عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-13-2012, 09:15 AM
المشرفات
Hala we bas غير متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~


لوني المفضل Purple
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل : Aug 2011
 فترة الأقامة : 5010 يوم
 أخر زيارة : 12-21-2017 (01:40 PM)
 المشاركات : 4,334 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي أكثر من 800 مقولة جمعت للزهاد والعلماء (( مقولات في الرقائق والزهد ))



[CENTER][SIZE="5"]

كيفكم اخواني واخواتي
ان شاء الله تكونو بخير وصحه
انا جات ببالي فكره
هي اني كل فتره هدخل وهحط 40 مقوله للعلماء
وان شاء الله يكون عندنا اكتر من 800 مقوله
اتمني الفكره تنال اعجباكم
وردودكم تشجعني


1 - قال ابن القيم : (( فى القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشه لا يزيلها إلا الأنس بالله ، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفه الله ، وصدق معاملته ، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجماع عليه والعزاء إليه )) .




2 - يقول الحسن البصرى : (( من خاف الله ، أخاف الله منه كل شىء )) .



3 - قال الإمام أحمد : (( الزهد فى الدنيا : قصر الأمل )) .



4
- سئل الجنيد عن الزهد فقال (( استصغار الدنيا ومحو آثارها من القلب )) .





5- سئل أبو سليمان الدارانى عن الزهد فقال (( ترك ما يشغل عن الله )) .





6- قال ابن القيم (( لا تتم الرغبة فى الآخرة إلا بالزهد فى الدنيا ، فإيثار الدنيا على الآخرة إما من فساد فى الإيمان ن وإما من فساد فى العقل ، أو منهما معا ً )) .






7
- كثرة الضحك تذهب الهيبة .





8 - من أحب الدنيا وسرته ، خرج حب الآخرة من قلبه .






9 - المؤمن فى الدنيا كالأسير فى رقبته ، لا يأمن شيئا ً حتى يلقى الله .





10 - قال الحسن البصرى : (( بلغنا
أن الباكى من خشية الله لا تقطر من دموعه قطره حتى تعتق رقبته من النار )) .
- من أمات شهوته أحيا مروءته .





12
- من كثرت عوارفه ، كثرت معارفه.





13
- من لم تقبل توبته ، عظمت خطيئته .







14 - إياك والبغى ، فإنه يصرع الرجال ، ويقطع الآجال .





15 – إذا قدرت على عدوك
، فاجعل العفو عنه شكرا ً للقدرة عليه .




16 – لا تنظر إلى صغر الخطيئة ،
ولكن انظر إلى عظم من عصيت .




17
– من جار على صباه جارت عليه شيخوخته .






18 – قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : (( إن الناس قد أحسنوا القول ، فمن وافق قوله فعله فذاك الذى أصاب حظه ، ومن خالف قوله فعله ، فذالك إنما يوبخ نفسه )) .




19
– قال الحسن البصرى : (( من أحب أن يعرف ما هو فليعرض نفسه على القرآن )) .



20 – إن الرجل ليذنب الذنب ، فيحرم قيام الليل .



21
– قال ابن الجوزى رحمه الله : (( كلامك مكتوب ، وقولك محسوب ، وأنت يا ذا مطلوب ، ولك ذنوب وما تتوب ، وشمس الحياة قد أخذت فى الغروب فما أقسى قلبك من بين القلوب )) .



22
– من ساء خلقه ، عذب نفسه .



23 – وعظ أعرابى ابنه فقال : (( أى بنى ، إنه من خاف الموت بادر الفوت، ومن لم يكبح نفسه عن الشهوات أسرعت به التبعات ، والجنة والنار أمامك )) .




24 – قال ابن الجوزى رحمه الله : (( يا مقيمين سترحلون ، يا غافلين عن الرحيل ستظعنون ، يا مستقرين ما تتركون ، أراكم متوطنين تأمنون المنون )) .





25 – دعوتان أرجو إحداها وأخاف الأخرى : دعوة مظلوم أعنته ، ودعوة ضعيف ظلمته .





26
– الدنيا سوق ربح فيها قوم ، وخسر آخرون .




27
– من عجز عن البناء فلا يشتغل بالهدم ، اتركوا البناءين ( يبنون ويعملون ) .




28 – وصى رجل صالح فقال : (( أوصيك ألا تحتقرن أحدا ً أو خلقا ً من خلق الله ، فإن الله ما احتقره حين خلقه )) .




29
– عن ابن عباس قال : (( لا تجالسوا أصحاب الأهواء ، فإن مجالستهم ممرضه للقلوب )) .




30
رضا الناس ، غاية لا تدرك .



31-الذنوب تغطي على القلوب ، فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، و من علم ضرر الذنب استشعر الندم .





32- يا صاحب الخطايا : أين الدموع الجارية ؟ يا أسير المعاصي ابك على الذنوب الماضية ، أسفاً لك إذا جاءك الموت و ما أنبت ، وا حسرة لك إذا دُعيت إلى التوبة فما أجبت ، كيف تصنع إذا نودي بالرحيل و ما تأهبت ، ألست الذي بارزت بالكبائر و ما راقبت ؟!




33- أسفاً لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره ، و كلما قرب من القبور قوي عنده الفتور .



34- اذكر اسم من إذا أطعته أفادك ، و إذا أتيته شاكراً زادك ، و إذا خدمته أصلح قلبك و فؤادك ..




35- أيها الغافل : ما عندك خبر منك ! فما تعرف من نفسك إلا أن تجوع فتأكل ، و تشبع فتنام ، و تغضب فتخاصم ، فبم تميزت عن البهائم !



36- واعجباً لك ! لو رأيت خطاً مستحسن الرقم لأدركك الدهش من حكمة الكاتب ، و أنت ترى رقوم القدرة و لا تعرف الصانع ، فإن لم تعرفه بتلك الصنعة فتعجّب ، كيف أعمى بصيرتك مع رؤية بصرك !




37- يا من قد وهى شبابه ، و امتلأ بالزلل كتابه ، أما بلغك ان الجلود إذا استشهدت نطقت ! أما علمت أن النار للعصاة خلقت ! إنها لتحرق كل ما يُلقى فيها ، فتذكر أن التوبة تحجب عنها ، و الدمعة تطفيها .



38- سلوا القبور عن سكانها ، و استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و ليراجع .




39- يا مُطالباً بأعماله ، يا مسئولاً عن أفعاله ، يا مكتوباً عليه جميع أقواله ، يا مناقشاً على كل أحواله ، نسيانك لهذا أمر عجيب !



40- إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد ، و للفهوم كل لحظة زجر جديد ، و للقلوب النيرة كل يوم به وعيد ، غير أن الغافل يتلوه و لا يست


41 – قال شقيق البلخى : (( طلبنا خمسا ً فوجدناها فى خمس :

- طلبنا نورا ً فى القبر فوجدناه فى قيام الليل .


- وطلبنا الرى يوم القيامة فوجدناها فى صوم النهار .


- وطلبنا البركة فوجدناها فى صلاة الضحى .


- وطلبنا الجواز على الصراط فوجدناه فى الصدقة .


- وطلبنا جواب منكر ونكير فوجدناها فى قراءة القرآن الكريم .





42 – قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه : (( إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك )) .





43 – إن للعالم ثلاث علامات : (( العلم ، والحلم ، والصمت )) .





44 – قال الشافعى رحمه الله : (( إذا نصحت أخاك سرا ً فقد نصحته ، وإذا نصحته جهرا ً فقد فضحته )) .




45 – يقول ابن القيم : (( ومن صدق الله فى جميع أموره صنع الله له فوق ما يصنع لغيره ، وهذا الصدق معنى يلتئم من صحة الإخلاص وصدق التوكل ، فأصدق الناس من صح إخلاصه وتوكله )) .




46 – الإيمان نصفان : (( نصف صبر ، ونصف شكر )) .




47 – قال الحسن البصرى : (( ما أطال عبد الأمل إلا أساء العمل )) .





48 – علو الهمة : (( ألا ترضى لنفسك من كل شىء إلا بأحسنه )) .





49 – الزهد : (( أن تعرض عن الدنيا وهى مقبلة عليك )) .





50 – الكرم : (( أن تكون للبذل فيما لا يتحدث عنه الناس أسرع منك للبذل فيما يشتهر أمره بينهم )) .




51 – قال ابن الجوزى رحمه الله : (( أسفا ً لعبد كلما كثرت أوزاره قل استغفاره ، وكلما قرب من القبور قوى عنه الفتور )) .




52 – قال الأصمعى : (( سمعت أعرابية تناجى ربها وتقول : إلهى ، ما أضيق الطريق على من لم تكن دليله ، وما أوحشه على من لم تكن أنيسه )) .




53 – يقول ابن القيم : (( القلب مثل الطائر كلما علا بعد عن الآفات ، وكلما نزل احتوته الآفات )) .




54 – عليك بمجالسة العلماء ، واسمع كلام الحكماء ، فإن الله ليحيى القلب الميت بنور الحكمة ، كما يحيى الأرض الميتة بوابل المطر .




55 – قال الشافعى رحمه الله : (( من لم تعزه التقوى ، فلا عز له )) .




56 – لا يحفظ المال إلا بثلاث : (( جمعه من غير ظلم ، وإنفاقه فى غير سرف ، وإمساكه فى غير شح )) .




57 – قال حكيم : (( من عرف شأنه ، وحفظ لسانه ، وأعرض عما لا يعنيه ، وكف عن عرض أخيه ، دامت سلامته ، وقلت ندامته )) .





58 – قال الفضيل بن عياض : (( خصلتان تقسيان القلب : كثرة النوم ، كثرة الأكل )) .





59 – يقول أحد البلغاء : (( من تواضع وقر ، ومن تعاظم حقر ، ومن لم يحلم ندم ، ومن سكت سلم ، ومن اعتبر أبصر ، ومن أبصر فهم ، ومن أطاع هواه ضل ، ومن استبد برأيه زل )) .





60 – يقول ابن تيميه : (( إذا حسنت السرائر أصلح الله الظواهر )) .




61 يقول الحسن البصرى : (( ما أعز أحد الدراهم ، إلا أذله الله )) .




62 – لا تقل فيما لا تعلم فتتهم فيما تعلم .




63 – يقول ابن تيمية : (( وكلما قوى إخلاص العبد كملت عبوديته )) .




64 – قال رجل لأمير المؤمنين على ابن أبى طالب رضى الله عنه : صف لى الدنيا فقال : (( ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء ، حلالها حساب وحرامها عذاب ، من آمن فيها سقم ، ومن مرض فيها سقم ، ومن مرض فيها ندم ، ومن استغنى فيها ندم ، ومن افتقر فيها حزن ، ثم إن الدنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار فناء لمن تزود منها ، ودار عافية لمن استغنى عنها ، مسجد أبينا آدم ، ومهبط وحيه ، ومتجر أوليائه ، فاكتسبوا منها الرحمة وادخروا منها الجنة )) .




65 – العظمة : أن تزداد ثباتا ً فى طريقك كلما ازدادت فيه المتاعب .



66 – الصدق : أن تكون حكمتك واحدة فى الرغبة والرهبة والطمع واليأس .




67 – يقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه : (( الاستقامة : أن تستقيم على الأمر والنهى ، ولا تزوغ روغان الثعالب )) .




68 – من عرف الدنيا ، لم يحزن للبلوى .



69 – اختيار الكلام ، أشد من نحت السهام .




70 – أنعم على من شئت ، تكن أميره .



71- يقول الحسن البصرى : (( إياكم وما شغل من الدنيا فإن الدنيا كثرة الأشغال لا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب )) .



72 – قال وهيب بن الورد : (( إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل )) .




73 – كتب عمر بن الخطاب رضى الله عنه إلى بعض عماله : (( حاسب نفسك فى الرخاء قبل حساب الشدة ، فإن من حاسب نفسه فى الرخاء قبل الشدة ، عاد أمره إلى الرضا والغبطة ، ومن ألهته حياته ، وشغلته أهواؤه عاد أمره إلى الندامة والحسارة )) .




74 – قال الحسن رضى الله عنه : (( إن العبد لا يزال بخير ما كان له واعظ من نفسه ، وكانت المحاسبة همته )) .




75 – قال ابن الجوزى : (( والله عز وجل معك على قدر صدق الطلب ، وقوة الملجأ ، وخلع الحول والقوة ، وهو الموفق )) .




76
– شر العمى : عمى القلوب ، وشر الضلالة : الضلالة بعد الهدى ، وشر المعذرة : حين يحضر الموت ، وشر الندامة : ندامة يوم القيامة ، وشر الأمور : محدثاتها ، وخير الأمور : عواقبها ، وخير القصص : القرآن ، وخير الهدى : هدى الأنبياء ، وخير الملة : ملة إبراهيم ، وخير السنن : سنة محمد صلى الله عليه وسلم .




77 – يقول أحد البلغاء : (( من تواضع لله وقر ، ومن تعاظم حقر ، ومن لم يحلم ندم ، ومن سكت سلم ، ومن اعتبر أبصر ، ومن أبصر فهم ، ومن أطاع هواه ضل ، ومن استبد برأيه زل )) .



78 – قال ابن الجوزى رحمه الله : (( يا هذا ، زاحم باجتهادك المتقين ، وسر فى سرب أهل المتقين ، هل القوم إلا رجال طرقوا باب التوفيق ففتح لهم ، وما نيأس لك من ذلك )) .





79 – من نتائج المعصية : قلة التوفيق ، وفساد الرأى ، وخفاء الحق ،وفساد القلب ، وخمول الذكر ، وإضاعة الوقت ، ونظرة الخلق ، والوحشة مع الرب ، ومنع إجابة الدعاء ، وقسوة القلب ، ومحق البركة ، فى الرزق والعمر ولباس الذل ، وضيق الصدر .



80 - كثرة المزاح ، تجلب العداوة .

 




 توقيع :
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس