السفر
"كان إذا أراد سفراً اقرع بين نسائه، فأيتهن خرج سهمها خرج بها معه". متفق عليه
"كان إذا ودّع رجلا اخذ بيده، فلا يدعها حتى يكون الرجل هو الذي يدع يده ويقول: " استودع الله دينك وأمانتك، وخواتيم عملك". أحمد والترمذي والنسائي وصححه الألباني
"كان يستحب أن يسافر يوم الخميس". البخاري
"كان إذا استوى على بعيره خارجاً إلى سفر كبّر ثلاثاً قال: " سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين (13) وإنا الى ربنا لمنقلبون" اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر التقوى، ومن العمل ما ترضى ، اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده. اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعشاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل". وإذا رجع قالهن وزاد فيهن: " آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون". مسلم
"كان إذا نزل منزلاً لم يترحل حتى يصلي الظهر". احمد وابو داواد والنسائي وصححه الألباني
"كان إذا عرَّس وعليه ليلٌ توسّد يمينه، وإذا عرَّس قبل الصبح وضع رأسه على كفه اليمنى وأقام ساعده". احمد وابن حبان وصححه الألباني
"كان يجمع بين الظهر والعصر، والمغرب والعشاء في السفر". البخاري
"كان إذا قدم من سفر تُلُقِّي بصبيان أهل بيته". مسلم
"كان إذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلى فيه ركعتين". متفق عليه
عشرة النساء
"كان لا يطرق أهله ليلاً". متفق عليه
"كان لا يفضل بعض أزواجه على بعض في القسم من مكثه عندهن". ابو داود
"كان يقسم فيعدل ويقول: "اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" ". ابو داود
"كان يتوضأ ثم يقبل ويصلي ولا يتوضأ". احمد واصحاب السنن وصححه الألباني
"كان يباشر نساءه فوق الإزار وهنَّ حيض". مسلم
"كان يطوف على جميع نسائه في ليله بغسل واحد". متفق عليه
"كان إذا أراد ان يباشر امرأة من نسائه وهي حائض أمرها ان تأتزر ثم يباشرها". البخاري
بعض المصطلحات:
*عرَّس: التعريس وهو نزول المسافر أثناء سفره للنوم والراحة