منتديات حـــبة حــب - عرض مشاركة واحدة - تهنئه من القلب للقلب لاغلى واجمل بنوته بالمنتدى معانى الورد بالفيتها 14000

Bamoot Feek · #1 11-25-2013, 01:31 AM

صَبَّــآَحْ || مَسَّـآءٌ {..الْتَمَيُّزِ وَالإبْدَاعْ ..}
تَـحَيَّةً مَمْلَوؤُهُ بِـ الْتَّقْدِيْرُ وَالِإِحْتِرَامِ
وَ مَوَدَّةِ يَفُوْحُ مِنْ جَوَانِبِهَا رَائِحَةُ الْوَفَاءِ وَ الْإِخْلَاصَ
فًـ بِهَذِهِ الْلَّحْظَةِ

الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ
الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ
حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ
حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَاً وَ تَقْدِيْراً لِـهُ
لِـ نَشَاطـهَا .. وَلَـ تُمَيِّزُهَا الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ مُنْتَدَانَا
فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَ وَ شِعَارُهَ
يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ
أَجْمَلَ التَهَانّي

لِـ نَجْمّة الْمُنْتَدَىّ الَّذيْ بَزَغَت فِيْ سَمَاءِ مَجَالِسِنَا
وَ قَمَرٌ سَطَعَ نُوْرُهُ فِيْ أَرْضِنَا وَسْمَاءَنا

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

✿

أُلّـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً
بِوُصولكِ للآلْفِيّةً
فَعِنْدَمَا يَمْتَزِجُ الْإبْدَاعُ وَ الْجَمَالُ وَ الْحُضُورَ الْفَعَّالُ ..
وَ الْإبْدَاعُ هُنَا بِأَلْوَانِ الْطِيفِ بِكُلِّ الّألِــوَانْ ..
بِينٍّ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ .. وَ شَقَّشَقَّتِ أضَوَاءَ الْنَّهَارِ ..
كَانَ للأفَرَاحُ مَعَانِيْ .. فَسَقَطَتِ عَلَىَ أوْرَاقِ الْزَّمَانِ ..
تَسَرَّبَ حِبْرُهَ وَ انْتَشَرَ .. وَجَالَتْ مَعَهَ خَواطَرْنَـآَ تَسْرِيْ ..
مَعَهَ عِبْقَ الْمَاضِيْ وَ أمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ ..
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَ بَيْنَ بَسَمَاتُ أشْرَقَتْ ..
تُسَاقِطْتْ أوْرَاقِيْ .. إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ..
ضَاعَتْ أحَرْفِيْ .. إنْكَسَرَ قَلَمِيْ ..
فَكَيْفَ سَأَخِـطَ عِبَارَاتِيْ ؟!!
إبَدَاعَاً وَ نَثْرَاً وَ هَمْساً دَافَـئاً

تَرْجَمَةِ لِلإبَدَّاعٍ فِي سَمَاءْ صَّرْحَنَا وَ مُنْتَدَانَا الْغَالِي
(( مُنْتَدَىّ حبة حب))
آَنٍــهُا رُوْحَ الْمُنْتَدَىّ وَ قَلْبِهِ

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

حَقّاً شَّخْصِيَّهْ نَادِرَهْ لَا أمْلِكُ إلَّا الْوُقُوْفِ إحتِرَامّاً لَهَا
وَ مَا زِلْنَا نَطْمَعُ مِنْهُ بِالْمَزِيدِ فَعَطَاءَهُـ
بَحْرٍ لاشاطِئْ لَهُ وَ مَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ

الْفُ الْـ مَبِرِوِوِوِوِوِوِك ـفُ لَكِ
عَلَىَ وَصَوْلِكَ لِلألِفِيْهُ
بِكُلِّ جِدَارِهِ وَ اسْتِحْقَاقِ
اسْمَ .. يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ إبْدَاعآً
قَلْمٌ .. لِلْحَرْفِ مَعَهُ رَحْلِهِ لَاتَنْتَهِيْ
فَكَّرَ .. رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسُمُوِّهِ

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

حَقّآً أَنْتَ إنْسَانَة رَائِعةَ..
بِالْأدَبِ وَ رَوْعَةً الْأخْلاقِ ..
بِالِطيْبِهُ وَ صَفَاءَ الْقَلْبِ ..
بِالْتَّمَيُّزِ وَ الْإبْدَاعُ ..
بِالْجِدِّ وَ الْمُثابرَهُ ..
وآخْيِرَآ :
أتَمْنّىْ أنّ تَعْذُرِنيْ عَلَىْ بَسَاطَةٍ تَهْنِئَتِي لَكْ