منتديات حـــبة حــب - عرض مشاركة واحدة

ملاك الرحمه · #1 10-10-2013, 05:11 PM

مَسَاءً / صَبَاحْ حَافِلٌ

مَسَاءً / صَبَاحْ فًـَرِحَ
مَسَاءً / صَبَاحْ تْآّلْــقَ
مَسَاءً / صَبَاحْ آَبَــدآآعَ
يَنْتَهِيَ بِـ أآمتِــآآعَ
مَسَاؤُكُمْ / صَبَاحُكُمْ بِرائِحَهُ الْجُوْرِيْ
مَسَاؤُكُمْ / صَبَاحُكُمْ مُعَطَّرَ بِشَذَىْ الْرَّيْحَانِ
الْمُنْجْزُونَ... (أُنَاسٌ )
لَا تُصْنَعُهُم الصُّدْفَهْ...
وَلَا يَجَلْبِهُمْ الْحَظِّ
انْجَازاتِهُمْ (مُكْتَمِلَهْ )
تَمَرَّدُوا عَلَىَ (أَنْصَافِ ) الْحُلُولِ بِمَهَارَتِهُمْ وَجَدَهُمْ
فَصَاغُوا ( حُلْولِا ) لِكُلِّ عَائِقٌ يَعْتَرِضُ طَرِيْقِهِمْ
كُلُّ هَذَا لِأَنَّهُمْ مَارَسُوْا ( انْصَافٍ ) نَزْعَةٌ الْنَجَاحُ فِيْ ذَوَاتِهِمْ
وَضَخُوا فِيْهَا عَبْقَرِيَّةٌ الْنَّمُوّ
يُزْهِرُ ( الْنَّجَاحَ ) عَلَىَ آَثَارِهِمْ
وَيُنْبِتُ فِيْ حُقُوْلِ طُمُوْحَهُمْ كُلِّ عَمَلٍ ( مُثْمِرٌ)
مِسِّيْــرَّةً مُرَصَّعَةً بِالْذَّهَــبِ وَالْأَلَمُـــاسْ
وَنَجْمَ لَامِعَ فِيْ سَمِّـاءً مُنْتَدَيَاتُ
هِىو الَمُبِدْعَ

تيشِعّ بِالْنَّقَاءِ كَنَقاااءَ قَلّبَه وَرُوَّحَه الْجَمِيْلَةُ
إِبْـــدَاعٍ مِنْــشَوَدْ وَ تَأَلُقْ مُشَهٍّــوَدَّ
فَيَّ سَمِّـآءٌ الأبُدُآعْ هِو نَجْمٌ وَ ضِيَأْآءِ
وَ فَيّ بَسَآتَيِنَ الِّرِّوِّعِّهِّ هِو الْنَّقَاءِ
يكْتَبُ بِحِسٍّ رَاقِيُّ وَ رَااائع
اسْمَ عَلَىَ مُسَمَّىً بِكَامِلِ بهاااااااائِهُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الالِفِيْهُ الثانيه

هِو الْرَوَّعَهُ .. حِيْنَمَا يتَجَسَّدُ بِرُقِيِّ فِيْ ذَاتِنَا
هِو نُّوْرُ ُفِيّ صَبَاحْ .. مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ صَبٍّـاحْ
يَوْمَ بِالْنِّسْبَةِ .. لَنَا مُشْرِقٌ وَضَـاحْ
هِو الْشِّعْـلَةِ الَّتِيْ تَمْشِيَ
لِتُنِيْرَ دُرُوْبِ حُرُوْفِنَا
نَجْمَ مُتَلَأْلِئَ يضِئُ فِيْ سَمَاءِ مُنْتَدَانَا الْغَالِيْ
رَوْعَةَ فِيْ الْأُسْلُوبِ وَ صَـدَقَّ الْتَّعْبِيْرِ..
بِالْوَرْدِ ..وَ الْشُّمُوْعُ نَزْفُ إِلَيْكِ
أَجْــمِلُ التَــهَانّىْ
وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..
أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..
وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..
وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..
احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الالِفِيْهُاالثانيه
عُنْوَانُهُ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَ بِالْجَمَالِ وَ صِفَتِهِ الْابْدَاعُ

شَّخْصِيَّهْ لَهَا حُضُوْرِ مُؤَثِّرٌ وَ رَائِعٌ
ِشَخْصِيَّةِ احِبُّها الْجَمِيْعُ وَ ادَخَلتُ الْابْتِسَامَهْ لِلْقُلُوْبِ
حُضُوْرِهِ رَائِعٌ وَ نَشَاطَهُ لَا يَخْتَلِفَ عَلَيْهِ اثْنااانَ
لِحُرُوْفِهِ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ
الَّتِيْ يتَّصِفُ بِهَا دُوْنَ غَيْرِهِ

لِعَبَقِ كَلِمَاته رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ وَ الْعَوْدُ الْسَّاحِرُ
الالّمَاسِ يحَاوِلُ انّ يقَلَّدَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
وَيَسْتَرِقُ مِنْ نَقَائِه لِيَتَوَهَجُ
وَ هِو سَيَّدِ الْابْدَاعُ بِفِكْرِهِ
وَ رَوْعَةً تَصْمِيمَاتِه
وَ بَاخَلاقِهُ الْكَرِيْمَةِ
الْـ مَبروووووووِوكَ ـفً
الآِلِفِيْهُاالثانيه
وَ جَعَلَهَا الْلَّهُ مُشَّارِكّاتْ خَيْرُ لَكِ
فِيْ الْدُّنْيَا وَ الْآَخِرَهَ
وَ تَقَبَّلْ مِنِّيْ خَالِصْ التَّحَايَا وَ التَّقْدِيْرِ ...
وَ عُقْبَالْ الْمِلِّيَّـ 1000000 ـوَنَ مُشَارَكَةْ ...
وَ أَنْتِ بَيْنَنَا تَتَمَتَّع بِـرِضَاءَ الْلَّهِ
وَ الْصِّحَّةَ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْسَّتْرُ
تَقَبَّلْ تهُنِئَتَّىْ الْمُتوااااااااضِعَةً
مَعَ دَعَوَاتِيْ أَنَّ يَسْعَدُ الْلَّهَ قَلْبُكَ وَ أَيَّامُكَ