراية زيد فأصيب ثم أخذها
جعفر فأصيب ثم أخذها بن رواحة فأصيب وعيناه تذرفان ..
حتى أخذها سيف من سيوف الله ففتح الله له" .. وقال رأيتهم الآن عرضوا على أسرةٍ
من ذهب دخلوا الجنة وعوض الله جعفر بن أبي طالب بجناحين في الجنة يطير بهما حيث شاء .

* دعا الرسول لعبد الرحمن بن عوف فقال :
"بارك الله لك" يقول عبد الرحمن بن عوف فلقد رأيتني لو رفعت حجراً لأصبت تحته
ذهباً أو فضة .
وفتحت له أبواب الرزق حتى انه لما توفي حُفر الذهب من تركته بالفئوس
حتى جُرحت الأيدي مع أنه كان كثير الصدقات والعطاءات
وقيل انه اعتق في يوم واحد ثلاثين عبداً وانه تصدق مره بنصف ماله.

* أراد الرسول أن يجهز جيشا لفتح مكة فأخفى الأخبار وقال :
"اللهم خذ بأسماع قريش وأبصارها" .. فأراد حاطب بن أبي بلتعة أن يتخذ يداً
عند قريش لكي لا يؤذوا أبناءه وبناته وأمواله فكتب أن محمداً يريد قتالكم
وجهز جيشا فاستعدوا ثم اخذ الخطاب و أعطاه لأمرأة من مكة جعلته في عقاصها
(ضفائرها) و قال انطلقي فذهبت حتى أصبحت في مكان يقال له روضة خاخ
فأنزل الله جبريل على الرسول صلى الله عليه و سلم فقال:
أدرك ظغينة حاطب بن أبي بلتعة فإنها في روضة خاخ معها كتاب لكفار قريش
يخبرهم بك فأمر رسول الله: عليا و الزبير فانطلقا بفرسين يتسابقان إلى خاخ
فطوقاها وإذا بالمرأة فقالا: أخرجي الكتاب فحلفت انه ليس لديها كتاب فقال:
علي بن أبي طالب والذي نفسي بيده ما كَذب محمد و لا كُذب
والذي نفسي بيده لتُخرجن الكتاب أو لأجّردنك من الثياب فأخرجته فعادوا
به إلى الرسول .فإذا فيه : من حاطب بن أبي بلتعة
إلى ناس بمكة من المشركين يخبرهم ببعض أمر الرسول فقال
الرسول يا حاطب ما هذا؟

قال: يا رسول الله لا تعجل علي إني كنت امرأ ملصقًا في قريش يقول:
كنت حليفًا ولم أكن من أنفسها وكان من معك من المهاجرين لهم قرابات
يحمون أهلهم وأموالهم فأحببت إذا فاتني ذلك من النسب فيهم أن اتخذ عندهم
يدًا يحمون بها قرابتي ولم أفعله ارتدادًا عن ديني ولا رضا بالكفر بعد الإسلام
فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: أما إنه قد صدقكم
فقال عمر: يا رسول الله! دعني أضرب عنق هذا المنافق
فقال: إنه شهد بدرًا وما يدريك لعل الله اطلع على من شهد بدرًا فقال:
اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم .. فأنزل الله تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ
أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ إلى قوله: "فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ" سورة الممتحنة، الآية 1.


* عن عروة قال: لما أمر الرسول حين حاصروا ثقيفًا بالطائف
أن يقطع كل رجل من المسلمين خمس نخلات من دومهم
فأتاه عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: يا رسول الله! إنها عفاء لم تؤكل ثمارها
فأمرهم أن يقطعوا ما أكلت ثمرته الأول فالأول قال: وأقبل عيينة بن حصن
جاء إلى الرسول فقال: ائذن لي أن أكلمهم
يا رسول الله لعل الله يهديهم فأذن له الرسول فدخل عليهم الحصن فقال:
بأبي أنتم تمسكوا بمكانكم والله لنحن أذل من العبيد وأقسم بالله لئن حدث به حدث
لتملكن العرب عزًا ومنعة فتمسكوا بحصنكم وإياكم أن تعطوا بأيديكم ولا يتكاثرن
عليكم قطع هذا الشجر ثم رجع عيينة إلى الرسول فقال له الرسول
ماذا قلت لهم يا عيينة؟

قال: قلت لهم وأمرتهم بالإسلام ودعوتهم إليه وحذرتهم من النار ودللتهم على الجنة
فقال له الرسول كذبت بل قلت لهم كذا وكذا فقص
عليه حديثه فقال : صدقت يا رسول الله أتوب إلى الله عز وجل وإليك من ذلك

* أن الرسول بعث خالدا بن الوليد بأربعمائة وعشرين فارسا
إلى أكيدر دومةالجندل قال خالد كيف لي به وسط بلاده وأنا في عدد يسير
فقال الرسول ستجده يصيد البقر فتأخذه فوصل
إلى هناك واتخذ له موقعاً فسخرالله البقرفأخذت تحك بقرونها باب حصن أكيدر فقال
أكيدر والله إني كنت اضمر لها الخيلإذا أردتها شهراً أو أكثر
ثم ركب يريدها ومعه رجاله وخيل خالد لا يصهل منها فرس و لا يتحرك
فلما خرج من الحصن أخذته خيل خالد فأسروه .

* عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا مع عمر بين مكة والمدينة فتراءينا الهلال
وكنت رجلاً حديد البصر (أي نافذة) فرأيته وليس أحد يزعم أنه رآه غيري
قال فجعلت أقول لعمر: أما تراه؟ فجعل لا يراه

قال يقول عمر: سأراه وأنا مستلق على فراشي ثم أنشأ يحدثنا عن أهل بدر
فقال: إن الرسول صلى الله عليه و سلم كان يرينا مصارع أهل بدر بالأمس يقول:
هذا مصرع فلان غدًا إن شاء الله
قال فقال عمر: فو الذي بعثه بالحق ما أخطأوا الحدود التي
حد الرسول قال فجعلوا في بئر بعضهم
على بعض فانطلق الرسولحتى انتهى إليهم فقال :
يا فلان بن فلان و يا فلان بن فلان هل وجدتم ما وعدكم الله ورسوله حقًا؟
فإني وجدت ما وعدني الله حقًا
قال عمر: يا رسول الله كيف تكلم أجسادًا لا أرواح فيها؟
قال: ما أنتم بأسمع لما أقول منهم غير أنهم لا يستطيعون أن يردوا علي شيئًا - رواه مسلم

* أسر الرسول إلى فاطمة ابنته حديثاً فبكت ثم أسر إليها حديثاً
فضحكت ولم تخبر بما أسرّ لها .. حتى قُبض .. فسألتها عائشة رضي الله عنها
فأخبرتها أن الرسولأسرّ في الأولى بدنو اجله
وفي الثانية بأنها أول أهل بيته لحاقاً به وأنها سيدة نساء هذه الأمة فكانت أول أهل بيته لحاقاً به .

اللهم تقبل منى هذا العمل

فى الختام
من عنده اضافة معجزة نسيتها او لم استدل عليها
فليتفضل ويضعها فى هذا الموضوع
وله الشكر والاحترام منا جميعآ
والاجر والثواب ان شاء الله من رب العالمين



 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس