عرض مشاركة واحدة
قديم 04-13-2012, 09:26 AM   #7
المشرفات


Hala we bas غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 12-21-2017 (01:40 PM)
 المشاركات : 4,334 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 SMS ~


لوني المفضل : Purple
افتراضي



[SIZE="5"]





281- من كلام الفضيل : لا يجزع من المصيبة إلا من اتهم ربه .



282- قال داود الطائي : يا بن آدم ، فرحت ببلوغ أجلك ، وإنما بلغته بانقضاء مدة أجلك ، وسوفت بعملك، كأن منفعته لغيرك !



283- قال أبو الدرداء رضى الله عنه : لولا ثلاث ما أحببت العيش يوما واحدا ً : الظمأ لله بالهواجر ، والسجود لله فى جوف الليل ، ومجالسة أقوام ينتقون أطياب الكلام كما ينتقى أطياب الثمر .




284- قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : أكيس الكيس التقوى ، وأحمق الحمق الفجور ، وأصدق الصدق الأمانة ، وأكذب الكذب الخيانة .






285- قال عمر بن عبد العزيز : ما قرن شىء إلى شىء أحسن من حلم إلى علم ومن عفو إلى مقدرة



286- قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : كونوا ينابيع العلم، مصابيح الهدى، أحلاس البيوت، سرج الليل، جدد القلوب ، خلقان الثياب ، تعرفون فى السماء وتخفون على أهل الأرض .



287- يقول ابن القيم : وعلى قدر نية العبد وهمته ومراده ورغبته يكون توفيق الله له وإعانته ، فالمعونة من الله تنزل على العباد على قدر هممهم .



288- إن الله جعل الدنيا دار بلوى ، والآخرة دار عقبى ، وجعل بلوى الدنيا لثواب الآخرة سببا ً ، وثواب الآخرة من بلوى الدنيا عوضا .



289- قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : احرص على الموت توهب لك الحياة .



290- قال الحسن رضى الله عنه : من علامات المسلم ، قوة فى دين ، وحزم فى لين ، وإيمان فى يقين ، وعلم فى حلم ، وكيس فى رفق ، وإغضاء فى حق ، وقصد فى غنى ، وتجمل فى فاقة ، وإحسان فى قدرة ، وصبر فى شدة ، لا يغلبه الغضب ، ولا تغلبه شهوة ، ولا تفضحه بطنه ، ولا يستخفه حرص ، ولا تعصر به نية ، فينصر المظلوم ، ويرحم الضعيف ، ولا يبخل ولا يبذر ولا يسرف ولا يقتر ، ويغفر إذا ظلم ، ويعفو عن الجاهل ، نفسه منه عناء ، والناس منه فى رخاء .



291- عن على بن أبى طالب رضى الله عنه : قال جزاء المعصية الوهن فى العبادة ، والضيق فى المعيشة ، والنقص فى اللذة ، قيل : وما النقص فى اللذة ؟ قال : لا ينال شهوة حلال إلا جاءه ما ينغص إياها .




292- قال أبو جعفر بن صهبان : كان يقال: أول المودة طلاقة الوجه ، والثانية التودد ، والثالثة قضاء حوائج الناس .





293- قال أعرابي لأحد الصالحين : إن الخبز قد غلا ثمنه ، فقال الرجل الصالح : والله يا أعرابي لا أبالى ولو أضحت حل حبه بدينار ، فعلينا أن نعبد الله كما أمرنا ، وعليه إن يرزقنا كما وعدنا .



294- قال على بن أبى طالب رضى الله عنه : ميدانكم الأول أنفسكم ، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر ، وإن خذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز ، فجربوا معها الكفاح أولا ً .



295- قال أحد الحكماء يوصى ابنه : يا بنى ، إنى ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية ، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة إلى الناس ، ونقلت الحديد والصخر ، فلم أجد أثقل من الدين .




296- قال عبد الله بن عمر رضى الله عنهما : لا تعجلوا بحمد الناس وبذمهم ، فإن الرجل يعجبك اليوم ويسوءك غدا ً ، ويسوءك اليوم ويعجبك غدا ً .




297- قال مالك بن دينار : إن البدن إذا سقم ، لا ينفع فيه طعام ولا شراب ولا نوم ولا راحة ، وكذلك القلب إذا علق فيه حب الدنيا ، لم ينفع فيه المواعظ .



298- قال أيوب السختياني : لا ينبل الرجل حتى يكون فيه خصلتان : العفة عما فى أيدى الناس ، والتجاوز عما يكون منهم .




299- قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه : الكلام كالدواء ، إن أقللت منه نفع ، وإن أكثرت قتل .




300- أوصيك بسبعة أشياء إذا حفظتهم تسلم : لا تشارك غيورا ً ، ولا تسألن حسودا ً ، ولا تجاور جاهلا ً ، ولا تناهض من هو أقوى منك ، ولا تؤاخ مرائيا ً ، ولا تصاحب بخيلا ً ، ولا تستودع سرك أحدا ً .




301- قال عمرو بن العاص رضى الله عنه : أشد الأعمال ثلاثة : الجود من قلة ، والورع فى الخلوة ، وكلمة الحق عند من يرجى ويخاف .





302- قال على رضى الله عنه : إنما أخشى عليكم اثنين : طول الأمل ، وإتباع الهوى ، فإن طول الأمل ينسى الآخرة ، وإن إتباع الهوى يصد عن الحق .




303- ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ، ولكن ما وقر فى القلب وصدقته الأعمال .




304- أربعة تؤدى إلى أربعة : الصمت يؤدى إلى السلامة ، والبر إلى الكرامة ، والجود إلى السيادة ، والشكر إلى الزيادة .



305- إذا أردت أن يدوم الله لك كما تحب ، فكن له كما يحب .





306- قال الإمام على بن أبى طالب رضى الله عنه : لا تكون بما نلته من دنياك فرحا ً ، ولا لما فاتك منها ترحا ً، ولا تكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل ، ويؤخر التوبة لطول الأمل .



307- لا يكن أفضل ما نلت من دنياك : بلوغ لذة ، أو شفاء غيظ ، ولكن إطفاء باطل أو إحياء حق .



308- قال السري : خمس من أخلاق الزهاد : الشكر على الحلال ، والصبر عن الحرام ، ولا يبالى متى مات ، ولا يبالى من أكل الدنيا ، ويكون الفقر والغنى عنده سواء .




309- عن شقيق البلخي : من شكا مصيبة إلى غير الله لم يجد حلاوة الطاعة .



310- قال أحمد بن حنبل : عزيز على أن تذيب الدنيا أكباد رجال وعت صدورهم القرآن .



311- قال قتادة رحمة الله : إن هذا القرآن يدلك على دائكم ودوائكم ، فأما داؤكم فالذنوب ، وأما دواؤكم فالاستغفار .






 
 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس