عرض مشاركة واحدة
قديم 12-30-2012, 07:41 AM   #3
حبيب فضى


سمراء الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 631
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 02-27-2018 (01:42 AM)
 المشاركات : 1,901 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي




الأطعمة والأشربة



"وكان إذا قرب إليه طعام قال: "باسم الله"، فإذا فرغ قال: "اللهم إنك أطعمت وسقيت، وأغنيت وأقنيت، وهديت واجتبيت، اللهم فلك الحمد على ما أعطيت" ". احمد وصححه الألباني



"كان يأكل بثلاث أصابع، ويلعق يده قبل أن يمسحها". مسلم



"كان لا يأكل متكئاً". أحمد وصححه الألباني



"كان إذا أكل طعاماً لعق أصابعه الثلاث". مسلم



"كان إذا أكل أو شرب قال: " الحمد الله أطعم وسقى وسوَّغه، وجعل له مخرجاً". ابو داود والنسائي وصححه الألباني



"كان إذا شرب تنفَّس ثلاثاً ويقول: "هو أهنأ، وأمرأ، وأبرأ". متفق عليه



"كان يشرب ثلاثة أنفاس، يسمي الله في أوله ويحمد الله في آخره". ابن السنن وصححه الألباني



"كان يستعذب له الماء وفي لفظ: يستسقى له الماء العذب من بئر السقيا". احمد وابن داود وصححه الألباني



"كان إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب غسل يده ثم يأكل ويشرب". أحمد وابو داود والنسائي وصححه الألباني



"كان أحب الشراب إليه الحلو البارد". احمد والترمذي وصححه الألباني



"كان أحب العرق إليه ذراع الشاة". احمد وابو داود وصححه الألباني



"كان يحب الحلواء والعسل". متفق عليه



"كان يحب الدُّباء". احمد والترمذي وصححه الألباني



"كان يحب الزبد والتمر". ابو داود وصححه الألباني



"كان يأكل البطيخ بالرطب ويقول" يكسر حرُّ هذا ببرد هذا، وبرد هذا بحر هذا". ابو داود وصححه الألباني



"كان يأكل القثاء بالرطب". متفق عليه



"كان إذا رفعت مائدته قال: "الحمد الله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، الحمد لله الذي كفانا وآوانا، وغير مكفي ولا مكفور ولا مودًّع، ولا مستغنى عنه ربَّنا". البخاري



"كان له جفنةٌ لها أربع حلق". الطبراني وصححه الألباني



"كان له قصعة يقال لها: الغراء، ويحملها أربعة رجال". ابو داود وصححه الألباني



بعض المصطلحات:


*العرق: العظم بقي عليه بعض اللحم


*الدباء: القرع


*القثاء: الخيار







نزول الوحي



"كان إذا نزل عليه الوحي ثقل لذلك، وتحدَّر جبينه عرقاً كأنه جُمان، وإن كان في البرد". متفق عليه



"كان إذا نزل عليه الوحي كرب لذلك وتربَّد وجهه". مسلم



"كان إذا أنزل عليه الوحي نكَّس رأسه ونكَّس أصحابه رءوسهم، فإذا أقلع عنه رفع رأسه". مسلم



بعض المصطلحات:


*تربد: احمرَّ وتغير



حمايته لجناب التوحيد



"كان آخر ما تلك به أنه قال: قاتل الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، لا يبقين دينان بأرض العرب". البيهقي وصححه الألباني



قال الإمام ابن القيم في سدِّ النبي صلى الله عليه وسلم الذرائع إلى الشرك، أنه صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقولوا ما شاء الله وشاء محمد". ابن ماجة واحمد وصححه الألباني



وذمَّ الخطيب الذي قال: "من يطع الله ورسوله فقد رشد ومن عصاهما فقد غوى". مسلم



سدًّا لذريعة التشريك في المعنى بالتشريك في اللظ، ولهذا قال للذي قالك له: "ما شاء الله وشئت" : "أجعلتني لله ندَّا". أحمد وابن ماجة وصححه الألباني



فحسم مادة الشرك وسدَّ الذريعة إليه في اللفظ كما سدّها في الفعل والقصد، فصلاة الله وسلامه عليه وعلى آله أكمل صلاة وأتمها وأزكاها وأعمها. إعلام الموقعين(3/926،927)







عبادته



هديه صلى الله عليه وسلم في الطهارة ورفع الحدث:



"كان إذا دخل الخلاء قال: "اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث". متفق عليه



"كان إذا خرج من الغائط قال: "غفرانك". احمد واصحاب السنن وحسنه الألباني



"كان إذا أراد الحاجة أبعد". ابن ماجة وصححه الألباني



"كان إذا استجمر وتراً". احمد وصححه الألباني



"كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض". ابو داود والترمذي وصححه الألباني



"كان أحب ما استتر به لحاجته هدفٌ أو حائشٌ نخل". مسلم



"كان إذا توضأ أخذ كفَّا من ماء فنضح به فرجه". احمد وابو داود وصححه الألباني



بعض المصطلحات:


*هدف: كل شيء مرتفع كالجبل وكثيب الرمال


*حائش نخل: نخل مجتمع كالحائط



هديه صلى الله عليه وسلم في الوضوء والغسل:



"كان يتوضأ عند كل صلاة".البخاري



"كان إذا توضأ أدار الماء على مره". انذار قطني وصححه الألباني



"كان إذا توضأ دلك أصابع رجليه بخنصره". ابو داود والترمذي وصححه الألباني



"كان إذا توضأ خلَّل لحيته بالماء". أحمد والحاكم وصححه الألباني



"كان يتوضأ مرة واحدة، واثنين اثنين، وثلاثا ثلاثاً، كل ذلك يفعل". الطبراني وصححه الألباني



"كان لا يتوضأ بعد الغسل". احمد والترمذي وصححه الألباني



"كان له خرقة ينشف بها بعد الوضوء". الترمذي والحاكم وحسنه الألباني



"كان يغتسل بالصاع ويتوضأ بمالمدِّ". متفق عليه



"كان إذا التقى الختانان اغتسل". احمد والطحاوي وصححه الألباني



هديه صلى الله عليه وسلم في الأذان:



"كان إذا سمع المؤذن قال مثل ما يقول، حتى إذا بلغ: (حي على الصلاة، حي على الفلاح) قال: "لا حول ولا قوة الا بالله" ". احمد وصححه الألباني



"كان له مؤذِّنان: بلال وابن أم مكتوم الأعمى". مسلم



هديه صلى الله عليه وسلم في الصلاة:



كان آخر كلام النبي صلى الله عليه وسلم: "الصلاة الصلاة، اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم". ابو داود وابن ماجة وصححه الألباني



"كان إذا حزبه أمر صلى". احمد وابو داود وحسنه الألباني



"كان إذا اشتد البرد بكَّر بالصلاة، وإذا اشتد الحرُّ أبرد بالصلاة". البخاري


"كان إذا استفتح الصلاة: "قال سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك". متفق عليه



"كان يصلي على راحلته حيثما توجَّهت به، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة نزل فاستقبل القبلة". متفق عليه



بعض المصطلحات:


*أبرد بالصلاة: أخرها حتى تنكسر حدة الحر





 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس