عرض مشاركة واحدة
قديم 12-30-2012, 07:42 AM   #4
حبيب فضى


سمراء الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 631
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 02-27-2018 (01:42 AM)
 المشاركات : 1,901 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



1-إمامته



"كان أخف الناس صلاة على الناس، وأطول الناس صلاة لنفسه". أحمد وصححه الألباني



"كان أخف الناس صلاة في تمام". مسلم



"كان يستغفر للصف المقدم ثلاثاً وللثاني مرة". أحمد وصححه الالباني




2-قراءته




"كان يقرأ في الظهر في الأوليين بأم الكتاب وسورتين، وفي الركعتين الأخريين بأم الكتاب، وكان يسمعنا الآية، ويطوّل في الركعة الأولى ما لا يطيل في الركعة الثانية، وهكذا في العصر وهكذا في الصبح". متفق عليه



"كان يقرأ في العشاء ب (والشمس وضحاها) ونحوها من السور". احمد والترمذي



"كان يقرأ في الفجر يوم الجمعة (آلم تنزيل ) و (هل أتى على الإنسان)" متفق عليه



3- ركوعه




"كان إذا ركع فرَّج أصابعه، وإذا سجد ضمَّ أصابعه". ابو داود وصححه الألباني



"كان إذا ركع قال: "سبحان ربي العظيم وبحمده"، وإذا سجد قال: "سبحان ربي الأعلى وبحمده" ثلاثاً". ابو داود وصححه الألباني



"كان إذا ركع سوًّى ظهره، حتى لو صُبَّ عليه الماء لاستقرَّ". ابن ماجة وصححه الألباني



"كان إذا كان راكعاً أو ساجداً قال: " سبحانك وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك". الطبراني وحسنه الألباني



"كان إذا سجد جافى حتى يرى بياض إبطيه". ابو داود وصححه الألباني



"كان إذا كان في وتر من صلاة لم ينهض حتى يستوي قاعداً". البخاري




4-تسليمه




"كان ينصرف من الصلاة عن يمينه". مسلم



"كان إذا انصرف من صلاته استغفر ثلاثاً، ثم قال: "اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام" ". مسلم




5-تطوعه




"كان إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع على شقه الأيمن". البخاري



"كان لا يدع أربعاً قبل الظهر، وركعتين قبل الغداة". البخاري



"كان يصلي قبل الظهر ركعتين، وبعدها ركعتين وبعد المغرب ركعتين في بيته وبعد العشاء ركعتين وكان لا يصلي بعد حتى ينصرف، فيصلي ركعتين في بيته". متفق عليه



"كان يصلي بين المغرب والعشاء". احمد الترمذي وصححه الألباني




6-صلاة الضحى والليل والوتر




"كان إذا صلى الغداة جلس في مصلاة حتى تطلع الشمس". مسلم



"كان يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء الله". مسلم



"كان إذا قام من الليل ليصلي افتتح صلاته بركعتين خفيفتين". مسلم



"كان إذا تهجد سلم بين كل ركعتين". مسلم



"كان يقوم الليل حتى تتفطّر قدماه". متفق عليه



"كان يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة، منها الوتر وركعتا الفجر". متفق عليه



"كان لا يدع قيام الليل،وكان إذا مرض أو كسل صلى قاعداً". ابو داود والحاكم



"كان إذا نام من الليل أو مرض، صلى من النهار اثنتي عشرة ركعة". مسلم



"كان يوتر من أول الليل وأوسطه وآخره". احمد وصححه الألباني



"كان يوتر على البعير". متفق عليه







هديه صلى الله عليه وسلم في صلاة الجمعة:



"كان إذا صعد المنبر سلم". ابن ماجه وصححه الالباني



"كان يجلس إذا صعد المنبر حتى يفرغ المؤذن ثم يقوم فيخطب، ثم يجلس فلا يتكلم، ثم يقوم فيخطب". ابو داود وصححه الألباني



"كان إذا خطب احمرَّت عيناه، وعلا صوته، واشتد غضبه، كأنه منذر جيش، يقول: "صبحكم ومساكم" ". مسلم



"كان يخطب قائماً، ويجلس بين الخطبتين، ويقرأ آيات، ويذكر الناس". مسلم



"كان لا يطيل الموعظة يوم الجمعة". ابو داود وصححه الألباني



"كان يخطب ب (قاف) كل جمعة". ابو داود وصححه الالباني



"كانت صلاته قصداً وخطبته قصداً". مسلم



هديه صلى الله عليه وسلم في العيد:



"كان يخرج إلى العيد ماشياً ويرجع ماشياً". ابن ماجه وصححه الألباني



"كان يخرج إلى العيد ماشياً ويصلي بغير أذان ولا إقامة، ثم يرجع ماشياً من طريق آخر". ابن ماجة وصححه الألباني



"كان يخرج في العيدين رافعاً صوته بالتهليل والتكبير". البيهقي في الشعب وحسنه الألباني



"كان يصلي في العيدين قبل الخطبة ثم يخطب". متفق عليه



"كان يكبر في العيدين في الأولى سبعاً قبل القراءة، وفي الآخرة خمساً قبل القراءة". الترمذي وابن ماجة



"كان إذا كان يوم عيد خالف الطريق". البخاري



"كان لا يؤذن له في العيدين". مسلم



"كان لا يصلي قبل العيد شيئا، فإذا رجع الى منزله صلى ركعتين". ابن ماجة وحسنه الألباني



"كان يكبر يوم الفطر من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلى". الحاكم والبيهقي وصححه الألباني



"كان لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم ولا يطعم يوم النحر حتى يذبح". احمد والترمذي وصححه الألباني



"كان يأمر بناته ونساءه أن يخرجن في العيدين". احمد وصححه الألباني



"كان يأمر بإخراج الزكاة قبل الغدو للصلاة يوم الفطر". متفق عليه



هديه صلى الله عليه وسلم في الأضحية:



"كان يضحي بكبشين أقرنين أملحين، وكان يسمي ويكبر". متفق عليه



"كان ينحر أضحيته بالمصلى". البخاري



"كان يذبح أضحيته بيده". متفق عليه



دعاؤه صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء:



"كان إذا استسقى قال: "اللهم اسق عبادك وبهائمك، وانشر رحمتك،، وأحي بلدك الميت". ابو داود وحسنه الألباني



هديه صلى الله عليه وسلم في الجنائز:



"كان إذا وضع الميت في لحده قال: بسم الله، وبالله وفي سبيل الله، وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم". ابو داود والترمذي وصححه الألباني



"كان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه قال: "استغفروا الله لأخيكم وسلوا له التثبيت، فأنه الآن يسال". ابو داود وصححه الألباني



"كان إذا كان مع الجنازة لم يجلس حتى توضع في اللحد أو حتى تدفن". النسائي وصححه الحاكم ووقفه الذهبي



هديه صلى الله عليه وسلم في الزكاة والصدقة:



"كان إذا أتي بطعام سأل عنه: أهدية أم صدقة؟ "فإن قيل: صدقة، قال لأصحابه: "كلوا" لوم يأكل، وإن قيل: هدية، ضرب بيده فأكل معهم" ". متفق عليه



"كان إذا أتاه قوم بصدقتهم قال: "اللهم صل على آل فلان" ". متفق عليه



"كان أجود بالخير من الريح المرسلة". متفق عليه



"كان يعطي عطاءً لا يخشى الفاقة". مسلم



هديه صلى الله عليه وسلم في الصيام:



"كان إذا رأى الهلال قال: " اللهم أهله علينا باليمن والإيمان، والسلامة والإسلام، ربي وربك الله" ". احمد والترمذي وحسنه الألباني



كان أكثر ما يصوم يوم الإثنين والخميس ل له؟ فقال: "الأعمال تعرض كل إثنين وخميس، فيغفر لكل مسلم إلا المتهاجرين فيقول: أخروهما". احمد وصححه الألباني



"كان لا يدع صوم أيام البيض، في سفر ولا حضر". الطبراني وصححه الألباني



"كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان، ثم يصله برمضان". ابو داود وصححه الألباني



"كان يفطر على رطبات قبل أن يصلي، فإن لم تكن رطبات فتمرات، فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء". احمد وابو داود والترمذي وحسنه الألباني



"كان إذا أفطر قال: " ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله". ابو داود وحسنه الألباني



كان إذا فطر عند قوم قال: "أفطر عندكم الصائمون، واكل طعامكم الأبرار، وتنزلت عليكم الملائكة". احمد والنسائي وابو داود وصححه الألباني



كان إذا دخل قال: "هل عندكم طعام؟" فإذا قيل: لا قال: "إني صائم". ابو داود وصححه الألباني



"كان يدرك الفجر وهو جنب من أهله، ثم يغتسل ويصوم". متفق عليه



"كان يقبل وهو صائم". متفق عليه



"كان يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيرها". مسلم



"كان إذا دخل العشر شدّ مئزرة، وأحيا ليله، وأيقظ أهله". متفق عليه



"كان إذا كان مقيماً اعتكف العشر الأواخر من رمضان، وإذا سافر اعتكف من العام المقبل عشرين". احمد والترمذي وصححه الألباني



"كان إذا أراد أن يعتكف صلى الفجر ثم دخل معتكفه". ابو داود والترمذي وصححه الألباني



هديه صلى الله عليه وسلم في الحج:



"كان إذا أراد أن يحرم تطيب بأطيب ما يجد". مسلم



"كان إذا كان قبل يوم الترويه بيوم خطب الناس فأخبرهم بمناسكهم". الحاكم والبيهقي وصححه الألباني



"كان إذا طاف بالبيت استلم الحجر والركن في كل طواف". احمد والحاكم وصححه الألباني



"كان لا يستلم إلا الحجر والركن اليماني". النسائي وصححه الألباني



"كان إذا رمى جمرة العقبة مضى ولم يقف". البخاري



"كان يصلي بمنى ركعتين". متفق عليه


(أي يقصر الصلاة الرباعية).



"كان إذا قفل من غزو أو حج أو عمرة، يكبر على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات ثم يقول: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، آيبون نائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون، صدق الله وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده". متفق عليه



هديه صلى الله عليه وسلم في الجهاد:



"كان إذا أراد غزوة ورى بغيرها". ابو داود والنسائي وصححه الألباني



كان إذا غزا قال: " اللهم أنت عضدي، وأنت نصيري، وبك أصول، وبك أقاتل". احمد وابو داود والترمذي وصححه الألباني



كان إذا أراد أن يستودع الجيش قال: "أستودع الله دينكم وأمانتكم وخواتيم أعمالكم". ابو داود وصححه الألباني



"كان يجب أن يخرج إذا غزا يوم الخميس". البخاري



"كان رأيته سوداء ولواؤه أبيض". ابن ماجة والحاكم وحسنه الألباني








الطب والمرض والرقية





كان يحتجم على هامته وبين كتفيه، ويقول: "من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء". ابو داود وصححه الألباني




كان إذا اشتكى أحد رأسه قال: "اذهب فاحتجم"، وغذا اشتكى رجله قال: "اذهب فاحضبها بالحناء". الطبراني وحسنه الألباني




كان إذا أتى مريضاً أو أتي به قال: "اذهب البأس رب الناس، اشف وأنت الشافي، ولا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً". متفق عليه




"كان ينفث في الرقية". ابن ماجة




"كان إذا مرض أحد من أهله نفث عليه بالمعوّذات". مسلم




"كان إذا اشتكى رقاه جبريل قال: باسم الله يبريك من داء يشفيك، ومن شر حاسد إذا حسد، وشر كل ذي عين". مسلم




كان إذا دخل على مريض يعوده قال: "لا بأس، طهور إن شاء الله". البخاري



"كان يأمر أن تسترقي من العين". مسلم




 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس