04-23-2013, 06:55 AM
|
|
|
لوني المفضل
Deeppink
|
رقم العضوية : 3 |
تاريخ التسجيل : Jul 2011 |
فترة الأقامة : 5027 يوم |
أخر زيارة : 01-04-2018 (04:20 PM) |
العمر : 32 |
الإقامة : قلب حبيبى |
المشاركات :
2,098 [
+
]
|
التقييم :
10 |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها
::: خمسون كلمة في القرآن يشيع الخطأ في فهم معناها :::
هذه 50 كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح لﻶيات ، وتنبيه اﻵخرين لذلك
آل عمران
1) ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه: ليست من اﻹحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
الفجر
2) “جابوا الصخر بالواد”: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
الفجر
3) “فَقَدر عليه رزقه”: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة واﻻستطاعة .
آل عمران
4) “إذ تُصعدون…”: أي تركضون ؛ من اﻹصعاد وهو الركض على اﻷرض”الصعيد” ، وليس ترقون من الصعود
التين
5) “فلهم أجر غير ممنون”: أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إﻻ برحمته .
اﻷعراف
6) “فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون”: من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
اﻷعراف
7) “ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا”: أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن اﻷحوال وليس من العفو والمغفرة .
النساء
8) “أو جاء أحد منكم من الغائط”: الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
الحج
9) “إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته”: أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من اﻷماني .
النساء
10) “يستنبطونه منهم”: ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كﻼم ما، بل المعنى: يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
النساء
11) “وألقوا إليكم السلم”: ﻻ تعني أنهم بدؤوكم بالتحية “السﻼم” وإنما: انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله :” وألقوا إلى الله يومئذ السلم” ، بخﻼف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السﻼم: فهي تعني إلقاء التحية
النساء
12) “مراغماً كثيراً وسعة”: أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
القارعة
13) “فأمه هاوية”: أي رأسه هاوية بالنار ، ﻻ كما يتبادر .
البقرة
14) “ويستحيون نساءكم”: أي يتركونهن على قيد الحياة وﻻ يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ، ﻻ من الحياء .
البقرة
15) “وما كان الله ليضيع إيمانكم”: هنا إيمانكم بمعنى صﻼتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صﻼتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
اﻷعراف
16) “إن تحمل عليه يلهث”: أي تطرده وتزجره وليس من وضع اﻷحمال عليه ؛ إذ الكﻼب ﻻ يحمل عليها بهذا المعنى .
النمل
17) “فلما رآها تهتز كأنها جانّ”: نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم اﻹنس .
الزخرف
18) “ولما ضُرب ابن مريم مثﻼً إذا قومك منه يصِدون”: بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ، وليس بضمها من الصدود
سورة ق
19) “فنقبوا في البﻼد”: أي طافوا بالبﻼد وليس بحثوا وفتشوا .
يوسف
20) “قالوا يا أبانا مانبغي”: أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .
البقرة
21) “يظنون أنهم مﻼقوا ربهم”: أي يتيقنون وهذه من اﻻستعماﻻت العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون
البقرة
22) “وﻻ تلقوا بأيديكم إلى التهلكة”: ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد واﻻنشغال بالملذات .
البقرة
23) “وقاتلوهم حتى ﻻ تكون فتنة”: الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا
البقرة
24) “وكذلك جعلناكم أمة وسطاً”: الوسط هو الخيار واﻷفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
اﻷنفال
25) “إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم”: ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا…
اﻷنفال
26) “واضربوا منهم كل بنان”: البنان هنا ﻻ يختص ببنان اﻷصابع بل المراد كل مفصل وطرف .
الحجر
27) “قال أنظرني إلى يوم يبعثون”: بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.
اﻷعراف
28) “وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين”: من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
اﻷعراف
29) “هل ينظرون إﻻ تأويله”: أي هل ينظرون إﻻ ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها “تفسيره” .
اﻷعراف
30) “كأن لم يغنوا فيها”: أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم
التوبة
31) “ولكنهم قوم يفرقون”: أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .
هود
32) “ويتلوه شاهدٌ منه”: أي يتبعه وليس من التﻼوة .
يوسف
33) “اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً”: أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على اﻷرض
يوسف
34) “فجاءت سيارة”: السيارة نفرٌ من المارة المسافرين
النحل
35) “أيمسكه على هون أم يدسه في التراب”: أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على “مهل”0
النحل
36) “أن لهم النار وأنهم مفرَطون”: أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط واﻹهمال .
اﻹسراء
37) “فإذا جاء وعد اﻵخرة”: أي وعد اﻹفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .
الحج
38) “فإذا وجبت جنوبها”: أي سقطت جنوبها بعد نحرها “أي اﻹبل” وليس الوجوب الذي بمعنى اﻹلزام .
النور
39) “ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم”: المتاع أي اﻻنتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها اﻷغراض أو”العفش” ، وذلك كدور الضيافة .
النور
40) “وليضربن بخمرهن على جيوبهن”: الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى أن يغطي الصدر.
الشعراء
41) “وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون”: المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة اﻵن .
القصص
42) “ولقد وصلنا لهم القول”: أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .
سبأ
43) “وأنى لهم التناوش من مكان بعيد”: أي التناول والمعنى: كيف لهم تناول اﻹيمان وهم في اﻵخرة، وليس التناوش من المناوشة أي اﻻشتباك واﻹقتتال .
الشورى
44) “أو يزوجهم ذكراناً وإناثا”: أي يهب من يشاء أوﻻداً منوعين “إناث وذكور” ، وليس معناه يُنكحهم .
اﻻنشقاق
45) “وأذنت لربها وحقت”: أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس اﻹذن من السماح .
الجن
46) “وأنه تعالى جد ربنا”: أي تعالت عظمة ربنا وجﻼله وغناه ، ﻻ كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .
المدثر
47) “لواحة للبشر” أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .
اﻹنسان
48) “وسبحه ليﻼً طويﻼ”: أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .
الدخان
49) “أن أدوا إلي عباد الله” أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ، وليس معناها اعطوني ياعباد الله
الرحمن
50) “خلق اﻹنسان من صلصال”: أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .
الرحمن
51) وله الجوار المنشآت في البحر كاﻷعﻼم: اﻷعﻼم هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .
هذا ماتيسر جمعه والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، أسأل الله أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم لي ولكل من ينشر
|
|