منتديات حـــبة حــب - عرض مشاركة واحدة - الفيه مرصعه بالياقوت للغالى فادى هنوه معى بالفيته 12000

ضى القمر · #1 03-12-2014, 02:20 PM

مَسَاءً / صَبَاحْ حَافِلٌ
مَسَاءً / صَبَاحْ فًـَرِحَ
مَسَاءً / صَبَاحْ تْآّلْــقَ
مَسَاءً / صَبَاحْ آَبَــدآآعَ
يَنْتَهِيَ بِـ أآمتِــآآعَ

مَسَاؤُكُمْ / صَبَاحُكُمْ بِرائِحَهُ الْجُوْرِيْ، مُعَطَّرَ بِشَذَىْ الْرَّيْحَانِ
الْمُنْجْزُونَ... (أُنَاسٌ ) لَا تُصْنَعُهُم الصُّدْفَهْ...
وَلَا يَجَلْبِهُمْ الْحَظِّ انْجَازاتِهُمْ (مُكْتَمِلَهْ )
تَمَرَّدُوا عَلَىَ (أَنْصَافِ ) الْحُلُولِ بِمَهَارَتِهُمْ وَجَدَهُمْ
فَصَاغُوا ( حُلْولِا ) لِكُلِّ عَائِقٌ يَعْتَرِضُ طَرِيْقِهِمْ
كُلُّ هَذَا لِأَنَّهُمْ مَارَسُوْا ( انْصَافٍ ) نَزْعَةٌ الْنَجَاحُ فِيْ ذَوَاتِهِمْ
وَضَخُوا فِيْهَا عَبْقَرِيَّةٌ الْنَّمُوّ.
يُزْهِرُ ( الْنَّجَاحَ ) عَلَىَ آَثَارِهِمْ
وَيُنْبِتُ فِيْ حُقُوْلِ طُمُوْحَهُمْ كُلِّ عَمَلٍ ( مُثْمِرٌ)
مِسِّيْــرَّةً مُرَصَّعَةً بِالْذَّهَــبِ وَالْأَلَمُـــاسْ
وَنَجْمَ لَامِعَ فِيْ سَمِّـاءً صرحنَآ
تُشِعّ بِالْنَّقَاءِ كَنَقاااءَ قَلّبَهَ وَرُوَّحَه الْجَمِيْلَةُ
إِبْـــدَاعٍ مِنْــشَوَدْ وَ تَأَلُقْ مُشَهٍّــوَدَّ
فَيَّ سَمِّـآءٌ الأبُدُآعْ هِو نَجْمٌـَ وَ ضِيَأْآءِ
وَ فَيّ بَسَآتَيِنَ الِّرِّوِّعِّهِّ هِو الْنَّقَاءِ

يكْتَبُ بِحِسٍّ رَاقِيُّ وَ رَااائع
اسْمَ عَلَىَ مُسَمَّىً بِكَامِلِ بهاااااااائِهُ
مُبَآرك الألفيـ 12.000 ـهه

هِو الْرَوَّعَهُ .. حِيْنَمَا تَتَجَسَّدُ بِرُقِيِّ فِيْ ذَاتِنَا
هِو نُّوْرُ ُفِيّ صَبَاحْ .. مُخْتَلِفٌ عَنْ كُلِّ صَبٍّـاحْ
يَوْمَ بِالْنِّسْبَةِ .. لَنَا مُشْرِقٌ وَضَـاحْ
هِو الْشِّعْـلَةِ الَّتِيْ تَمْشِيَ
لِتُنِيْرَ دُرُوْبِ حُرُوْفِنَا
نَجْمَ مُتَلَأْلِئَ يضِئُ فِيْ سَمَاءِ
حبة حب
مُبَآرك الألفيـ 12.000 ـهه

رَوْعَةَ فِيْ الْأُسْلُوبِ وَ صَـدَقَّ الْتَّعْبِيْرِ..
بِالْوَرْدِ .. وَ الْشُّمُوْعُ نَزْفُ إِلَيْكِ

أجمل التهآنيْ
وَ مِنْ قُلُوْبِنَا نَهْدَيْكِ ..
أَعْطَرَ الْتَّحِيَّاتُ..
وَ أَرَقُّ الْبَسَمَاتِ..
وَ أَرْوَعُ الْكَلِمَاتّ..
احْتِفَالِيَةُ انِيقَةً وَزاهِيّةً الْالْوَانِ تَنَاثَرَتْ فَوْقَ قِمَمِ الْابْدَاعُ
الْـ مَبْرُوُوُوُوُكْ ـفً الألفيـ 12.000 ـهه
عُنْوَانُهُـآَ الْعَطَاءِ وَتَوَشَّحَتْ بِالْجَمَالِ وَ صِفَتِهِـآَ الْابْدَاعُ
شَّخْصِيَّهْ لَهَا حُضُوْرِ مُؤَثِّرٌ وَ رَائِعٌ
ِشَخْصِيَّةِ احِبُّها الْجَمِيْعُ وَ ادَخَلتُ الْابْتِسَامَهْ لِلْقُلُوْبِ
حُضُوْرِهِـ رَائِعٌ وَ نَشَاطَهُـ لَا يَخْتَلِفَ عَلَيْهِ اثْنااانَ
لِحُرُوْفِهِـ رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ
الَّتِيْ يتَّصِفُ بِهَا دُوْنَ غَيْرِهِــ

لِعَبَقِ كَلِمَاتهَ رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ وَ الْعَوْدُ الْسَّاحِرُ
الالّمَاسِ تُحَاوِلُ انّ تَقَلَّدَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
وَيَسْتَرِقُ مِنْ نَقَائِهَ لِيَتَوَهَجُ
وَ هِو سَيَّدِ الْابْدَاعُ بِفِكْرِهِ
وَ بَاخَلاقِهُ الْكَرِيْمَةِ
إنه ألمُنحَدِر مِن سُلآلَة ألعُذوبَةَ
مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِك وَ تُمَيِّزُك
مَبْرُوْكٌ لَنَا أَبَدَاعُك وَ رُقْيَك
مَبْرُوْكٌ لَنَا رِقَّتِك وَ جَمَالُ رُوْحَك
وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِك بَيْنَنَآ